هم ورور رار ل 0 7 العام وك جسن رع رحلف البربهاري

المسْوّق سَنَة.9؟ ؟م

له

كاز 01 5

ا : 1

+ كي . متت / تت اي للا لات ل تتم

69 مكتبة دار المنهاج للنشر والتوزيع؛ ١475١ه‏ فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية أثناء النشر البربهاري؛ أبو. محمد الحسن بن علي شرح السنة. / أبو محمد الحسن بن علي البربهاري؛ عبد الرحمن ابن أحمد الجميزي .- الرياض». 5757١ه‏ 7 ص ؛ 4117 7سم.- (سلسلة منشورات مكتبة دار المنهاج ؛ 77) ردمك: 7-5 49569477 ١-العقيدة‏ الإسلامية أ الجميزي» عبد الرحمن بن أحمد (محقق) ب العنوان ج - السلسلة ديوي 51١‏ سف شف

موبقوى» لبوك فلع لطر نباب الاين الطبعة الأول

حقوق الطبع محفوظة ©5؟ : اه لا يسمح بإعادة نشر هذا الكتاب أو أي جزء منه بأي شكل من الأشكال أو حفظه ونسخه في أي

نظام ميكانيكي أو إلكتروني يمكن من استرجاع الكتاب أو ترجمته إلى أي لغة أخرى دون الحصول على إذن خطي مسبق من الناشر.

سمه( شكان ١‏ وال - د ب 2

المتاكناامييةالسعوديّة. الرتِيَاض

المكزالرئيسي : طربيق الماك فهسد / شال الجوازات

هائف ”ممه )- فاكس 788 15.)- صب 9كذاه الرياض اوم ١١‏ الفروع : طرييق <الد بنالوليد ١إنكاس‏ سابقا)ات 57096

مححةالمكرممّ . الشامية هائث ١٠2و‏ .ملاه 1 20 / م

صلم امم صلم

|

ه بء 2

لسّو اللا 6 ٠‏ ُش 3 2 1 يم هر م

لزلزم

إِنّ الحمدّ لله: نحمده ونستعينه ونستغفرهء ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالناء من يهده الله فلا مضل لهء ومن يضلل فلا عاق له واشهت أله إله إلا الله وعدم لا شرك له وأكنيد أن محمداً عبده ورسوله.

ركش +5 > ساسع م2 + مي 22 دب عو ري 00 «يتأما أَلذينَ َامَنُوا أَنَفُوا أله حَنّ تعالو ولا موق إلا وَآثْم سُتييئوة 46

[آل عمران: ؟7١٠].‏

كو درو مم ريسلو + مودصم ل 4 ل على سلس وس سرع سس مضه ##يتأيها ألتاس أَتَهُواْ ريك الى مِن نفين و«إحدو وخلق هنها زوجها وبِثُ عرس ساي ص سلس 142 هر 56 سكام مط اه مير سس مسف مهُمَا رجالا كثيرا وضآء وأتَفوأ أله الْذِى صَلَلونَ بو وَالْأيْحام إِنَّ الله كن عَلِيَك ان 10 رَقِبًا 409 [النساء: ]١‏

«كليا زنَ موا اا لله وفوا ملا سيم © بيع لك متك وبَفْفْر لك دُويكُمٌ ومن ييلع أَلَهَ وَرسُومٌ فَقَدَ كر هري عَظِيئَا )»4 [الأحزاب: ٠لاء .]90١‏

أما بعد؛ فإن خير الحديث كتاب الله تعالى» وخير الهدي هدي محمد يله وشر الأمور محدثاتهاء وكل محلثة بدعة» وكل بدعة ضلالة» وكل ضلالة في النار. ٠‏ أما بعد؛ فإن العقيدة هي الركن الركين في حياة المسلمء إذ بها

نجاتهء» فهي الأساس الذي يبنى عليه ما بعده. فإن صح الاعتقاد

صحت الأعمال بشروطها وإن فسد الاعتقاد فسدت الأعمال.

لذا كانت أول مراحل الدعوة التي قام بها نبينا محمد كَكدْةْ هي تأسيس العقيدة الصحيحة في نفوس الناس؛ فكان يدعو إلى توحيد الله بك ونبذ الشرك» وظل على ذلك مدة طويلة ولم يكن قُرض من أمور التشريع إلا القليل. كل هذا من أجل أن تستقر العقيدة الصحيحة في نفوس المسلمين» حتى إن القرآن الكريم الذي كان ينزل بمكة كان أغلبه يتسم بهذه السمة» وهي الكلام عن أمور الاعتقاد من: الإيمان بالله تعالى» وملائكته؛ وكتبهء ورسلهء واليوم الآخرء والقدرء وغير ذلك.

ومن هنا أدرك أهل العلم أهمية العقيدة» فألّفوا في ذلك كتباً ورسائل تُبين مضمون ما يجب على المسلم أن يعتقده مجملاً ومفصلاً.

وهذه الكتب: إما أن تكون ضمن كتب كبيرة» كما فعل البخاري ومسلم فتجد في صحيحيهما: كتاب الإيمان؛ وعند البخاري وحله: كتاب التوحيد. وسوى ذلك من الموضوعات ذات العلاقة بموضوع العقيدة. وكذا غيرهما من المصنفين.

ونا اعون اعله ادس ماه تعتى بامن الحفينة دهده ايقنا إن أن كوت القت اتقريرا او الفف زازه “على اقفن الأهراة والبدع الت ما فتئت تظهر واحدة تلو الأخرى مخرجة قرنهاء فيتصدى لها علماء الآنة المتفناية إبطالا ,وتقتودا دوه إن تطممن آثان وعة أو فرقة حي تُطل أخرى برأسها تبحث لها عن مريدين. والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

ومن أشهر هذه الكتب ما يلي :

١-السئّة‏ لأحمد بن حنبل» المتوفى سنة ١15ه.‏

ع أضيول: اليرئةه لها أيهها:.

- شرح السئة للمزني» المتوفى سنة 7515ه.

4 - السنّة لابن أبي عاصمء المتوفى سنة 17/17ه.

5 السئة لعبد الله بن أحمد بن حنبل» المتوفى سنة ٠79ه.‏

5 الشريعة لمحمد بن الحسين الآجري» المتوفى سنة ٠6"اه.‏

- الإبانة عن أصول الديانة لابن بطة العكبري» المتوفى سنة /املاهم.

4 أصول اعتقاد أهل السنّة» لهبة الله اللالكاتى» المتوفى سنة 4ه. ْ

والناظر في هذه الكتب وغيرها يجد فيها أموراً تتبع العبادات والمعاملات؛ كقصر الصلاة في السفرء والمسح على الخفين» والبيوع. وغيرهاء ذلك أن مفهوم لفظ «السئة» عند الأولين كان عامأء وفي نظري أن سبب إيرادهم مثل هذه الأمور هو تمييز أهل السنة عن غيرهم» فهناك من الفرق من ينكر المسح على الخفين» وغير ذلك» والله تعالى أعلم.

ومن هذه الكتب: كتاب شرح السنة للإمام أبي محمد الحسن بن علي بن خلف البربهاري» المتوفى سنة 784اه. فكتابه يعد من أوائل الكعن في هذا 'البات؟ لتقام لقة ماسحة:

وفيما يلي عدة فصول تتعلق بالكتاب ومؤلفه على النحو التالي:

- ترجمة الإمام البربهاري .

- الكلام على الطبعات السابقة.

- النسخ المعتمدة في تحقيق الكتاب.

- توثيق نسبة الكتاب إلى المؤلف.

- عملى فى تحقيق الكتاب.

اسمه ونسبه :

هو قامع المبتدعة» وشيخ الحنابلة في وقته. الحسن بن علي بن خلف أبق تمك الْبَرَبَهَارِي بفتح الباء في الموضعين» وسكون الراء» نسبة إلى: «بربهارة: وهى الأدوية التى تجلب من الهند”" .

ولادته :

لم أجد من نص على سنة ولادة البربهاري كُدَنْهُ واتفقوا على أنه نات كل سنة ةا افء وذكروا أنه عائن ننتاً وسبعين أو سبعاً وسبعين سنة وغللى هنذا تكون ولادته اشعة ”ؤلاى أو 6#اء .إلا أن مير الدين العليمي صاحب «المنهج الأحمد) ذكر أنه عاش ستاً وتسعين

.07"01//١( انظر: «الأنساب» للسمعاني‎ )١(

(0) انظر ترجمته في: «طبقات الحنابلة» لابن أبي يعلى (/2)75 و«المنتظم لابن الجوزي» ١5/١5(‏ رقم 5474), و«الكامل في التاريخ لابن الأثير) (/7378)» و«البداية والنهاية لابن كثير» 2)7١١/١١(‏ و(سير أعلام النبلاء» »)40/١5(‏ و«تاريخ الإسلام» (5؟5508/7)» و«العبر في خبر من غبر» (؟/ 5 ثلاثتها للذهبىء» و«مرآة الجنان لليافعبى» (2»)587/17 و«المقصد الأرشد لابن مفلح» »0758/١(‏ و«الوافي بالوفيات للصفدي» ,)40/١7(‏ و«المنهج الأحمد للعليمي» (؟1/١75)»‏ و«شذرات الذهب لابن العماد» (؟/ 89" و«الأعلام للزركلي» »27١١/7(‏ و«معجم المؤلفين لعمر رضا كحالة» (0/ له ؟).

ترجمة الإمام البَرْبَهَارِي

سنةء وعلى هذا تكون ولادته سنة “#اااهء وفى نظري أن الأول هو الأرجح""'.

صحب البربهاري جماعة من أصحاب الإمام أحمد كُلنْكُ منهم :

1 الميين و خاو بن العدينا هون الشفوية 1 المروذي» المقدم من أصحاب الإمام الحم لورعه وفضله.ء وكان الإمام أحمد يأنس بهء وينبسط إليهء وهو الذي تولى إغماضه لما مات وغسله» وقد روى عنه مسائل كثيرة.

0 - 51 مات كله سنة 1/6او7"' .,

١‏ - سهل بن عبد الله بن يونس بن عيسى بن عبد الله بن رفيع

التستري أ محمد الصالح المشهور. كان صاحب مواعظ وكرامات» 5 - زرف مات سنة 77/اه 2 .

تلاميذه : ١‏ عبيد الله بن محمد بن محمد بن حمدان بن بطة العكبري أبو عبد الله البطى» من أهل عكبراء كان إماماً فاضلاً» عالماً بالحديث

وفقهه. أكثر من الحديث» وسمع جماعة من أهل العراق» وكان من فقهاء الحنابلة» صنف التصانيف الحسنة المفيدة» منها كتاب الإبانة

2000 راجع مبحث: «توثيق نسبة الكتاب إلى المؤلف».

(0) انظر: «طبقات الحنابلة لابن أبى يعلى) »)١71//١(‏ و«العبر فى خبر من غبر) (7/ 2)5١‏ و(اسير أعلام التبلاء» /*) وغيرها. ي

(6) انظر: «العبر في خبر من غبر» (75/7), و١حلية‏ الأولياء» .)190/٠١(‏

ترجمة الإمام البَرْبَهَارِي |[ ١١‏ ]! الكبرى» مات سنة 41 8م30 .

؟' ‏ أحمد بن كامل بن خلف بن شجرة القاضى أبو بكر»ء ولد سنة 1٠١‏ "اه ومات سنة ٠65"هء‏ كان من العلماء بالأحكام وعلوم القرآن والنحو والشعر وأيام الناس وتواريخ أصحاب الحديث.» وله مصنفات فى أكثر ذلك" . مكانته وثناء العلماء عليه : لها" أخميل الحاج: يا قوم إن كان يحتاج إلى معاونة بمائة ألف دينار ومائة ألف دينار ومائة ألف دينار - خمس مرات - عاونته.

قال ابن بطة: لو أرادها معاونة لحصلها من الناس».

قال:ابن أبي يعلى عن البربهاري: «شيخ الطائفة في وقته» ومتقدمها فى الإنكار على أهل البدع» والمباينة لهم باليد واللسان» وكان له صيت عند السلطانء» وقَدَمٌ عند الأصحابء وكان أحد الأئمة العارفين» والحفاظ للآصول المتقنين» والثقات المؤمنين».

وقال ابن كثير : «العالم الزاهد الفقيه الحنبلي الواعظ . . . وكان شديداً على أهل البدع والمعاصى» وكان كبير القدر تعظمه الخاصة والعامة».

وقال الذهبي: «شيخ الحنابلة القدوة الإمام... الفقيهء كان قرَّالاً بالحق داعية إلى الأثرء لا يخالف في الله لومة لائم».

.)019/17( واسير أعلام النبلاء»‎ »)0758/١( انظر: «الأنساب للسمعاني»‎ )١( /١6( انظر ترجمته في: «تاريخ بغداد» (701/54)» واسير أعلام النبلاء»‎ )0( .)59١/15( و««العبر في خبر من غبر»‎ 14

١ ||‏ ]| ترجمة الإمام البَرْبَهَارِي وفاته: قال ابن أبى يعلى فى الطبقات ("/ لا/ا وما بعدها):

«وكانت للبربهاري مجاهدات ومقامات في الديئن كثيرة: وكان المخالفون يغيظون قلب السلطان عليه» ففي سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة في خلافة القاهر ووزيره ابن مقلة» تقدم بالقبض على البربهاري» فاستتر وقبض على جماعة من كبار أصحابه وحملوا إلى البصرة وعاقب الله تعالى ابن مقلة على فعله ذلك بأن أسخط عليه القاهرء وهرب ابن مقلة وعزله القاهر عن وزارته وطرح ف داره النار» فقبض على القاهر بالله يوم الأربعاء لِسِتٌ من شهر جمادى الآخرة سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة» ونحبس ولع وسمّلت عيناه في هذا اليوم حتى سالتا جميعاً. فعميء ثم تفضّل الله تعالى وأعاد البربهاري إلى حشمته وزادت» حتى إنه لما توفى أبو عبد الله بن عرفة المعروف بنفطويه» وحضر جنازته أماثل نا الدين والدنيا كان المقدم على جماعتهم في الإمامة البربهاري. وذلك في صفر سنة ثلاث وعشرين وثلاثماتة في خلافة الراضي.

5 هذه السنة ازدادت حشمة البربهاري وعلت كلمته وظهر أصحابه وانتشروا في الإنكار على المبتدعة... ولم تزل المبتدعة ينقلون قلب الراضي على البربهاري» فتقدم الراضي إلى بدر الخرشني صاحب الشرطة بالركوب والنداء ببغداد أن لا يجتمع من أصحاب البربهاري نفسانء» فاستتر البربهاري وكان ينزل بالجانب الغربي بباب محوّل» فانتقل إلى الجانب الشرقي مستتراًء فتوفي في الاستتار في رجب سنة تسع وعشرين وثلاثماثة.

حدثني محمد بن الحسن المقرئ» قال: حكى لي جدي وجدتي قالا: كان أبو محمد البربهاري قد اختبأ عند أخت توزون بالجانب

ترحمة الإمام المَردعَ ترجمة الإمام البَرْبَهَارِي إل" || الشرقي في درب الحمام في شارع درب السلسلة» فبقي نحواً من شهرء فلحقه قيام الدم» فقالت أخت توزون لخادمها لما مات البربهاري عتدها.ميتعرا : :أنظر مق يقشله» فجاء بالعاشل فعشلهبوغلق النات. حي لا يعلم حجن ووقف يصلى عليه وحذده» فطالعت صاحبة المنزل فرأت الدار ملأى رجالاً عليهم ثياب بيض وخضرء فلما سلّم لم تر أحداًء فاستدعت الخادم وقالت: يا حجام أهلكتني مع أخي. فقال: يا ستي رأيتماارايث؟ فقالت: نعم. فقال: هذه مفاتيح الباب» وهو مغلق» فقالت: ادفئوه فى بيتى » فإذا مت فادفنونى عنئذه فى بيت القبة» فدفنوه فى دارهاء فماتت بعده بزمان فدفنت فى ذلك المكان» ومضى الزمان عليها وصارت تربة وهو بقرب دار المملكة بالمخرم».

قلت: مات البربهاري سنة 79ه» وذكروا في ترجمته أنه عاش ستاً وسبعين أو شيعا وسبعين سئة» رحمة الله رحمة واسعة.

من أقوال البربهاري :

«المجالسة للمناصحة فتح باب الفائدة» والمجالسة للمناظرة غلق 010 باب الفائدة») '.

وقال أيضاً: «مثل أصحاب البدع مثل العقارب. يدفنون رؤوسهم وأبدانهم في التراب ويخرجون أذنابهم» فإذا تمكنوا لدغواء وكذلك أهل البدع هم مختفون بين الناسء» فإذا تمكنوا بلغوا ما يريدون».

وقال أيضاً: «الناس في خداع متصل».

ومن أقوال البربهاري 8 ما أورده الذهبي في لاسير أعلام النبلاء» 20/1١‏ عن ابن سمعون أنه سمع البربهاري يقول: «رأيت

.)941/15( «سير أعلام النبلاء»‎ )١(

١4 [‏ | ترجمة الإمام البَرْبَهَارِي بالشام راهباً في صومعة حوله رهبان يتمشحخؤن بالصومعة» فقلت لحدث. قال: م الله! متى كت الله يعطي شيئاً على شيء؟ قلت: هذا يحتاج إلى إيضاح ؛ فقد يعطى الله عبده بلا شىء» وقد جا اماسيات اا ا ا ار أنضاء قال تعالى: ونوا كََمَدُ يِه الى هَدَسًا لِهْدَا وما كا لْمَتَرِىَ ليه

ذآ# ار ل

أن هونا 4 [الأعراف: 47]) . وللبربهاري 5 0 شعر قليل» أووة منه الصفدي في «الوافي بالوفيات» )4١ - 91٠0 /١7(‏ ما يلى: منْ قنعث نفسه ببلغيها ا ل كم للُودرُ القنوع من لق كو من ويه ةيه ارجقهةه قي انق الف إذا افتقرت ولق عتري بريه التسميهنا مصنفاته : ذكروا فى ترجمة البربهاري أن له مصنفاتء إلا أني لم أقف له الكلام على الطبعات السابقة: لا يعني الكلام على الطبعات السابقة ونقدها انتقاص أصحابهاء أو تتبّع عثراتهم» كلاء فيكفي أن لهم فضل السبق في إخراج الكتاب» غفر الله لنا ولهم ااحتفين ٠:‏ وإنما ينو .من انب اللشبيحة والأمائة حفظا لتراث علمائناء وهذا الأمر ‏ أعني نقد الطبعات السابقة ‏ قد دُرِج عليه» طبع هذا الكتاب أولاً بتحقيق الدكتور محمد بن سعيدك القحطاني ثلاث طبعات, الأولى سنة 8٠5١هء‏ والثالثة سنة 7١5١هء‏ وهي تمتاز

ترحمة الامام المزمع

ترجمة الإمام البَرْبَهَارِي زه |

بذكر الدليل لبعض مسائل الكتاب». وكانت الطبعة الأولى بها الكثير من

السقط من المخطوط وبالخلط بين المخطوط والمطبوع ضمن طبقات الحنابلة» ومع أن الدكتور محمداً ذكر أن الطبعة الثالثة بها تصويبات لأخطاء وقعت فى الطبعة الأولى والثانية» إلا أن الطبعة الثالثة أيضاً بها

من الأخطاء الشىء الكثير. وإلى القارئ بعض هذه الأخطاء:

١‏ - الفقرة (5) عندهء وهي في هذه الطبعة برقم (): «والأساس الذي بينا عليه الجماعة». فى حين أن فى المخطوط ("/]): «والأساس الذي تبنى عليه الجماعة».

؟ - الفقرة (1) عنده. وهي في هذه الطبعة برقم (7): «فلا يقتدى بزلله»» فى حين أن فى المخطوط (”/أ): «فلا يقتدى يزلته) .

7 الفقرة (5) عندهم» وهى فى هذه الطبعة برقم (/7): (ويبين لهم قصتهاء في حين أن في المخطوط (7/أ): «ويبين للناس قصته) .

00 الفقرة )٠١(‏ عندفء وهى فى هذه الطبعة برقم :)١5(‏ «بلا حاجب». فى حين أن فى المخطوط (5/أ): «بلا حجاب».

زع 82 الفقرة »)2 عنذه.) وهى فى هذه الطبعة برقم 50 «الإيمان قول وعمل نية وإصابة»)». فى حين أن في المخطوط (5:/ب): «الإيمان قول وعمل وعمل وقول ونية وإصابة».

5 - الفقرة )5١(‏ عندهء وهي في هذه الطبعة برقم (5؟): أثبت: «وأبو عبيدة عامر بن الجراح»» في حين أنها ليست في المخطوط (5/ 4 ولم يبين أنه من المطبوع .

“ا الفقرة (6؟) عنده» وهي في هذه الطبعة برقم :)3٠(‏ «وإن جارك فى حين أن فى المخطوط (0/أ). «وإن جاروا».

ترحمة الامام المَرِبَةَ ددا ترجمة الإمام البَرْبَهَارِي 8 - الفقرة (60؟) عندهء» وهي في هذه الطبعة برقم (0): «الدنيا والدين»» فى حين أن فى المخطوط (5/])». «الدين والدنيا». الفقرة للخو عنذه.ء» وهى فى هذه الطبعة برقم (98) : «ويخفى الكفر بالضمير)ء فى حين أن فى المخطوط (5/ب)» «وتخفي الكفراء قوله: «بالضمير» ليس فى المخطوط. ١‏ الفقرة ١‏ عنده» وهى فى هذه الطبعة برقم :)5١(‏ «ولا يحرج أحد)ء في حين أن في المخطوط (5/ب)» «ولا نخرج أحداً».

+

1١١‏ الفقرة الرفرة علده» وهى ف هذه الطبعة برقم (؟5): «وينزل يوم القيامة»» في حين أن في المخطوط (5/أ). وايوم القيامة»)» قوله: «ينزل» ليس فى المخطوط.

١‏ الفقرة لرفرة عنذه » وهى فى هذه الطبعة برقم (؟5): سقط قوله: «وقوله: إن الله تبارك وتعالى ينزل يوم عرفة»» وهو في المخطوط (5/]).

١‏ الفقرة )40 عنذه» وهى في هذه الطبعة برقم (89): «زنى)» في حين أن فى المخطوط (/تب). «زان».

8 الفقرة (58) عنده» وهي في هذه الطبعة برقم (55): (إنه ظالمك» في حين أن في المخطوط (ل/ ب)» (إنه يظلم».

١6‏ -الفقرة (١1ه)2‏ عنده» وهى فى هذه الطبعة برقم (54): الوسمع كلام الله»» في حين أن في المخطوط (/ ب)» «وكلمه الله).

15 بعك الفقرة )2 عنذده » وهي في هذه الطبعة برقم (70ى): سقط قول المصنف: «واعلم أن [الشر والخير] بقضاء الله وقدره»» وهي في المخطوط (48/أ).

ترجمة الإمام الجَرْبَهَارِي 7 ! ولم أورد كل ما وقفت عليه من أخطاءء ويمكنني القول - آسفاً -

أن طبعة الدكتور محمد لا تمثل كتاب شرح السنة» فهي أبعد ما يكون

عن مخطوط الكتاب؛ وأقرب ما يكون إلى المطبوع ضمن «طبقات

الحنابلة». ثم طبع الكتاب بتحقيق الأخ خالد الردّادي ثلاث طبعات» الأولى

سنة 517١ه»ء‏ والثالثة سنة ١571١ه.‏ أما الطبعة الأولى فكان بها الكثير من الأخطاء والسقط والتبديل

لما في الأصل» ثم قام المحقق بإصلاح كثير من هذه الأخطاء في

الطبعة الثالثة» إلا أنه بقي الكثير أيضا. وبالرغم من أن الأخ خالداً الردادي قد عتب على الدكتور محمد

تعجّله في إخراج الكتاب» وأنه كثير الأخطاء والتصحيفات والتحريفات

والسقط وعدم مقابلة متقنة بين المخطوط والمطبوع» وغير ذلك». إلا أن

الأخ لذ الردادي وقع في أغلب هذه الأخطاء. وإلى القارئ بعض هذه الأخطاء التي ما زالت في الطبعة الثالثة

ولم تصحح:

:)١89( عندهء وهي في هذه الطبعة برقم‎ )١01( الفقرة رقم‎ - ١ »)ب/١07ل( «ذكرهم بخير ومن ذكر منهم)ء. وفي المخطوط‎ «ذكرهم بخير ومن ذكر منهم بمنزلتهم»» مع أنه أشار في الحاشية‎ أنها في المطبوع؟!‎

؟ - الفقرة رقم )١08(‏ عندهء وهي في هذه الطبعة برقم :)١41(‏ «[ويدفعه بهذه الكلمة]» ووضعها بين معكوفين» وقال في الحاشية إنها من المطبوع» أي ليست في المخطوطء في حين أن في المخطوط (ل18١/أ):‏ «ويدفع بهذه الكلمة آثار رسول الله يها فسقط منه قوله: «آثار رسول الله كله وهي ملحقة في هامش المخطوط؟!

ترحمة الامام المَردَعَ زم ا ترجمة الإمام البَرْبَهَارِي

2 الفقرة (50) عندهء وهي في هذه الطبعة برقم :)5١(‏ «ولا يخرج أحد)ء في حين أن في المخطوط (5/ب).» «لا نخرج أحداً».

: - الفقرة (59) عندهء» وهى فى هذه الطبعة برقم (56): (إنه ظالم»» في حين أن في المخطوط (// ب).» (إنه يظلم».

ه ‏ الفقرة (15) عندهء وهي في هذه الطبعة برقم (40): «وكثرا. في حين أن فى المخطوط (١٠/أل‏ «(وكثرت».

2-1 الفقرة )2 عنده» وهى فى هذه الطبعة برقم :)١١(‏ «خلف من صليت خلفه)». قوله: «من» ليس فى المخطوط (6١/أ).‏

لا د الفقرة (6؟١1)‏ عنذه») وهى فى هذه الطبعة برقم :)١١(‏ «قد دفنا هناك معه)» قوله: «قد» ليس فى المخطوط (60١/أ).‏

8 - الفقرة )١549(‏ عندهء وهي في هذه الطبعة برقم :)١75(‏ (أخفى عنك أكثراء قوله: «عنك» ليس فى المخطوط (9١/أ).‏

4 - الفقرة (45) عندهء وهي في هذه الطبعة برقم (071): «ولا بأس بالصلاة فى سراويل»» وفى الحاشية قال (فى «ط»: السراويل)» وهذا من العجب؛ فإن فى المخطوط أيضاً: «السراويل» (5/أ).

٠‏ -الفقرة (54) عندهء وهي في هذه الطبعة برقم (7”9): (واعلم [أن] إيمانه)» وذكر أن ما بين معكوفين من المطبوع» في حين أن في المخطوط (5/أ): «وعلم إيمانه»» ولا يحتاج إلى تغيير. هذا وقد بقى الكثير» وأرجو أن يعذرنى القارئ على هذه

وقتي وجهدي عند من لا يضيع عنده الأجرء وفق الله الجميع لكل ولأجل ما تقدم رايت أن الكتاب لا يزال يحتاج إلى خدمة.

ترجمة الإمام البَرْبَهَارِي ١5|‏ النسخ المعتمدة في تحقيق الكتاب:

للكتاب نسخة وحيدة 1 أجد غيرها بعد بحثي في الفهارس والمكتبات - قدر استطاعتي - وسؤالي أهل العلم ممن لهم عناية بالمخطوطات.

والنسخة من محفوظات المكتبة الظاهرية برقم ١/1١‏ مجموع عمرية)» وعنها مصورة في الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية حفظها الله برقم (545١1/١اف/م)ء‏ وعن الجامعة الإسلامية صورتها مكتبة الحرم النبوي الشريف. وهي فيها برقم (50/ 8٠١‏ مجاميع).

والمخطوط له أكثر من مصورة». وفي بعضها تصويبات وإلحاقات بالهامش لم تظهر في البعض الآخر.

ويقعٍ المخطوط في ٠١‏ ورقة تقريباً» وعدد أسطر كل ورقة ١١5‏ شط | تقرييا وخطها جيد مقروءء وهي الأصل في إخرج هذا الكتاب» وأعبر عنها بالأصل .

وجاء في أول النسخة ما يلي (دون تصويب الأخطاء) -:

دوكر اعت ١‏ بور لبور عرو عرو الباهلي غلام خليل”'' كن رواية أبو بكر أحمد بن كامل بن خلف بن شجرة القاضي» رواية " إسحاق إبراهيم بن عمر بن أحمد البرمكي الفقيه» إجازة عن أبي الحسن محمد بن العباس بن أحمد بن الفرات» عن ابن كامل .

رواية الشيخ الأجل الأمين أبي طالب عبد القادر بن محمد بن عبد العزيز بن محمد بن يوسف». عن أبي إسحاق البرمكي» إجازة عن ابن الفرات. إجازة عنه. ْ ْ

)00( سيأتي الكلام على عدم صحة نسبة الكتاب لغلام خليل في فصل : و نسبة الكتاب إلى المؤلف.

ترجمة الإمام البَرْبَهَارِي

رواية الشيخ الأجل الثقة أبي الحسين عبد الحق بن عبد الخالق بن

أجمد بن بد القادوايخ: مكمد بن يرسق طم اشماعا :

و م 000 د

وفى الورقة الثانية جاء ما 0 - (دون تصويب الأخطاء) -:

«أنا الشيخ الإمام أبي الحسين عبد الحق بن عبد الخالق» قيل له: أخبركم أبو طالب عبد القادر بن محمد بن عبد القادر بن محمد بن في روايته عنه وأجازه لكم فأعرف بذلك» فقال: نعمء قال: أبنا أبو الحسين محمد بن العباس بن أحمد بن الفرات كَْنْهُ في كتابهء ومن كتابه قرئ» قال: أخبرنا أبو بكر أحمد بن كامل بن خلف بن شجرة القاضى»ء قراءة عليه» قال: دفع إلق أبو يد الله ينين بن محمد بن غالب الباهلى هذا الكتاب» وقال لى: ارو عنى هذا الكتاب من أوله إلى آخره.

قال أبو عبد الله أحمد بن محمد بن غالب الباهلى وَلنه) .

ثم ذكر نص الكتاب كاملا .

وجاء في آخر ورقة من المخطوط ما يلي:

«آخر الكتاب والحمد للّه رب العالمين وصلواته على محمد وآلهى

كتبه عبد الله بن حمزة بن سانو" .

صورة السماع في الأصل نقلته :

)١(‏ لم أجد له ترجمة.

ترجمة الإمام البَرْبَهَارِي

سمع جميعه على الشيخ أبي طالب أيده الله بقراءة محمد بن ناصر بن محمد بن علي: أولاد أخيه أبو القاسم عبد الله وأبو المعالي وأبو الفتح يوسف بنو أحمد بن أبي الفرج الدقاق الأديب أبو منصور الجواليقي» وأبو الدلف وأبو الوفا الخياط المقرئ. وأبو الفرج عبد الخالق بن أحمد بن عبد القادرء وابنه عبد الحق» وابن أخيه يحيى بن علي الخياط» وأبو الفضل المخرمي وصافي المطي» وهرار بنت الهروي» وأحمد بن محمد الفيروي» وحسين بن إبراهيم» وجماعة أخرء وسمع محمد بن أخحييد بن محمد بن داود الأصبهاني. وذلك في سئة سكف أو أكدن وجوسيانة.

أما النسخة الثانية فهي ما ضَمنَهُ ابنُ أبي يعلى (ت575ه) كتابه «طبقات الحنابلة» (7/ > 200 فى ترجمة البربهاري؛ فقد أورد كتاب شرح السنة بكامله عدا ورقة من ارك وبعض الفقرات» وزاد ورقتين تقريباً في آخره لم تردا في المخطوطء فأثبتهما من المطبوع» وجعلتهما بين معكوفينء» فقد حفظ لنا ابن أبي يعلى أكثر هذا الكتابء

فرحمه الله.

وقد اغتبرت ما أؤردة انن أبى يعلى من الكتاب بمثابة نسخة أخرى» فكم من سقط سذّدتهء وخطأ أصلحَتّه فى الأصل .

وقد اعتمدت الطبعة التى حققها الدكتور عبد الرحمن بن سليمان العثيمين » وذكر أنها مقابلة على أربع نسخ خطية مختارة من بين عشر نسخ» وبهذا فهي أضبط من النسخة التي حققها الشيخ محمد حامد الفقى كَُنْةُ رحمة واسعة. وقد رمزت لهذه النسخة بالرمز (ق).

وأما النسخة الثالثة» فهي ما ضمّئه أبو اليمن مجير الدين

العليمي كُثَنْهُ (ت518ه) في كتاب «المنهج الأحمد في تراجم أصحاب الإمام أحمد)» 7١/5(‏ - 75).

|| ؟” ا ترجمة الإمام البَرْبَهَارِيِ

وهذه النسخة استأنست بهاء إذ أن العليمي جمع مادة كتابه ممن تقدموهء ومنهم ابن أبي يعلىء إلا أنني وجدت في بعض المواضع اختلافاً بين ما في «المنهج الأحمد» وما في «طبقات الحنابلة»» وكان الصواب ما في «المنهج الأحمد»» وهو الموافق للمخطوط. كما في الفقرة )١71/(‏ و(55١)‏ وغيرهماء فلعل العليمى وقعت له نسخة أخرى من «شرح السنة»» أما إن كان قد نقل من «طبقات الحنابلة» فيكون الاختلاف واقعا في نسخ الطبقات نفسها.

وقد قابلت الكتاب على هذه النسخة أيضاًء بالرغم من أن العليمي لم يورد إلا ربع الكتاب تقريباء فهو يختار بعض الفقرات دون بعض. وقد رمزت لهذه النسخة بالرمز (م).

وفيما يلي صورة المخطوط. أما المطبوعات فهي متداولة.

7 5 00 1 0 : ي / > ال

مو لتر 5 كر صم ”ا” ا امصير” رضي اركتم لحن عار م

ا 20 7 0 : 3-03 - * 03 3

1 72 0 2 ١ 1 ع د‎

وأذاوط لمن ل 0 إزواه أ :2 اتحاو الامو 0

“اسار دوعي 3 - عابرا لمر ل احا زوع رل الول جا عمد 17 ١ 0‏

حي

الورقة الأولى من النسخة الأصل.

77ب 22 س ب لوبي

لاا سا ]داريو لدواهكودال له انس رطست | ويس[ اما اددج همات كا رمع الى اميق ٠‏ والشهداءالءطة وار هازك تعصيرة الها ؤوار يسثرللوثت الادلارهوائن: وال نه الإسلام وال فصا بعبا طم اذاراشر طخ لهل الم مكان ارو علام لاك واذارات ره لام اهز ابيع فكانا ارهد حلام افقو الب بوسر بعس الجب بخ يعوا ليور( الث واععد سس ظ لانت فقيل ف وكار )عورا بول عننا مولي ا 2 برع ح هات فالا وعبراندءلامخلما.. ظ وات رط د ءاضعا فيو المنارجفال #اءالايعداد» | عاليكال: دارايك ماسا اوس ايعان مي عاق ني لخ اح ا ور وما زرو لقا اب ا" 7 اا اد

اسل لوس زياد ١‏ ؛ سور الماع ولمعا شك لاس 2 0 أسس هجوا الم اكبار._امرءلد را فور إصررين عأ وأأدات- اولفيتيللة

ا 1 ا : ) والالوال2' الدج ومن واحز اراز الزوا الاذس اومن و ادن سل وريه ش ١‏ را وللهنا مط اموي الالو حمرلا لى لجرر جز اليا روا عدااضيه رسي ذي قر ١‏ الام وار السز امح _وصاو المطم وهارس ب افررى»امررغرالبرزئ ار

١ ' , / ْ‏ أ ا«عدص عد اسسفوو الال سسسب ردت , ْ 5 0 1 5 3 2

الك

الورقة الأخيرة من المخطوط.

توثيق نسبة الكتاب إلى المؤلف زه؟ !

بالرغم من أن هذا الكتاب مشتهر بين أهل العلم أنه للبربهاري. وذكر ذلك أكثر من ترجم لهء بل نقل بعضهم عنه نقولا كما سيأتي» إلا أن المخطوط الذي بين أيدينا تعرّض لنوع إقحام وتغيير في اسم صاحبه .

فقد جاء فى الورقة الأولى ‏ كما مرَّ ‏ ما يلى: شجرة القاضى. ..2.

فظاهر السياق أن الكتاب من تأليف غلام خليل هذاء وإن كان كلام الراوي عنه ابن كامل لين صريحا فى ذلك؛ فإنه قال: الدفع إلى أبو عبد الله أحمد بن محمد بن غالب الباهلى هذا الكتاب» وقال لى: ارو عنى هذا الكتاب من أوله إلى آخره) .

وجاء ذكر غلام خليل أيضاً مقحماً في الورقة الأخيرة من المخطوط: «وقال أبو عبد الله غلام خليل: مات رجل من أصحابي...»» في حين جاء على الصواب في (ق) و(م): «وقال أحمد بن حنبل).

وإذا نظرنا في حال غلام خليل هذا نجد أنه كان يضع الحديث ويكذب» فهو أحمد بن محمد بن غالب بن خالد بن مرداس أبو عبد الله

توق نسية الكتات إل المؤلف

إلد؟ ا توثيق نسبة الكتاب إلى المؤا الزاهد الباهلي البصري المعروف بغلام خليل”' .

قال أبو حاتم : روى أحاديث مناكير عن شيوخ مجهولين » لم يكن محله عندي ممن يفتعل الحديث» كان رجلاً صالحاً .

وقال أبق داود: أخشى أن يكون دجال بغداد» قد عرض علىّ من حديثئه» فنظرت فى أربعمائة حديث أسانيدها ومتونها كلها كذب.

وقال أبو عبد الله النهاوندي: قلت لغلام خليل: هذه الأحاديث الرقائق التى تحدّث بهاء قال: وضعناها لنرقق بها قلوب العامة.

وقال الدارقطنى : كان ضعيفاً فى الحديث .

وقد تقدم معنا أن البربهاري ولد سنة 07١ه‏ وتوفي سنة 79"اهء وقد مات غلام خليل هذا سنة ه/ااهء أي كان عمر البربهاري وقتها سنةء فيبعد أن يكون البربهاري وقتها ألف كتابا مثل هذا في المعتقد حتى يأخذه غلام خليل هذا ولو قبل أن يموت بشهر - وينسبه لنفسه. فيكون هذا الإقحام لاسم غلام خليل من عمل النساخ» ولعل سبب هذا أن البربهاري وأصحابه قوي أمرهم. حتى إن الخليفة الراضي استهول أمر البربهاري» وكان البربهاري شديداً على أهل البدع» فلم تزل العامة والمبتدعة - خصوصاً الصوفية ‏ يغيظون قلب الخليفة عليه وعلى أصحابهء حتى أمر الخليفة أن ينادى أن لا يجتمع نفسان من )١(‏ انظر ترجمته في: "تاريخ بغداد» (5/ 01/8 و(«سير أعلام النبلاء» (17/ 207807

و«البداية والنهاية» »)05/١١(‏ و«لسان الميزان» 2)7777/١(‏ وانظر: «المدخل إلى الصحيح» للحاكم (ص١١١).‏ و«الإصابة» لابن حجر .)١59/5(‏

توشيق نسبة الكتاب إلى المؤلف ‏ . توثيق نسبة الكتاب إلى المؤا |7" | أصحاب البربهاري» وقد اختفى البربهاري أكثر من مرة» ومات في اختفائه الثانى .

إلا أن الاحتمال الأول وهو أن غلام خليل سرق الكتاب ونسبه لنفسيه - له ضيبي من السشحة إن نيت أن البربهارىق عاش نا وضعين سنة» كما ذكر ذلك صاحب «المنهج الأحمد». وعنه صاحب المعجم المؤلفين»» وعلى هذا يكون مولد البربهاري سنة اه ويكون عمره عند وفاة غلام خليل 57 سنةء ولا يبعٌد أبداً أن يكون وقتها ألّف البربهاري هذا الكتاب وأخذه غلام خليل ونسبه لنفسه.

وأما إن كان ما في «المنهج الأحمد» خطاأًء وقوله عن البربهاري أنه عاقو نهنا وسقي منة وهنا أن تضهفا لقرب الرسم بين السبعين والتسعين» ومثل هذا التصحيف يقع كثيراً.

أقول: إن ثبت أن هذا وهم أو خطأ فيرجع إلى الاحتمال الثاني» وهو أن ورود اسم غلام خليل من عمل النساخ» والله تعالى أعلم .

أما الراوي عن غلام خليل فهو أبو بكر أحمد بن كامل بن خلف بن شجرة القاضي"'', ولد سنة ١ه‏ ومات سنة ٠هلاه.‏

قال عنه الخطيب البغدادي: «كان من العلماء بالأحكام وعلوم القرآن والنحو والشعر وأيام الناس وتواريخ أصحاب الحديث وله مصنفات فى أكثر ذلك»).

وقال عنه الذهبى: «الإمام العلامة الحافظ...2). )١(‏ انظر ترجمته في: «تاريخ بغداد) (01/5), و«سير أعلام النبلاء» /١5(‏

و«العبر في خبر من غبر» .4)59١/7(‏ و«الفهرست لابن النديم» (ص58).

توثيق3ق نسية الكتاب إلى, المؤلف ام ل سد وقال الدارقطنى: «كان متساهلاً. ربما حدث من حفظه بما ليس

فى كتابه) . وهو قد روى عن غلام خليل إلا أن روايته عنه قليلة لصغر سنّ ابن كامل حينئل ؟ فقدل ولد ابن كامل كما تقدم سنة ٠"ا"اهي‏ ومات غلام خليل سنة 5/ا1ه». أي كان عمر ابن كامل سنة وفاة غلام خليل ١6‏

4.

سئة .

وقد نص الخطيب والذهبي على سماع ابن كامل من غلام خليل» وأورد الخطيب إسناداً. وكذا الذهبى فى «السير» »)587/١(‏ إلا أنه - أي ابن كامل ‏ عاصر البربهاري مدة طويلة» فهو أقرب إلى أن يروي

وثمة قرائن أخرى تؤكد نسبة هذا الكتاب للبربهاري» منها :

أكثر من ترجيم للبربهاري ذكروا أن له كتاباً اسمه «شرح السئّة»ف, وبعضهم نقل عنه كما سياتئ») وكما ستراه فى ثنايا الكتاب» في حين أن الذين ترجموا لغلام خليل لم يذكروا له كتاباً بهذا الاسم.

١‏ أن غلام خليل هذا كذاب وضّاعء ومن هذا حاله فلا يبعد أن كذبي على “الاين .وحمت الكقن لنيه :على التفصيل! الذي .ذكرنه شابقا:

أن بعض أهل العلم ‏ وفيهم أهل النقد ‏ اطلعوا على الكتاب وأقروه ونقلوا عنه لقولا ومن هؤلاء :

أ ابن أبي يعلى في «طبقات الحنابلة» وهو أكثرهم نقلاً؛ فقد نقل كل الرسالة عدا ورقة واحدة وزاد ورقتين لم تردا في المخطوط.

ب - شيخ الإسلام ابن تيمية» فقد جاء في «المسوّدة» (ص0١50)‏ ما يلي: «مسألة» قال أصحابنا: يصح أن يكون عقل أكمل من عقل

توثيق نسبة الكتاب إلى المؤلف || ه؟ | وأرجح. ذكره بو محمد البربهاري وأبو الحسن التميمي والقاضي . قال شيخنا: قال أبو محمد في شرح السنة: العقل مولودء أعطي كل إنسان من العقل ما أراد الله» يتفاوتون فى العقول مثل الذرة في السموات . ويطالب كل إنسان على قدر ما أعطاه من العقل».

وهذا النص بحروفه برقم (754) في كتابنا هذاء وكذا جاء في البغية المرتاد» لشيخ الإسلام أيقنا (ص558١):‏ «(وذكر عن أبن محمد البربهاري أنه قال: ليس العقل باكتساب إنما هو فضل من الله)» وذكر أن هذا قول البربهاري» فى المجموع الفتاوى») (/9/ ١"‏ هة).

ج ‏ الذهبى؛ فإنه نقل فى كتابه «العلو) (5/ )١17٠‏ عن البريهاري قوله: «الكلام في الرب محدثة وبدعة وضلالةء فلا نتكلم في الله إلا ونوره ليس بمخلوق». ثم قال الذهبي: «وذكر فصلاً مطولاً»» وهذا النص ترى أكثره في الفقرات )١١(‏ و(1١)‏ و(١)2‏ ونقله أيضاً في «تاريخ الإسلام» (508/7”5 وما بعدها).

د ابن مفلح المقدسي؛ فإنه قال في «الفروع» :)١594/5(‏ «وقال شرح السنة: وإذا رأيت الرجل رديء الطريق والمذهب فاسقاً فاجراً صاحب معاص ظالماً وهو من أهل السنة فاصحبه واجلس معهء فإنك ليعن تضرك معصيته» وإذا رأنت عابداً مجتهداً متقشفاً صاحب هوى فلا تجلس معه» ولا تسمع كلامه. ولا تمش معه فى طريق» فإنى لا آمن أن تستحلى طريقته فتهلك معه».

وهذا النص ترأه فى الفقرة .)١3"90(‏

وقال أيضاً فى «الآداب الشرعية» /١(‏ 77 774): «وقال

1 ]| توثيق نسبة الكتاب إلى المؤلف الحسن بن علي البربهاري في كتابه شرح السنة: واعلم أنه ليس في السنة قياس » ولا تضرب لها الأمثال» ولا يتبع فيها الأهواء. وهو التصديق بآثار الرسول كله بلا كيف ولا شرح» ولا يقال: لم وكيف؟ فالكلام والخصومة والجدال والمراء محدث» يقدح الشك في القلب وإن أصاب صاحبه السنة والحق.

إلى أن قال وإذا سالك «رجل.عن مببالة قفن هذا آليات: وهر مسترشد فكلمه وأرشدهء وإن جاءك يناظرك فاحذره فإن فى المناظرة المراء والجدال والمغالبة والخصومة والغضب» وقد نهيت عن جميع هذا وهو يزيل عن طريق الحق. ولم يبلغنا عن أحد من فقهائنا وعلمائنا أنه جادل أو ناظر أو خاصم».

وهذا النص تراه فى الفقرات (4) و(١٠)‏ و(54١).‏

4 جاءت فقرة في ثنايا الكتاب برقم )١١7(‏ جاء فيها: «(وجميع وعن أصحابه وعن التابعين والقرن الثالث إلى القرن الرابع».

فهذه القرينة تعد دليلاً قاطعاً على صحة نسبة الكتاب للبربهاري؛ لأن غلام خليل لم يدرك القرن الرابع؛ حسف إثه .نات سنة فلالاهدء. أما البربهاري فإنه أدرك القرن الرابع» فإنه مات سنة 159ه.

وعلى أي حال كان فى نسبة هذا الكتاب. فإن الكتاب موافق ‏ فى الجملة ‏ لكتب أهل السنة في المعتقد. والله أعلم.

عملى فى تحقيق الكتاب: ؟ خانشية المنطوط:.

؟ - قابلت المخطوط على المطبوع ضمن «طبقات الحنابلة» ورمزها (ق)؛ والمطبوع ضمن «المنهج الأحمد» ورمزها (م)» وأثبت

توثيق نسبة الكتاب إلى المؤلف |[ ١م‏ | الفروق المهمة التي تكون لصالح الأصل المخطوطء أما ما خالفته فيه إحدى هذه النسخ فلا ألتزم الإشارة إليه دائماًء فهي كثيرة جداً وأكثرها لا فائدة فيه» وبإثباتها يطول الكتاب.

٠“‏ سددتٌ السقط وصوَّبت الأخطاء الواقعة في الأصل من الطبعتين المذكورتين» وجعلت ذلك بين معكوفين.

- عزوت الآيات القرآنية إلى مواضعها في المصحف الشريف.

8 رديت الأحاديف:الشوية والآثار :الى ذكرها المعصتف أو أقناد إنهااعديحا مخ ا لوقه اشر حي إن حنك لذلف حجان دنه ذكر أحكام أهل العلم على كل حديث ‏ قدر المستطاع - خصوصا الشيخ الألباني كأله.

5 ذكرت الأدلة المباشرة لمسائل الكتاب من الكتاب والسنة» أما المسائل التي تحتاج إلى تعليل وبسط - وهي قليلة - فالكلام عليها يطول. وهي موجودة في كتب الشروح أو كتب العقائد المطولة.

:' - ترجمتٌ جميع الأعلام الوارد ذكرهم في الكتاب باستثناء الصحابة اكتفاءً بشّهرتهم.

6 - ضبطت متن الكتاب ضبطاً كاملاً .

4 - رقمت مسائل الكتاب» ليسهل قراءتها والرجوع إليها.

٠‏ صلعت فهارس للكتاب وتشمل:

- فهرس الآيات القراآنية .

- فهرس الأحاديث.

ع:فهرمي الاثاو:

- فهرس الأعلام.

- فهرس الفرق والطوائف.

|[ م ]| توثيق نسبة الكتاب إلى المؤلف

- فهرس موضوعات الكتاب.

وقد اجتهدت أن يكون الكتاب على أقرب صورة أرادها المؤلف رحمه الله تعالى» فإن أصبت فمن الله وله الفضل والمئة» وإن أخطأت فمني ومن الشيطان.

وأشكر المشايخ الفضلاء الذين تفضلوا بإسداء النصح والتوجيه. جعل الله ما احتسبوه من وقت في موازين حسناتهم, والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم» وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين» وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

عبد الرحمن بن أحمد الجميزي

ش 0

شرح 210

للإمام أبي محمد الحسن بن علي بن المتوفى سنة

50000 عبد الرحطن بن أحمد الجميزي

© إلا [لطا الا الغا الغا الا الما الا [لكا إلا [لكا [لطا الا العا الغ ان © الغا ال إلا 2 ل لضا الغ اذا إل ا الغا لغ اغا (لغ اا هوه

يرن الشنة ! اوم |

لمكن لله الذي هَدَانًا ا ومَنَّ علينا به واخرخنا في خَيْرِ 0 اجنلة ]له لاون لما لسن ود مت اناما 11 ولط

]١1[‏ اغْلَّمُوا أن الإِسْلَامَ هو السُّنَّةُ والسّنَةَ هي الإسْلاة". ولا يَقُومُ أَحَدُهُمَا إلا بالآحَر

١ أَنَّ‎

37 522 5 سام وماس سم هاا سو سمس شاه شام واس )مه [1] فين السّئَةِ لَرُومُ الجَمَاعَةَء فَمَنْ رَغِبَ عَنْ الجَماعَةٍ وَفَارَقَهَا فقل حَلّعَ رِ َقَةَ بْقَهَ الإسلام مِنْ و0 وَكَانَ ضالا مض مضلا 5

[] والأَسَاسسُ الذي تُبْنَى عَلَيهِ الجَمَاعَةُ وَهُمْ [1/ب] أَصْحَابُ تند و نه م ووه

مَحَمَّدٍ يِه وَرَحِمَهُمْ أ وَهُمْ أَهْلٌ السَّنَّة وَالْجَمَاعَةَء فَمَنْ لم يأخذ

(0 كما قال تعالن: 0 جَتُ للكّاس . . .* [آل عمران: .]١٠١‏

؟) أورد المصنف كله هذه العبارة 7 الفقرة رقم [4م١]‏ على أنها من كلام 000 م م1 ٠‏

فيه أخرج أحهنك (0/ 18٠‏ رقم )7١1057 ء”١605١ 7١65٠‏ من حديث أي ذر ضندء قال: قال رسول الله كلِ: (من قَارقَ الجماعةً شبراً فقد خلع رِبْقَة الإسلام من عنقه). وأبو داود في «سئنه» (4758), والحاكم ,)١١1/١(‏ وصححه الألباني ة فى «ظلال الجنة» (895). وأخرج أحمد (5/, رقم ٠/الااء‏ كم رقم 21١18٠١‏ 544/0 رقم من حديث الحارث الأشعري َه قال: قال النبي ككلِ: (وأنا آمركم بخمس » الله أمرني بهن: السمع والطاعة والجهاد والهجرة والجماعة. فإنه من فارق الجماعة قِيدَ شبر فقد خلع رِبْمَةَ الإسلام من عنقه؛ إلا أن يَرُجع...) الحديث. والترمذي (27877 7854). والحاكم (١//ا١١ء‏ .)17١ 4‏ وصححه الحاكم والترمذيء. وكذا الألباني في «صحيح الترغيب والترهيب» (077).

ل عَنْهُمْ فَمّد ضَلّ وابْتَدَعَ» وكُلُ بذْعَةٍ ضَلَالَةٌ والضَّلَالَةُ وَأَهُلّهَا في التار31©

وقَالَ عُْمَرُ بِنُ الحَطَّابٍ كأله: «لا عُذْرَ لأحَدٍ فى ضَلَالَةَِ رَ حَسِبها 0 95 في هَُدّى تَرَكَهُ حسبّه ضَلَالَةَ 1 وتتش الشكةة وَانْمَطعَ ال

وذلك: أن انشنة والشواعة كذ اشكها أمر الذيى كليو للنّاسٍ» فَعَلَى الناس الاتبَاع .

[4] واعْلَّمْ ‏ رَحِمَكَ الله أنَّ الدّينَ إِنّما جاء مِنْ قِبَلِ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَىء لم يُوضَعْ عَلَى عُقُولٍ الرّجَالٍ وآرائِهم» وَعِلْمُهُ عِنْدَ الله وَعِنْدَ

)١(‏ لقول النبى كلِ: (إِنْ أصدقّ الحديثٍ: كتابٌ الله وأحسنَ الْهَذي : هدي محمدء 0 الأمور: محدثاتهاء وكل معد بدعةة وك بدعةٍ ضلالةٌ وكل خبلالة نع التار تدم ) الحديمم أخرجه مسلم (8117)؛ والنسائي )١908(‏ وغيرهماء وهذا لفظ النسائي.

(؟) أخرجه عمر بن شبة فى «أخبار المدينة» (؟1/؟7١)»‏ وابن بطة فى «الإبانة الكبرى» )١517(‏ من طريق الأوزاعي» عن عمر بن الخطاب وه ع وهو منقطع بين الأوزاعي وعمر بن الخطاب. وذكر هذا القول عمر بن عبد العزيز» عن عمر بن الخطاب وي كما في «حلية الأولياء» (755/6). وأخرجه المروزي في «السئة» (ص١”‏ رقم 405) من طريق الأوزاعي» قال: قال عمر بن عبد العزيز... فذكره بنحوه. ونقل المزي فى «تهذيب الكمال» (ا١/6١”)‏ أن الأوزاعي قال: محتلماً في خلافة عمر بن عبد العزيزه.

(6) قال الله تبارك وتعالى: دن / 0 ؛ نما يحورت هركف ومن سل

مِمَنِ نّم هوبلة بِمَيْرٍ هُدَى ته َه إركت أنه لا يجدى ألْمَْمَ اللي 9©* . (5) المروق: الخروج من الجانب الآ : 0 ومنه قول النبي يد في وصف -

كه م ا الإشلام» فَإِنهُ لا حَجَّةَ لّكء فَمَدْ بَبِّنَ رَسُولُ الله كَل لأمَّيِهِ السّنَّهَ وَأَوْضَحَهًا لأَصْحَابهِ وَهُمُ الجَماعَةُء وهُمُ السَّوَادُ الأَعظَمْء والسَّوَادُ الأَعظم : ال 7 فَمْن ا أطتكات رَسُولٍ الله - في شيء أقن الذي ل 30

[4] واغلم أن اناس 1 ٍِ يبتَدعُوا بِدْعَةَ قط حتى تر كوا بين الس 1 > > ظننا وهم دييى لظا رع ةه مِثْلَهًاا"“. فاخدّرٍ المخدَنَّاتِ مِن الأمورع فَإنُ ' كل مُحَْدَنَةٍ بدْعَة» وَكُل

م

ِذْعَةٍ ضَلَالَةٌّء والضَّلَالَةٌ وأَمْلْهًا [/أ] فى الثَار

0000

5ر59 سِغَار التخدتاك من الأمورة؛ فإِنَّ صَغِيرَ البدّع

- الخوارج: (يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرميّة). أخرجه البخاري »)575١(‏ ومسلم .)١55/٠١55(‏ وانظر: «لسان العرب» 1/6 ).

)١(‏ أي: من الأمور المعلومة من الدين بالضرورة.

(؟) أخرج الدارمي في «سننه» »)08/١(‏ واللالكائي في «اعتقاد أهل السنّة» /١(‏ 4 رقم )١59‏ عن حسان بن عطية قال: ما ابتدع قوم بدعة في دينهم إلا نزع الله من سنتهم مثلهاء ثم لا يعيدها إليهم إلى يوم القيامة». وصححه الألباني في «التوسل» (ص47).

زفرة أخرج اند في «المسند» (5/5؟١١‏ رقم 4؛»؛ )١7١50‏ من حديث العرباض بن سارية َيهء وفيه: أن النبي كلل قال: (. املك مانن وسنّة الخلفاء الراشدين المهديين» تمسّكوا بهاء وعضّوا عليها بالنواجذ» وإياكم ومحدثاتٍ الأمورء فإن كلّ محدثةٍ بدعةٌ» وكل بدعةٍ ضلالةً). وابن ماجه في «سئنه» (57) 55). وصححه الألباني في «ظلال الجنة» 1/(‏ 075.

(5) من هنا بدأ النقل عند ابن أبي يعلى في «طبقات الحنابلة» (8/7) حيث نقل كل الرسالة عدا صفحتين من أولها كما أشرت إلى ذلك في المقدمة» ومن هنا بدأت المقابلة مع طبقات الحنابلة.

يَعُودُ حَنََى يَصِيرَ كَبيرً”"2. وكَذْلِكَ كُلَ بِذْعَةٍ أَحْدئّثْ في هذو الأَمّقٍ كان أَوَّلّها صَغِيراً يُشْبهُ م فاغْترٌ بِدَلِكَ مَنْ دَحَلَ فيهاء ثُمّ لم يَسْتَطِعْ الخُرُوجَ 0 مِنهَاء فعَظمّتْ وَصَارَتْ ديناً يَدَان 0 فَخَالَفت الصّرَاط المُسْتَقِيمَ» فَخَرَّجّ مِنَ الإسَلام» فَانْظرٌ رَحِمَكَ الله كُلّ مَنْ

> مير

سَمِعْتٌ كَلَامَهُ مِنْ عملم لسار ل ره 0 تسأل: وتَنْظرَ هل تكلم يذ" أضحات

ا دقام ا ل ير 3 عرف مر ع و ستول الله 2 أو احد مق الغلياء؟]! 1 فإن وعيت”” فنه أثرا حم على ل

معقوه 22ت 5 0 ثم جهع(9) ]ار هخ 67 0 1 ص 3 20 لشىء » وَلا ةا عليه شيئا فسقط فى 00 دك

[1] وَاعْلَُمْ أن الخُروج مِنَ الطّريقٍ عَلَى وَجْهَين؛ قَرَجْلُ رَّلَ عَنٍ الطَرِيقِء وَهُوَ لا يُرِيدُ إلا الخَيْرَ فلا يُقَْدَى بِرَلَته

(1) في (ق): «فإن صغار البدع تعود حتى تصير كباراً»» وهذه العبارة نقلها بنحوها الذهبي في سير أعلام البلاء» .)91١/1١6(‏

() في (ق): «المخرج».

(9) في الأصل: «بها»» والمثبت من (ق).

(54) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء وأثبته من (ق)». و(م).

(5) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء وأثبته من (ق). وجاء أيضاً في (م).

(5) في (ق) و(م): «فيه».

(0) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق)» وجاء أيضاً في (م).

(4) في (ق) و(م): «أصبت».

(9) في الأصل: «تختار»ء والمثبت من (ق).

2٠١(‏ وهذا من الحث على اتباع السنّة وترك البدعة» حتى لقد قال سفيان الثوري كذلله: «إن استطعتّ ألا تحكٌ رأسَك إلا بأثر فافعل». أخرجه الخطيب في «الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع» .)147/١1(‏

)١١(‏ في (ق): «بزلله».

نه مَالِكَ وآخَرٌ عَائَدَ العن وَكالفَ من كان قيُلة م من المتقية: صَالٌ مُضِلء ٠‏ شَيْطَانَ مَرِيدٌ' الو ل

لد الا ا 1 يبَبْنَ للئّاس قِصَّنَهُء للا يَمَعَ أَحَدّ في بِذْعَتِهِ

فَيَمْلِكَ .

[] وَاعْلَمْ رَحِمَكَ الله أنهُ لا يَيِمْإسْلَامُ عَبْدٍ ًَّ حَنَّى يَكُونَ مُتّبِعاً فا لماه فَمْن زَعَمْ 1 5 شيء م مِنْ أَمْرِ [*“/رب] الإشلام لم 10 مات محمد يله فْقَدْ يي وَكَفَى به فرق وَطَعْنا عل ال" وَهوّ مُبْتَدِعٌ طَبال مل مُحْدِثُ في الإشلام كأ لتر افيه

[4] وَاعْلَمْ رَحِمَكَ الله أَنّهُ لَبْسَ فِي السّنَةِ قِيَاسنَ""2. وَلَا يُضُْرَبُ تن الأو كن وَلَا تُتَبَعُ فِيهًا الأَهُوَاءئ*"» وهو التَصْدِيقُ بِآنَّارٍ رَسُولٍ الله كلو بلا كَيْفٍ وَلَا شَرْحء لا يُقَالُ: لم وكيف؟.

]٠١[‏ بالكادم وَالخُصُومَةُ وَالجِدَالُ وَالوِرَاءُ مُحْدَثٌ يَقْدَحُ الشَّكَّ فى القَلْبء وإِنْ أَصَابَ صَاحِيُْ الحىٌّ وَالسُرة' .

)١(‏ قوله: «مريد» ليس في (ق3) و(م).

(؟) في (ق): «فطعن عليهم»» وجاءت في (م) كما في الأصل.

(*) هو القياس المذموم الذي تعارض به أحاديث النبي علد .

(4) أخرج ابن ماجه في «سننه» (77) من طريق أبي سلمة أن أبا هريرة قال لرجل: ”يا ابن أخي! إذا حدثتك عَنْ رسولٍ الله كَل حديثاً فلا تَضْربْ له الأمثال». والحديث حسّنه الألباني في «صحيح سنن ابن ماجه).

(5) هذه مقولة الإمام أحمد في «أصول السئة» (ص١١)‏ قال: «وليس في السنة قياسٌء ولا تضرب لها الأمثالٌ. ولا تدركٌ بالعقولٍ ولا الأهواءء إنما هو الاتباع وترك الهوى».

(7) وردت أحاديث كثيرة في ذم الجدال والمراء والترغيب في تركهء انظرها -

2

3] وَاعْلَمُ ‏ رَحِمَكَ الله أَنَّ الكَلَامَ في الرَّبٌ مُحْدَثٌء وَهوَّ ِدْعَةٌ وَضَلَالَة وَلَا يُتَكَلّمْ في الرّبٌ إِلّا بما وَصَف به نَفْسَهُ في القُرْآنِء وَمَا بَيّنَ رَسُولٌَ الله يكل لأضحَابهء وَهوّ ‏ جل نَنَاوَهُ ‏ وَاحِدٌ لالس

قو كو و2 التي الل 00015 رلك ون لمعيه :وار يلا

ع ف

25ل 60 يَعْلَمُ الْشْرٌ و وَعَلَى رةه 7 06 كل

- في: «الترغيب والترهيب» للمنذري »)7/7//١(‏ باب الترهيب من المراء والجدال قاف والمحاججة والقهر والغلبة» والترغيب في تركه للمحق والمبطل. وهذه الفقرة والتي قبلها نقلها ابن مفلح في «الآداب الشرعية» /١(‏ 717 4) عن المصنف.

.١١ سورة الشورىء الآية:‎ )١(

(1) كان من دعاء النبي ككلِ: (اللهمّ أنتَ الأول فليس قبلك شية» وأنتٌ الآخِرٌ فليس بعدّك شيءٌ» وأنتَ الظاهرٌ فليس فوقك شىء» وأنت الباطنٌ فليس دونك شي#: اقض عنا الديقء -وأغننا من الفقر). ‏ " أخرجه مسلم هه من حديث أبي هريرة يه .

() كما قال تعالى: #وَإن جَجَهرَ بلول فَنمُ بعلم ألِيَسّ وَلَخْقَ 46 [طه: 7].

(5) ورد استواء الله تعالى على عرشه في سبعة مواضع من كتاب الله تعالى: الأول: «إنك ريك الله الى حَلقَ ألسَّموتٍ وَالْأيْضَ في سِنَةَ أَيَارِ © اسْترى عل الْمٍّ يِدْثى الَلَ لبر يِظيمُ حَثبدًا وَالشَّمْس وَالْفَمَرٌ وَالدُم مسحت بأمرده ألا له َلك والأمُ يِبَارَكَ أله رب ألْمَلِينَ 46 [الأعراف: 54].

5 0 7 و 54 11 54 5 001 7 - - عو 70

01 77 اكه ل[ 54 6 0-2 2 2 ع المرش يدير الأمرَ ما من شفِيع إلا من بَعْدِ ليف دَلِحكُم لَه مَيْسكُمْ معدو أفلا تدكرورت 469 [يونس: "]. اممو 34 سمه ورم عه سه 00 كر مه ا 2 م مر رمه معط رود الثالث : «ليّه الآ رفع السموات غير عمار روت شم ستو عل العرش وسخر الشسّمْس والقمر كل يجرى لجل شسَسى برب لكر منَضَلُ الآلت للم يمل ريح ود ()4 [الرعد: .]١‏ و ري مومعوى 2*1 جا 5 الرابع: #اآليَحمْن عل الْمَرْشِ آسْتوئ 4©9 [طه: 5].

: ا 1 سم ساك سس سوم د كل كي اك مس مس مه الخامس: الْزِى خلق السَموتِ والارض وما بدنهما فى سِنَةَ أَيَامِ ثم استوئ علّ

رح لو

عرش اليَحَْنُ َكَل ييء حَبِيًا © [الفرقان: 59].

- ااى

مَكَانِء لا و عَلمة 0

لمم

3 وَلَا يَقُولُ في صِفَاتٍ الرّبٌّ: كَيْت؟ وَلِم؟ إِلَّا شَاكُ في الله.

“لع لبان كَلَامُ و م ين 0 ل بمخلو 00 لأنَّ القُرْآنَ مِنَ الل وَمَا كَانَ مِنَ الله لبس يمخلوق 4 هكد قال مَالِكُ ايا ا اه يها - 0 السادس: لله لِك حَلَقَ لسوت 00 ونا هما ف سيك أثر لد أنه

عَلَ العرش ما 0 3 من دونو من وَل ولا مَفِيع أن لا تددو © [السجدة: 4].

السابع: #هْرَ الَذِى خَلَقَ السَمْوتِ 35 فى سن 0 و م ستو عَلَ ادش يَعَلرٌ

الأ نا ع بت م و يعر 3 5

كُْمْ وَلَهُ يما كمون بصي بصِيرٌ 469 [الحديد: 0.14 201 كما قال تحال : و ين كَفروأ لا تَأينَا السَاعَةٌ قز

القبب" لا يمرب عند :تقال 5ر3 ف لتويك 17 ق الأرضن: ول اص هن ]مم ّ اذ فى حش فيز © لا (؟) قال الله تعالى: 9وَإِنَ أَحدٌ مَنَ ين المقركه سْتَجَارَكَ دَوَهُ حَقٌّ يسْمَمَ كلم لَه شر

يد مَأمتةٌ دَلِّكَ بِأتَجُمَ كَوْمٌ لا يَمكمئورت 409 [التوبة: 1]. (*) قال الله ا 0 قرفن 0 أوْ عَلَ الئاس عل مك وله لزيا الك

.]٠١5 [الإسراء:‎

(5) قال الله تعالى : #ذََامِوأ بِأََّهّ وسُوله. وَالووْر اذى أَنرلاً وَلََهُ يما سملن جد 0)»

[التغابين: 4ا.

(5) من قوله: (واعلم رحمك الله أن الكلام في الرب محدث. . .) إلى هنا نقل بعضه

الذهبي في «العلو» (7/ )١51١‏ في ترجمة البربهاري. رحم الله الجميع .

(5) أخرج اللالكائي في «أصول اعتقاد أهل السنّة؛ (؟/ 749 رقم »)5٠١‏ وعبد الله بن أحمد في «السئة» ١657/١(‏ رقم 6ه١),‏ وأبو نعيم في «الحلية» (56/5*) من

طريق ابن أبي أويس قال: «سمعتٌ خالي مالك ب م

فذكروا القرآن» فقالوا: كلام الله وهو منهء وليس من الله شيم مخلوق».

وانظر: «العلو للعلي العظيم» للذهبي (؟/لاهة).

(0) كما في «أصول السنّة» له (ص؟7) حيث قال: «والقرآنٌ كلام اللو وليس -

لح 1 اكد - اد

سه كب 4 ١ 5 ٠ ١‏ وَتَعْلَه” 1 والمراء فيه ان 6

لل

3 5 عِِ 4 4 00 ع 0000-6 ؤوسِيغ!*””2. وهو يُحاسِبْهُمْ [1/4] بلا حِجَاب وَلَا تُرْجْمَانَة" .

9 أ

5 2 #ولادس سوس لمر حي يها ع عه ل 7 57 ]١5[‏ والإيمَان بِالرَّؤيَةٍ يَوْمَ القِيَامَةا"» يَرَوْنَ الله بِأَبِصَارٍ

32 0 موس 0 0.0 7 - 0 0 ]١5[‏ وَالإِيمَانَ بالميرَانِ يَوْمَ القِيّامَةء يُورَنْ فيه الحَيرٌ وَالشَّر"'» لَهُ 6 برد كفتانٍ لان" :

- بمخلوق ولا يَضِْعَفٌ أن يقولَ: ليس بمخلوقء قال: فإِنْ كلام الله ليس ببائن منه»ء وليس منه شيء مخلوق».

)١(‏ في (ق) و(م): «وهكذا قال مالك بن أنس والفقهاء قبله وبعده».

0( أخرج أحمد في «المسند» (78577/1 رقم 07/84/8. وأبو داود في (سئنه» (5707)» وغيرهما من حديث أبي هريرة نه عن النبي يك قال: (المراءٌ في القرآن كُفرٌ) . والحديث حسّنه ابن القيم في «تهذيب سنن أبي داود» .)770/١7(‏ وقال الألباني في «صحيح الترغيب والترهيب» :)١47(‏ «احسن صحيح)».

(9) قال الله تعالى: #وُييُ مذ تضِرةُ ©© إل يا ميرد 467 [القيامة: 7١‏ - 7]ء وقال في حق المحرومين: #علآ إِنَُمْ عن يَيِمْ يَوَيِذٍ لَحْجُوونَ 9©* [المطففين: .]١6‏

(4) في (ق) و(م): «بأعين رؤوسهم)».

"0(‏ أحاديك الوؤية معوائرة نيا حدية» حزن بين عبد الله فم : قال كنا ا علوسا عند رسول الله يلكِ إذ نظر إلى القمر ليلة البدر فقال: (أمَا إِنْكُمْ سَتَرونَ ربكم كما ترون هذا القَمرٌ:.:.)"اللحديت. أخرجه البخاري (2001)», ومسلم )577(‏ وهذا لفظه ‏ وفي بعض ألفاظ البخاري: (إنكم سترون ربكم عياناً)ء وهي فيه برقم (0/470.

(7) كما في الحديث الذي أخرجه البخاري (7447): ومسلم )1١15(‏ عبن عدي بن حاتم ذَنه قال: قال« وشول الله كلِ: (ما مِنْكُمْ من أحدٍ إلا سيكلمة رَبْهُ ليس بينه وبينه تُرْجْمانَ ولا حجابٌ يحجُبّه).

(0) قال تعالى: طوَبيَعُ لون نينط بِوْرِ الْتيسَةَ قلا َم عن سَبِئاً ود كات نكال حكد ين حَرَلٍ أَيسَا بها وك با كيت 469 [الأنبياء: 47].

(4) أخرج الترمذي في «سننه» (574)» وابن ماجه في «سئنه)» (4700) من -

(010

إفرة

1 وَالإيِمَانُ بِعَذَابِ القَْر0", وَمُنْكَرِ وَتكير””.

حديث عبد الله بن عمرو بن العاص وها قال: قال رسول الله عَكة: (إن الله

سيخلُصُ رجلاً من أمتي على رؤوس الخلائق يوم القيامة» فينشر عليه تسعة

وتسعين سجلاء ٠‏ كل سِجل مثل مدّ البصرء ثم يقول: أتنكر من هذا شيئاً؟

أَطَلَمَكَ كتبتي الحافظون؟ فيقول: لاا يا رب» فيقول: أَقَلّكَ عذر؟ فيقول: لا

يا ربء فيقول: بلى». إن لك عندنا حسنة» لإ ا عليك ايوم

فتّخْرَحٌ بطاقة فيها: أشهدٌ ألا إله إلا الله وأشهدٌ أن محمداً عبِدُهُ ورسولّة

فيقول: احضّرٌ وزنك» فيقول: يا رب ما هله البطاقة مع هذه السّجِلّات؟

0 إنك لا تُظلمء » قال: فتوضع السجلات في كِفّة والبطاقة في كِفَّة شت السجلات: وتقُلت البطاقة» فلا يثقل مع اسم الله شي5)» وابن حبان

.)5١6 رقم‎ 551١ /١( (صحيحه)‎ *

قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب.

وصححه الألباني في «صحيح الترغيب والترهيب» (197).

وقال الحافظ ابن حجر في «الفتح» :)018/١7(‏ «قال أبو إسحاق الزجاج:

أجمع أهل السنّة على الإيمان بالميزان» وأن أعمال العباد توزن يوم

القيامة» وأن الميزان له لسان وكفتان ويميل بالأعمال».

كما في حديث عائشة وَيّنَا أن يهودية دخلت عليها فذكرت عذاب القبر

نقالت لها أعاذك الله من عذات القبر.. قسانت عائشة رسول الله كلل عن

عذاب القبر فقال: (نَعَمْ عَذَابُ القَبْرِ). قالت عائشة: فما رأيت

رسول الله كله بعدٌ صلّى صلاة إلا تعوّذ من عذاب القبر.

أخرجه 0 0/5 ومسلم (6085), وفي بعض طرق البخاري

«(عذات القَبْرٍ حَقٌ

كما جاء فى حديث أبى هريرة ونه قال: قال رسول الله يلكِ: (إذا قُبِرَ

الميث. - أو قال أحدكم ‏ آتاه ملكا اسؤدان ازرقات» يقال لأحدهنم:

المنكرٌ والآخر: النكيرٌ. ..) الحديث.

أخرجه الترمذي في «سننه» »2٠١1/١(‏ وابن حبان في (صحيحه) (1/ 7/87

رقم /ا١91).‏ 1

قال الترمذي: حديث حسن غريب

وحسّنه الألباني في «السلسلة الصحيحة» .)١9١1(‏

فم

إفرة )00(

جريدة مله امو. اسم ملا دوخ هم ده«( [/او١]‏ وَالإِيمَان ومن رَسولٍ الله و10 وَلِكل نبي 0 2

صَالِحُ " النِّىَ #لة؛ كَإنَ حَوْضَهُ ضَرْعَ نَا قو4) ,

واخادية التحؤفن قن بلغت كل العزاتن«فرواعها نضعة وكلاثون: متحابياً منها قوله عليه الصلاة والسلام: (حَوْضِي مسيرة شهرء وزواياه سواءء وماؤه أبييض من الوّرق» وريحه أطيب من المسك» وكيزانه كتوم السماءء» فمن شرب منه فلا يظمأ بعذه أبداً) .

أخرجه البخاري (1/9ه5) ومسلم (55940)- وهذا لفظه ‏ من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص وَوْيًا.

وانظر: «الجمع بين الصحيحين» لعبد الحق الإشبيلي (5/ 15٠‏ وما بعدها)ء وانظر: «مرويات الصحابة وي في الحوض والكوثر» لعبد القادر بن محمد عطا. كما في الحديث الذي أخرجه الترمذي في «سئنه» (55547)» وابن أبي عاصم في «السنّة» (:/ا), والطبراني في «الكبير» (// ”١7‏ رقم )44١‏ وغيرهم من طريق الحسن عن سمرة عن النبي كلِهِ قال: (إن لكل نبي حوضاً يتباهون به أيهم أكثر واردة» وإني أرجو أن أكون أكثرهم واردة». وفي الباب عن أبي سعيد الخدري» وابن عباس.

وصححه الألباني في «السلسلة الصحيحة» )١589(‏ بمجموع طرقه.

كذا في الأصل و(ق) و(م).

ورد في هذا حديث لا يصح .

فقد أخرج العقيلي في «الضعفاء الكبير» (7/ 15) ومن طريقه ابن الجوزي في «الموضوعات» (511/”5) من طريق عبد الكريم بن كيسان» عن سويد بن عميرة» قال: قال رسول الله كئِِ: (حَوْضِي أشربٌ منه يوم القيامة ومن اتبعني من الأنبياء» ويبعث الله ناقة ثمود لصالح فيحلبها ويشربها والذين آمنوا معه» حتى يوافوا بها الموقت معهء ولها رُغَاء...) الحديث.

عبد الكريم بن كيسانء قال عنه العقيلي: «مجهول بالنقل» حديثه غير محفوظ) .

وقال الذهبى فى «ميزان الاعتدال» (8/4"): «من المجاهيل وحديثه منكراء ثم ويه لذ هذا الحديث.

وقال ابن حجر في «لسان الميزان» (077/5) عن الحديث: «هو موضوع).

25

9 لشئة

7 ا 5 سس ا وه 2 [1] والإيمان بِسَمَاعَةِ رَسُولٍ الله كَل لِلمُذْنِِينَ الحَاطِئِينَ”'2؛ في

مسر عء(؟) لمعا ل 900) نعم روه و دونو القَيَامَةَ 2 وَعَلى الصَرّاط 2 ويحرجهم من جوف ارس اا و و 0

(010

فيه

فر

وقال ابن الجوزي في «الموضوعات» (418/7): «هذا حديث موضوع لا أصل له).

وورد من حديث بريدة َيه .

أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق» »)408/٠١(‏ وهو أيضاً موضوع. انظر: «سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة» للألباني (؟/ ١97‏ رقم 9//7). كما قال ككِّ: (شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي).

أخرجه أبو داود (41/9)» والترمذي (74780) من حديث أنس بن مالك وض » وابن حبان في «صحيحه) 7417/١5(‏ رقم 2)1478) وصححه الألباني في «صحيح الترغيب والترهيب» (7549).

وأخرجه الترمذي (5575). وابن ماجه )57٠١(‏ من حديث جابر ذا . وصححه الألباني في «صحيح سنن الترمذي».

كما جاء في حديث الشفاعة الطويل من حديث أبي هريرة نه أن النبي كلل قال: (أنا سيّد الناس يوم القيامة؛ وهل تدرون بم ذاك؟ يجمع الله يوم القيامة الأولين والآخرين في صعيد واحدء فيسمعهم الداعي وينفذهم البصرٌ وتدنو الشمسء فيبلغ الناس من الغم والكرب ما لا يطيقون وما لا يحتملون» فيقول بعض الناس لبعض: ألا ترون ما أنتم فيه؟ ألا ترؤنَ ما قد بلغكم؟ ألا تنظرون من يشفع لكم إلى ربكم؟. . .) الحديث. وفيه: (فيأتوني فيقولون: يا محمد أنت رسول الله وخاتم الأنبياء» وغفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخره. اشفع لنا إلى ربك؛» ألا ترى ما نحن فيه» ألا ترى ما قد بلغنا؟ فأنطلق فآتي تحت العرش فأقع ساجداً لربي» ثم يفتح الله عليّ ويلهمني من محامده وحسن الثناء عليه شيئاً لم يفتحه لأحد قبلي» ثم يقال: يا محمد! ارفع اسلف تعطه» اشفع تشفع...) الحديث.

أخرجه البخاري (50””)., ومسلم )١195(‏ وهذا لفظه.

كما في الحديث الطويل الذي رواه أبو سعيد الخدري وله وفيه: (ثم يُضْربُ الجسرٌ على جهنم وتحل الشفاعةٌ) الحديث.

أخرجه البخاري »)558١(‏ ومسلم )١187(‏ وهذا لفظه.

سيمت بي نج 0 0

ل لت م(١1‏ 41 50 َ« _ ا قكة 0608 5 يي 2 ١‏ 2 رمه جَهَنه”"2. وَمَا مِنْ نَبِيَ إِلَّا لَهُ سَمَاعَةٌ وكَذَلِكَ [الصَّدَّيِقُونَ]1"' وَالشْهَدَاءُ

ان

[وَالصَّالِحونَ0"]” © ول بَعْدَ ذَلِكَ تَفَضْلّ كَثِيرٌ فِيمَنْ يَشَاه*2» والخُروجٌ

مِنَ الئَارٍ بَعْدَمَا اخْتَرَقُوا وَصَارُوا فَخما"".

0 ومن حديث أنس بن مالك ذلنه قال: سألت نبي الله كه أن يشفع لي يوم القيامة قال: (أنا فاعلٌ) ا فأين أطلبك يوم القيامة يا نبي الله؟ قال: (اطلبني أول ما تطلبني على الصراط. ..) الحديث. أخرجه أحمد في «المسند» ١18/7(‏ رقم 11815)» والترمذي في «سننه) الوا وصححه الألباني في «صحيح 0 والترهيب» (75576).

000( كما في حديث أنس بن مالك م5 طبه في الشفاعة» قال: قال رسول الله كَل : (يجتمع الله الناسَ 6 م القيامةٍ فيهتمون لذلك. .) الحديث» وفيه: (ثم أشفع » فيحدٌ لي حداً فأخرجهم من النار وأدخلهم الجنة. . .) الحديث. أخرجه البخاري (1070)»: ومسلم (197) وهذا لفظه.

(0) في الأصل: «الصديقين»» والمثبت موافق لما في (ق) و(م).

(0) كما في حديث أبي سعيد الخدري في الشفاعة. وفيه: (فيقول الله وق : شفعتٍ الملائكةٌ وشفعَّ النبيون 2 المؤمنونَء ولم يبق إلا أرحم الراحتياة اقيق قبضةً من النار فيخرج منها قوماً لم يعملوا خيراً قطء قد عادوا حُمّما...) الحديث. أخرجه البخاري 2»)558١1(‏ ومسلم (187) وهذا لفظه.

(:) في الأصل: «والصالحين»» والمثبت موافق لما في (ق) و(م).

(0) كما في الحديث السابق» وكما في حديث أنس بن مالك ونه في الشفاعة وفيه: (فأقول: يا رب! ائذن لي فيمن قال: لا إله إلا الله قال: ليس ذاك لك؛ - أو قال: ليس ذاك إليك - ولكن وعرّتي وكبريائي وعظمتي وجبريائي لأعرهن موعاله كذ إلى زله زه أخرجه البخاري 2)017/51١(‏ ومسلم 0 ذا لفظة.

(7) كما في حديث أبي سعيد الخدري م4 ضيه قال: قال رسول الله كله : (أمّا النارٍ الذين هم أهلها أرنهه ارون ارول يكيرنا ولكن ناسنّ أ

م

7 السئة

7 57 ا 3 وَالإيمانٌ بالصّرَاطِ عَلَى جَهَنّمَ يأَحُْذْ الصّرَاظُ مَنْ شَاءَ الل

ويجور من شاع الله 0 في جهنم مَنْ شَاءَ الله وَلْهِمْ أَنوَارٌ عَلَى

قال: بخطاياهم ‏ فأماتهم إماتة حتى إذا كانوا قَحْماً أذن بالشفاعة. . .) الحديث. أخر جه البخاري 2»)55١18(‏ ومسلم )١185(‏ وهذا لفظه. وانظر في أحاديث الشفاعة: «الجمع بين الصحيحين» لعبد الحق الإشبيلي (1/؟6١)‏ وما بعدهاء و«سئن الترمذي») حديث (7175) وما بعده» و«(شرح أصول اعتقاد أهل السنّة» ار (5/؟؟9١).‏ وانظر أنواعها وتقسيماتها في: «فتح الباري» )578/١١(‏ وما بعدهاء واشرح العقيدة الطحاوية» (ص7١3)‏ وما بعدهاء و«تيسير العزيز الحميد» (ص78) وما بعدها.

010( كما في حديث الشفاعة: (ثم يُضرَتٌ الجسرٌ على جهنم وتحل الشفاعة ويقولون: اللهم سَله سل)ء قيل: يا رسول الله وما الجسر؟ قال: (دحض فيه خطاطيف وكلاليب وحسك تكون بنجدٍ فيها شويكة يقال لها: السعدان»

فيمر المؤمنون كطرف العين وكالبرق وكالريح وكالطير وكأجاويد الخيل والركاف» فيج كلم ومخدوشٌ مرسل» ومكدوس في نار جهنم 55 الحديث. أخرجه البخاري »)558١(‏ ومسلم (187) وهذا لفظه. وكذا حديث جابر في الشفاعة» وفيه: : (ويعطى كل إنسان منهم - منافق أو مؤمن ع الور ثم يتبعونه» د لي وحسك» ٠»‏ تأخذ من شاء الله» ثم يُطفاً نور المنافقين» ثم ينجو المؤمنون. . .) الحديث. أخر جه البخاري (2)506/8 ومسلم )١11١(‏ وهذا لفظه. وكذا في حديث عبد الله بن مسعود في الشفاعةء وفيه: (فيعطيهم نورهم على قدرٍ أعمالهم؛ فمنهم من يُعطى نوره مثل الجبل العظيم» يسعى بين يديه» ومنهم من يُعطى نوره أصغر من ذلك. ..) الحديث. أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير) (09/9” رقم 6)9157: وصححه الألباني في «صحيح الترغيب والترهيب» (9091).

8 ١‏ خ 1 م 3 |

.

مخلو

ا 0 نعصسا

000

5

فر 00(

2) 003)

0 9

3 انان عالا نوا والميكةة :

3 والإيمَانُ بأنَّ الجَنَّةَ حَنٌ والنَّارَ حَنُ”"“» والجَنَّهُ والنَارُ قَتَانِ*"»: الجَنَّةُ في السَّمَاءِ السَابِعَةِء وَسَقْمُهًا العَرْسْنُ”“» والنَّارُ [الأرْض]”* السَّابِعَةِ السَّفْلَى"»: ومُمًا مَخْلُومَنَانِء قَدْ عَلِمَ الله قال تعالى: يس ار أك ولوأ وُجوهَكم وِبَلَ الْمَْرِقٍ وَالْمَعبٍ وَلكنَّ أل مَنْ َامَنَ لَه وَالْبْوَوِ الآ وَلَْلَبِحَةٍ والكتب وَالبَبَنَ . . . * [البقرة: /ال19].

وكما جاء في حديث أبي هريرة َيه قال: كان النبي برذ لها للناس» فأتاه رجل» فقال: ما الإيمان؟ قال: (الإيمان أن تؤمنّ بالله وملائكته وبلقائه ورسلهء وتؤمن بالبعث. . .) الحديث.

أخرجه البخاري (50)» ومسلم (8).

وأخرجه مسلم (8) من حديث عمر بن الخطاب ذه .

كما جاء في حديث ابن عباس '«'#ه أن رسول الله يكةِ كان يقول إذا قام إلى الصلاة من جوف الليل: (اللهم للك الحمدة» انس ثور السدوات نوالا وصن > ولك الحمدء أنت قيَام السنوات والأرفن» :ولك التخيد» أت رت السئوات والأرض ومن فيهن. أنت الحق» ووعدك الحقء» وقولك الحق» ولقاؤك حق. والجنة حق» والنئار حق» والساعة حق...) الحديث.

أخرجه البخاري 2»)١١١١(‏ ومسلم (759) وهذا لفظه.

في (ق) و(م): (والإيمان بالجنة والنار أنهما مخلوقتان).

كما في حديث أبي هريرة نه عن النبي كَل قال: (إن في الجنة مائة درجة أعدّها الله للمجاهدين في سبيله» كل درجتين ما بينهما كما بين السماء والأرضء فإذا سألتم الله فسلوه الفردوس» فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة وفوقه عرش الرحمن ومنه تفججر أنهار الجنة».

أخرجه البخاري في «صحيحه» (017577.

في الأصل: «أرض» وضبب عليها الناسخ» والتصويب من (ق) و(م). أخرج أبو الشيخ في «العظمة» )١١١7/*(‏ من طريق أبي الزعراء عن عبد الله بن مسعود َيه قال: (الجنةٌ في السماء السابعةٍ العُلياء والنار في الأرض السابعة السفلى).

عمس 0 000

جب ب بي | و دامر .6 ا و ل ا ره 00 ٠.‏ 31 د -

عَدَدَ هل الجنَةِ وَمَنْ يَدْخُلْهَاء وَعَدَدَ أَمْل النَّارٍ وَمَنْ يَدْخُلّْهَا. لا تَفتَيانٍ أبّداً”"2. هُمَا مَعَْ بَقَاءِ الله" تَبارَكَ وَتَعَالَى [أب]2*0 الآبدِينَ» في

2

5307 31 5 2 الى مم سام 4 98 ءءء - 5 دَهْرِ الدَّاهِرِينَ””'. وآدمٌ كَانَ في الجنَّةِ البَاقِيّةِ المَحْلُوكَة"2. قأخرج مِنْهَا ا كص ا

أبو الزعراء اسمه: عبد الله بن هانئ. قال عنه البخاري في «التاريخ الكبير»

(577/4): دلا يتابع في حديثه» .

وقال الحافظ فى «التقريب») :)7170١(‏ «وثقه العجلى».

وقال الحافظ 4 رجب فى «التخويف من النار» (صه؛): «وروى ابن أبى

الدثنا بإستاقه غم قفادة قال: كانوا يقولون: إن الجنة في السموات العليو

وإن جهنم لفي الأرضين السبع».

وانظر للمزيد: «التخويف من النار» لابن رجب الحتبلي (ص5]) وما بعدها.

)١(‏ كما جاء فى حديث على بن أبى طالب وَقِنهء وفيه أن النبى كلَِهِ قال: (ما بورق أحدة ما من نَفْسِ منفوسة إلا ولا كني أله عكا ها سن افيد والنارء» وإلا وقد كتبت شقية أو سعيدة...) الحديث. أخر جه البخاري :)١7755(‏ ومسلم (5147) وهذا لفظه.

(؟) قال شارح الطحاوية ابن أبي العز (ص576): «اتفق أهل السنئّة على أن الجنة والنار مخلوقتان موجودتان الآن» ولم يزل أهل السنّة على ذلك حتى نبغت نابغة من المعتزلة والقدرية فأنكرت ذلك». وانظر أيضاً : «معارج القبول» للحكمي (877/7)»: و«كشف الأستار لإبطال ادعاء فناء النار»» للدكتور على بن على جابرء ففيها رد على من قال بفناء النار. . ١‏

(9) في (ق) و(م): «بقاؤهما مع بقاء الله). وأشار محقق (ق) الدكتور عبد الرحمن العثيمين أن في بعض النسخ: «هما» بدل «بقاؤهما».

(5) في الأصل: «أبداً». والتصويب من (ق) و(م).

ك4 في 40 و(م): «ودهر الداهرين».

(7) انظر تفصيل المسألة والأقوال فيها في: «حادي الأرواح» لابن القيم (ص9١)‏ وما بعدها.

(49 كما في قوله تعالى : #وعصئ لدم ريم نوا 07 ثم ابه ريُمُ فاب علي وَمَدَعْ 40 -

ل ا

[1] وَالإِيمَانَ بالمسبيح ال

[9؟] وَطْرُول عبسَى ابن عَريء 7" يَنْوْلُ قَيفثل الدّجال":41/ب]

- وكما قال عَلِِ: (احتج آدم وموسى» فقال له موسى: أنت آدم الذي أخرجتك خطيئتك من الجنة؟ فقال له آدم: أنت موسى الذي اصطفاك الله برسالاته وبكلامه» ثم تلومني على أمر قر علىٌ قبل أن أخلق؟) فقال رسول الله كلله: (فحجٌ آدمُ موسى) مرتين. أخر جه البخاري (7509)» ومسلم (5507).

)١(‏ وأحاديثه متواترة منها ما رواه عبد الله بن عمر و#ها: ذكر النبي كك يوماً بين ظهراني الناس المسيحٌ الدَّجَالء فقال: (إن الله ليس بأعورء ألا إن المسيح الدجال أعور العين اليمنى» كأن عينه عنبة طافية). أخرجه البخاري (2)7579, ومسلم .)١59(‏ وانظر أحاديث الدجال في: اليم بين الصحيحين» (5/ )5١١‏ وما بعدها.

00 كما جاء في حديث حذيفة بن أسيد الغفاري قال: الع النبي وَقة علينا ونحن نتذاكرء فقال: (ما تذاكرون؟) قالوا: نذكرٌ الساعة» قال: (إنها لن تقوم حتى ترون قبلها عشر آيات) فذكر الدخان» والدجال» والدابة» وطلوع الشمس من مغربهاء ونزول عيسى ابن مريم كَكْ. ..) الحديث. أخرجه مسلم (1101).

(*) كما جاء فى حديث النواس بن سمعان َيه فى ذكر الدجال» وفيه قلنا: يا رصؤل الله وما إسزاعه فى الأرضن؟ قال: كالحيث اسعتيرته الريخ؛ فيآتي على القوم فيدعوهم فيؤمنون به» ويستجيبون لهء فيأمر السماء فتمطر واللأرض فتنبت» تترو عليه با يهم أطول ما كانت ذَرأء وأسبغه فبروغاء وأمده خواصرء ثم يأنئ القوم فيدعوهم» فيردون عليه قوله» فينصرف عنهم» فيصبحون ممُحِلين» » ليس بأيديهم شيء من من أموالهمء :ويم بالخرية فقول لها : أخرجي كنوزك» فتتبعه كنوزها كيعاسيب النحل» ثم دفو رلك انا كايا فيضربه بالسيف فيقطعه جزلتين رمية الغرض» ثم يدعوه فيقبل ويتهلل وجهه حك رحن عر اكاك إن جتان امس اه فينزل عند المنارة البيضاء» شرقي دمشق بين مَهْرُودتينَ» واضعاً كفيه على أجنحة ملكين» إذا طأطأ رأسه قَطَرَّء وإذا رفعه تَحَدّر منه ججمان كاللؤلؤء فلا يحل -

0

شرح الشنة ! ١‏ اذه ا

ررةيعقو

0010 و2١21‏ 2 0 ير عوادااسّ )0 و ويتروج 43 وَيُصَلي خَلِف القَائِم م مِنْ آل مَحَمَّدٍ عل 34 ريدوكة ويدفئله

(00

إفة

ل ونَمْسّهِ ينتهى حيث ينتهي طرفهء فيطلبه حتى أخرجه مسلم (495900).

وكما جاء فى حديث أبى هريرة ويه فى ذكر الدجالء وفيه: (فإذا رآه عدو الله ذاب كما يذوب الملح فى الماع فلو تركه لانذاب حتى يهلك» ولكن يقتله الله بيده » فيريهم دمه في حربته) .

أخرجه مسلم (5891).

لم أقف على شيءٍ صحيح في ذلك» وقد أخرج نعيم بن حماد في «الفتن» قال: بلغني أن عيسى ابن مريم إذا قتل الدجال رجع إلى بيت المقدس متروع إل قوع ليخت وس وح جداعء فيولد له ويقيم تسع عشرة معنف لتتيكرة مر عوك شرط) ول هلكا

يحيى بن سعيد العطار ضعيف كما في «التقريب») (7/5508).

وسليمان بن عيسى هو السجزيء. قال أبو حاتم والجوزجاني: «كذاب». انظر: «ميزان الاعتدال» (708/79).

وأخرج ابن الجوزي في «العلل المتناهية» (915/17 رقم )١19194‏ من طريق عيد الرحمن بن زياد بن أنعم» عن عبد الله بن يزيد الحبلى» عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله كلِِ: (ينزل عيسى ابن مريم إلى الأرض فيتزوج فأقوم أنا وعيسى ابن مريم من قبرٍ واحد بين أبي بكر وعمر).

قال ابن الجوزي عقبه: «هذا حديث لا يصحء والإفريقى ضعيف بمرة). وأورد الذهبى فى «ميزان الاعتدال» )78١/5(‏ فى ترجمة عبد الرحمن بن زياد الإفريقي هذا الحديث مع أحاديث أخرى ثم قال: «فهذه مناكير غير محتملة». كما جاء فى حديث جابر بن عبد الله ووه قال: سمعت النبي كله يقول: (لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة): قال: (فينزل عيسى ابن مريم يَلِ فيقول أميرهم: تعال صل لناء فيقول: لاء إن بعضكم على بعض أمراءء تَكرِمَةَ الله هذه الأمة).

| ؟ه ا مكمه

2 ل “ا وا بردم بل لل ل ل 0 ارم [5؟] والإيمّان بأن الإيمان قَوْلُ 0 وَعَمَل وقؤل». ين 4

بع(رة) لسن و ا ده

ا م 5500 00 وإصَابَة ؛ يزيد وينقصء يزيد ما شاءً الله وَينقص حختى لا يبقى منه

- أخرجه مسلم .)١55(‏

)١(‏ كما جاء في حديث أبي هريرة وهء أن النبي كل قال: (الأنبياء إخوة لِعَلّاتء أمهاتهم شتى ودينهم واحدء وإني أولى الناس بعيسى ابن مريم؛ لأنه لم يكن بيني وبينه نبي» وإنه نازل» فإذا رأيتموه فاعرفوه رجل مَرْبُوعٌ إلئ الحُمرة والبياضء» عليه ثوبان مُمَضَرانء كأنّ رأسه يَقُظر وإن لم يصبه بلل» فيدق الصليب» ويقتل الخنزير» ويضع الجزية» ويدعو الناس إلى الإسلام فَيّهِلِكُ الله في زمانه الملل كلها إلا الإسلام» ويِهِلِك اللهُ في زمانه ' المسيحَ الدجال» وتقع الأمنةُ على الأرض» حتى ترتع الأسُود مع الإبل» والثّمار مع البقر»ء والذئاب مع الغنم» ويلعب الصبيان بالحيّات لا تضرهمء فيمكث أربعين سنة» ثم يُتوفى» ويصلي عليه المسلمون). أخرجه أحمد (505/0 رقم 2)9470١٠‏ وأبو داود في «سئنه)» (5755)غ وصححه الألباني في «السلسلة الصحيحة» (5185).

فم في (ق): «قول وعمل ونية»2» وهذه الفقرة لم ترد في (م).

(9) قوله: «وإصابة» ليست في (ق). وانظر: «شرح العقيدة الطحاوية» (ص8١7)‏ وما بعدهاء و«أصول السنّة» للإمام أحمد (ص7”5)» و«شرح اعتقاد أهل السنّة) (458/6) وغيرهم. وقال الطبري في «صريح السئّة» (ص355): «وأما القول في الإيمان هل هو قول وعمل وهل يزيد وينقص أم لا زيادة فيه ولا نقصان؟ فإن الصواب فيه قول من قال: هو قول وعمل يزيد وينقص» وبه جاء الخبر عن جماعة من أصحاب رسول الله كلد وعليه مضى أهل الدين والفضل».

(5) كما في قوله تعالى: ظهْرَ الَدِىَ أَْلَ أَلتَِنَةَ فى قُوبٍ الْمُؤْمِنِينَ لِيرْدَادُأ إيمننًا مّم يسني وَيلَهِ جَتُودُ سمت وَالْرّضْ وكنَ أنّهُ عِليمًا كينا 402 [الفتح: 5].

(4) أخرج ابن أبي عمر في «الإيمان» (ص44).» واللالكائي في «شرح اعتقاد -

2 ! “ها

م ماه ا ا ع2 7 7 03 3 00 يي تدز لاك فد ونا تبه" امو كي مر و ص و

سععء )20 22 مالك لبن ال ل ا طنط لاس ع م إل تلان وَعثْمان ٠‏ هكذا روي لنا عن ابن عمر؟ قال: كنا نقول وَرَسول الله علد بَيْنَ أَظهُرنًا: إن خَيْرَ الئاس بَعْدَ رَسُول الله ككه: أبو بكر وَعَمَر

لوثم 02 3 مألل 2 1 5 وَعُثْمَانَا"» وَيَسْمَعٌ النَِّي يلل بذَلِكَ قلا يتكرة” . جم بع > 20 0 ار فك عر نه( افضا الناس بعل هؤلاء: د وَطلحَة» وَالرَبِيرٌ» رسكل 3

و2

و رمع اس هاس 5 ءًَ ره مه 01-7 بم 52 وسعيد أ وعبكل الرحمن 3 عوفي» [وأبو عَبَيْدَةَ بن الجَرّاح]” أ“ وَكُلَهُم

- أهل السنّة» .)47٠0/0(‏ والخطابي في «الغنية عن الكلام وأهله) (ص5:) من طرق عن سفيان بن عبينة أنه قال: «الإيمان قول وعمل يزيد وينقصء فقال له أخوه إبراهيم بن عيينة: يا أبا محمد لا تقل: ينقص» فغضب وقال: اسكت يا صبى». بل ينقص حتى لا يبقى منه شيء)2. ونحوه عن مجاهد» اعت عنه البيهقى فى (اشعب الإيمان» 8/1 ). وعن الشافعي» أخرجه عنه البيهقي أيضاً 9 «شعب الإيمان» .)81/١(‏ ونقل ابن كثير في «تفسيره» 4١/1(‏ - 47) الإجماع على أن الإيمان اعتقاد وقول وعمل.

)١(‏ في (ق): «وأفضل هذه الأمة والأمم كلها بعد الأنبياء صلوات الله عليهم أجمعين»» وهذه الفقرة ليست في (م).

(؟) في (ق): «ثم علي»». وهو مخالف لرواية الحديث.

(9) من قوله: «هكذا روي لنا. . .»2 إلى هنا ليس في (ق).

(5) أخرجه البخاري (5500: 5948”) بنحوهء وأما عدم إنكار النبي. يكلهِ فورد في حديث أخرجه ابن أبي عاصم في «السنّة» »,)١197(‏ وصححه الألباني في «ظلال الجنة» .

(4) قوله: «علي» ليست في (ق) لأنها جاءت في الفقرة السابقة.

(5) أي: سعد بن أبي وقاص. (/) أئ + شعيد بن .زيد بن عمرو.

(4) ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وليس في (ق) التي حققها الدكتور العثيمين عن أربع نسخ خطيةء وقد أثبتها الشيخ حامد الفقي كَأنه في تحقيقه ل (ق)» وإثباته مما لا بد منه» فهو تمام العشرة المبشرين بالجنة؛ فقد قال النبي كلِ: (عشرة في الجنة: أبو بكر في الجنة» وعمر في الجنة» وعثمان -

|| هآ كمه

دم أَفْضَل الناس بعل هؤلاء: أْضِحَاتٌ رَسّولٍ الله عل المَون 42 51 5 2 0 ٍ 8 4 ا 5 َه الأول" الذِي بُعِتَ فِيهِمْ: المُهَاجِرُونَ الأَوَلُونَ وَالأَنْصَارُء وَهُمْ مَنْ من الاين

في الجنةء وعلي في الجنة.. .) الحديث» وفيه ذكر العشرة السابقين. أخرجه الترمذي في «سننه» (7141) من حديث عبد الرحمن بن عوف» وابن حبان في (اصحيحه) /١65(‏ 57 رقم ؟لم/ع). وأخرجه الترمذي (58/”, 1017) من حديث سعيد بن زيد. والحديث صححه الألباني في «المشكاة» :51١8(‏ 5119).

)١(‏ لما جاء في قصة مقتل عمر أنه قال: «إني لا أعلم أحداً أحق بهذا الأمر من هؤلاء النفر الذين توفي رسول الله وَل وهو عنهم راض» فمن استخلفوا بعدي فهو الخليفة» فاسمعوا له وأطيعواء فسمى عثمان وعليا وطلحة والزبير وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص». أخرجه البخاري (147) من طريق عمرو بن ميمون الأودي؛ عن عمر. وأخرجه مسلم (051) من طريق معدان بن أ طلحة» عن عمر. قال الحافظ ابن حجر في «فتح الباري» (51//1): «واقتصار عمر على الستة من العشرة لا إشكال فيه؛ لأنه منهمء وكذلك أبو بكرء ومنهم أبو عبيدة وقد مات قبل ذلك» وأما سعيد بن زيد فهو ابن عم عمرء فلم سم عمر فيهم مبالغة في التبري: امن الأمرع وقد صرح في رواية المدائني بأسانيده أن عمر عد سعيد بن زيد فيمن توفي النبي كَل وهو عنهم راض إلا أنه استثناه من أهل الشورى لقرابته منه»ء وقد صرح بذلك المدائني بأسانيده قال: فقال عمر: لا أرب لي في أموركم فأرغب فيها لأحد من أهلى) .

(؟) قوله: «الأول» ليس في (ق)» وهذه الفقرة ليست في (م).

(*) كما في قوله تعالى: «أوَلسَِفُونَ الْأوَلُونَ من الْمُهنرنَ والْأصارٍ وَالَدِنَ أتبعوهم حَندِنَ فيا أبذا لِك الَْوْدُ الْعَظِيمْ 469 [التوبة: .]٠٠١‏

كك هه )

2 5 ب ابي 5 ا ١‏ تر 50 7 7 ئ 2 5 82 ثم | الناس بعد هؤلاء: مَنْ صَحِبَ رَسُولَ الله مَكِنْدٌ يَوؤما أو ه > ممه 6 210 2 2-2 00 دج قرو رةه .2 ه شهرا او سنة أقل أو كثر ٠‏ تَرّحُم عَليهٍ وَتذكر فضله وَتكف عن

رَلّهو2"1. ولا تَذْكُرُ أحداً مِنْهُمْ إِلّا بحيرِء لِقَوْلِ رَسُولٍ الله ككه: (إِذَا ذُكرَ أَضْحَابِي كَأمْسكُوا)”” .

وال ا «مَنْ نَطقّ فِي أُضْحَاب رَسُولٍ الله كَل بَكَلِمَةٍ فَهُىَ صَاحِتٌ هَوَىَ).

وقال النبي كله: (خيركم قرني» ثم الذين يلونهم» ثم الذين يلونهم). أخرجه البخاري (71091)» ومسلم (7570) من حديث عمران بن حصين ذه . 0 (ق): «أو أقل من ذلك أو أكثراء وهذه الفقرة ليست في (م). (0) في (ق): «نترحم عليهم ونذكر فضلهم ونكف عن زللهم». (29) ورد عن جماعة من الصحابة: ١‏ - حديث عبد الله بن مسعود ضكه : أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير» ١98/١١(‏ رقم »© والحارث بن أ أسامة في «مسنده» (548/7 رقم 757 زوائد)ء واللالكائي في «شرح اعتقاد أهل السئْة» ١15/١(‏ رقم »2٠‏ وأبو نعيم في «الحلية» )٠1١8/5(‏ عر طرق طون غيل ئها لن: محرت زد قال« قال .رسوق: الله كلانه ا(إذا كر أصحابي فأمسكواء وإذا ذُكْرَتِ النجوم فأمسكواء وإذا ذُكْرَ القدر فأمسكوا). ١‏ - حديث ثوبان ضك : أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير) (؟/45 رقم .)١577‏ “‏ حديث عبد الله بن عمر وَقِيا: أخرجه السهمي في «تاريخ جرجان» (ص19., لاه” - 358) والحديث له طرق أخرىء» وقد حسّنه ابن حجر في «الفتح)» »)541//١١(‏ وصححه الألباني في «صحيح الجامع الصغير» (055)»: وانظر: «السلسلة الصحيحة») (7"5). (4) هو سفيان بن عبينة بن أبي عمران الهلالي الإمام الحجة» مات سنة /9١ه.‏ انظر: «المنتظم» »)55/٠١(‏ و«الأنساب» (5//ا55)» و«الطبقات الكبرى» (ه//اة:).

كه لسعاي يت ب ل فز القده

[وقال النبيٌ كلةِ: (أضحًابي كالنجومء ليم اقَتَدِيثُمْ ا 01

[5"؟] وَالسَمْعْ وَالْعَلَاقة للأتية فبما بس الله رد 1/01 لماه 7 ومن وَلِيَ الخلافة بإجماع النّاسِ عَلَيْهِ وَرِضَاهُمْ ب فَهِوَ أُمِيرٌ المؤْمِنِينٌ م فلات الآخر أن تك لل يَرَى أن عليه إمَاماً: 0 0 0606 كان أو و فاجرا . )١(‏ أخرجه ابن عبد البر في «جامع بيان العلم وفضله» (؟5/ 97505 رقم )١975٠‏ وغيره من حديث جابر بن عبد الله وَوْيا. وهذا الحديث أنكره الحفاظ ولم يثبتوهء وإليك أقوالهم : وقال ابن حزم: «هذا خبر مكذوب موضوع باطل». وقال ابن كثير: «هذا الحديث لم يروه أحد من أهل الكتب الستة» وهو ضعيف) . انظر: «تحفة الطالب» لابن كثير (ص556١١)»‏ و«تذكرة المحتاج» لابن الملقن (ص57 - 54). و«الإحكام» لابن حزم (7/7 22755 و«التلخيص الحبير» لابن حجر )١9١0/5(‏ وما بعدها. وقال عنه الألباني في «(السلسلة الضعيفة» /١(‏ 85-0 رقم 08 - :)5١‏ لموضوع». () كما قال يكلِكِ: (السمعٌ والطاعةٌ على المرء المسلم فيما أحبّ وكره ما لم أخر جه البخاري »)7١55(‏ ومسلم )١4875(‏ من حديث عبد الله بن عمر وِهها. ( قوله: «الناس» ليس في (ق)» وهذه الفقرة ليست في (م). عصاكم أو يفرّق جماعتكم فاقتلوه). أخر جه مسلم (؟20/1865) من حديث عرفجة طبه . )0 لقوله عَللِةٍ: (من كره مه اهيره كينا فلبصير غلية؟ فإنه ليس أحد من الناس -

0 0 0

عض ظ ] [/7] وَالحَجٌ وَالعَرْوُ مَعَ الإمّام مَاض2“20» وَصَلَاةٌ الجَمْعَةَ حَلْمَهُمْ ج27 وَيَصَ / بَعَْدَهًا 2 رَكَعَاتِء يه يَفْصِل تس كلُ كعك : ٠‏ هَكذدًا

25 5

7 ري عب © قال أاحمد 7 0

و مهم ء(8)

[18!] وَالخْلاقَة في فُرَيْشٍ إِلَى أن يَنْزِلَ عِيسَى ابن مَرْيَمَ

خرج من السلطان شبراً فمات عليه إلا مات ميتة جاهلية). أخرجه البخاري 2)017١67(‏ ومسلم (05/1859) من حديث ابن عباس وكيا . وقال يكلِ: (من خلع يداً من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة لهء ومن مات وليس فى عنقه بيعة مات ميتة جاهلية). أخرجه مسلم )١186٠(‏ من حديث جندب ذك .

)١(‏ انظر: «شرح العقيدة الطحاوية» (ص١78)»‏ و«أصول السئة» للإمام أحمد (ص":).

هع لقوله عله : (خيارٌ أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم » وتصلّون عليهم ويصلون قالوا: قلنا: يا رسول الله: أفلا ننابذهم عند ذلك؟ قال: (لا ما أقاموا فيكم الصلاة» لا ما أقاموا فيكم الصلاة» ألا من ولي عليه وال» فرآه يأتي شيئا من معصية الله فليكره ما يأتي من معصية الله ولا ينزعنَ يدأ من طاعة) . أخرجه مسلم )١1855(‏ من حديث عوف بن مالك ذه .

(9) انظر: «طبقات الحنابلة» .)77١/١(‏ و«المقصد الأرشد) ,)598/١(‏ ولم حنبل بن هلال الشيباني أبو عبد الله إمام أهل السئّة والجماعة» وشيخ الإسلام» ولد سنة 515"١اههء‏ ومات ١5١ه.‏ انظر: «البداية والنهاية» ,.)"””50/٠١١(‏ و«شذرات الذهب» (45/75), و«الأنساب» للسمعاني (؟7717/1)» و«تاريخ دمشق» (167/0).

(4:) كما قال ككئِ: (لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقي من الناس اثنان). أخر جه البخاري 17 ومسلم )١87١(‏ من حديث عبد الله بن عمر وما نهذ لفل

ا ] ل

[19] وَمَنْ خَرَجَّ عَلَى ِمَام أيه المَسْلِمِينَ فهر خَارِجِيٌ» وَقَدْ

كن ها التسلي :شالك الا و ا 1

[] وَلَا يَحِلَ قِتَالُ السلْطَانِ وَالخُرُوجٌُ”" عَلَيْهِ وَإِنْ جَارُوا"",

وَذَلِكَ قَوْلَ رَسُولٍ الله طل لان ذَرْ: (اصبرء وَإِنْ كَانَ عَبْداً حَبَشِياً)”'.

10ع0

فم فرق )0(

(0)

000

وتو لِلأَنْصَارِ: (اضْبرُوا حَنَّى تَلْقَونِي عَلَى [الحؤض)0]0" . وَلَيْسَ مِنَ السّنّةَ قِتَالُ السلْطَان؛ٍ كَإنَ فيه قَسَادَ الدّينٍ لديا

131" وَيَحِلُ قِتَالُ الخَوَارِج إِذًا عَرَضُوا لِلمُسْلِمِينَ في أَنْفُسِهِمْ قال أيفيا : (إن هذا الأمر في قريش لا يعاديهم أحد إلا كبّه الله على وجههء ما أقاموا الدين).

أخرجه البخاري )7”0٠٠0(‏ من حديث معاوية وليه .

كما قال كِ: (من خرج من الطاعة وفارق الجماعة»ء فمات مات ميتة جاهلية. . .) الحديث.

أخرجه مسلم (1854) من حديث أبي هريرة .

في (ق): «ولا الخروج».

في بعض نسخ (ق): «جار» كما ذكر محققها الدكتور العثيمين.

أخرجه مسلم في «صحيحه) )١87(‏ من حديث أبي ذر ذه قال: إن خليلي أوصاني أن أسمع وأطبع وإن كان عبداً مُجَدّعَ الأطراف.

وفي زؤاية: عيدا حيكنا مجدء ع الأطراف.

أخرجه البخاري (5141)» ومسلم .٠١59(‏ 1840) من حديث أنس بن مالك عن أسيد بن حضير أن رجلاً من الأنصار خلا برسول الله كل فقال: ألا تستعملني كما استعملت فلاناً؟ فقال: (إنكم ستلقون بعدي أَتَرَهّ فاصبروا حتى تلقوني على الحوض). هذا لفظ مسلم.

وأخرجه البخاري (4770),» ومسلم )٠١5١(‏ من حديث عبد الله بن زيد ؤفك .

في الأصل : «الحضوض»» وهو تصحيف» ووردت في (ق) على الصواب.

[؟*] وَاغْلَمْ ‏ رَحِمَكَ الله ا ل ل لت

مَعْصِيَةِ الله كيق”*'. مَنْ كَانَ مِنْ أَهْل الإسلام» وَل يَشْهَد على أخداولا

00 شر فَإِنَكَ لا تَذرِي بِمَا يُحْتَمْ 02 ترجو

)١(‏ في الأصل: «يجير»» والمثبت من (ق) ومن مصادر التوثيق

(0) قوله: «ولا يقتل أسيرهم) ليس في (ق).

0 انظر: «شرح اعتقاد أهل السنّة» للالكائي )١18/١(‏ و(57/7!١٠‏ رقم 61©» ولأصول السنّة» للإمام أحمد (ص/7!؟ - 58).

(:) كما جاء في حديث علي ض: ضيه أن رسول الله يليه بعث جيشاً وأمّر عليهم رجلاً» فأوقد ناراًء وقال: ادخلوهاء فأراد ناس أن يدخلوهاء وقال الآخرون: إنا قد فررنا منها. فذكر ذلك لرسول الله ككلِ» فقال للذين أرادوا أن يدخلوها: (لو دخلتموها لم تزالوا فيها إلى يوم القيامة). وقال للآخرين قولاً حسناً» وقال: (لا طاعة في معصية الله إنما الطاعة في المعروف). أخرجه البخاري (5750)» ومسلم )185٠(‏ وهذا لفظه. ا الإمام اميد في «المسند) ١19/١(‏ رقم )٠١50‏ من حديث علي ضنه عنه عن النبي كه قال: (لا طاعة لبشر في معصية الله).

(60) في (ق): «من أهل الإسلام فلا تشهد له بعمل خير ولا شر».

() كما في حديث أنس َيه قال: قال رسول الله كي : (لا تُعْجَبوا بعمل أحد حتى تنظروا بم يختم له؛ فإن العامل يعمل زماناً من دهرمٍ أو نرغة من .دهرء يعكل عتال لو مابك جل الجندء ثم يتحول فيعمل عملاً سيئاً» وإن العبد ليعملٍ زماناً من دهره بعمل لو مات دخل النار ثم يتحول فيعمل عملا الحا فإذا أراد الله بعبد را استعمله قبل موته فوفقه لعمل خبالع)” أخرجه أحمد في «المسند» (7/ ٠ ٠‏ رقم 1 7 رقم س7 وابن عأ عاصم في «السئة)» (*2)7917» وصححه الالبياقي في «السلسلة الصحيحة» (1775).

وقال المقداد بن الأسود نه: لا أقول في رجل خيراً ولا شرا حتى أنظر -

لَه وَتَخَافُ عَلَيْهِ وَلَا تَدْرِي ما يَسْبِقُ لَّهُ عِنْدَ المؤتٍ إلى الله مِنّ النّدَم وَمَا [5/ب] أخدَتٌ الله في ذَلِكَ الوَّقْتِ إِذَا مَاتَ عَلَى الإسّلام» تَرْجُو لَهُ

2

يه

ع 2 33 2 2 0 من 0 سوامه 6 اسم رحمة الله وَتَخَافٌ عَليْهِ ذنويه وَمَا مِنْ ذنب إلا وَللعبلٍ منه توية. 2 سس ماغير .)2

[" وَالمَسْحُ عَلَى الحمين سْنَه0" . [5"] وتَمْصِيرٌ الصَّلَاةِ في السَمَرِ سَنَه0" .

- | ما يختم له يعني بعد شيء سمعته من النبي وَل قيل: وما سمعت؟ قال: سمعت رسول الله كَل يقول: (لَقَلْبُ ابن آدم أشدّ انقلاباً من القدر إذا اجتمعت غليا). أخرجه أحمد في «المسند) (4/5 رقم 20778١5‏ وابن أبي عاصم في «السنّة» »)7١5(‏ وصححه الألباني في «السلسلة الصحيحة» (؟/ال9١).‏

(؟) أخرج البخاري (7870)» ومسلم )١541(‏ من حديث ابن عباس وِقاء قال: قال عمر بن الخطاب َيه وهو جالس على منبر رسول الله صَل: «إن الله قد بعث محمداً يَللِ بالحق وأنزل عليه الكتاب» فكان مما أنزل عليه: آية الرجمء قرأناها ووعيناها وعقلناهاء فرجم رسول الله كك ورجمنا بعده» فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل: ما نجد الرجم في كتاب الله» فيضلُوا بترك فريضة أنزلها الله وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء» إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف». هذا لفظ مسلم.

إفة أخرج البخاري »)557١(‏ ومسلم (715) من حديث المغيرة بن شعبة ضإه عن رسول الله كَلةِ أنه خرج لحاجته فأتبعه المغيرة بإداوة فيها ماء.ء فصب عليه حين فرغ من حاجته فتوضأ ومسح على الخفين. وانظر: «صحيح مسلم» أحاديث 1/7 0774 و«الجمع بين الصحيحين» )1١/١(‏ وما بعدهاء وانظر: «الإمام» لابن دقيق العيد (؟/98) وما بعدهاء فقد استوفى أحاديث وآثار المسح على الخفين.

إفة أخرج مسلم في «صحيحه) (585) من حديث يعلى بن أمية قال: قلت -

- اللدظا

3" والصّوْمُ في السّمَرِهِ مَنْ شَاءَ صَامَ وَمَنْ شَاء أفظَر''. 73" وَلَا بَأَمنَ بِالصَّلَاةٍ في اللي [8"] والتّقَاقٌ أن تُظهرَ الإِسْلَام وتُحْفِو 20

[9"] واغْلَم أنَّ الدُنْيَا دَارُ إِيِمَانٍ وَإِسْلَامء كم مُحمَّدٍ كل فِيهَا

2 5 )0 5 مس مس مم ا مدع250 ل مُؤْمِنون مُسْلِمُونَ* في أَحْكَامِهمْ وَمُوَارِيِئهم لوضانجهم) والصّلاة عَليهِمء لد تشهد لاحد بحقيقة الإِيمَانٍ 0 1 يجميع شَرَائِعَ

(010

إفهة

فر 0

0( (000

لعمر بن الخطاب: #فلِيسَ 306 تا 1 أن تقَصرُوأ 7 ألصَّلَرةِ إن + حِفَاْمٌ 02 حِفَثٌُ أن 2

ألَنينَ 013 فقد أمن الناس؟

فقال: عجبتٌ مما عجبتٌ منه» فسألت رسول الله كَل عن ذلك» فقال: (صدقة تصدق الله بها عليكم فاقبلوا صدقته).

أخرج البخاري »)١947(‏ ومسلم )١1١5١(‏ من حديث عائشة ويا زوج النبي كل أن حمزة بن عمرو الأسلمي قال للنبي ك: أأصوم في السفر؟ وكان كثير الصيام - فقال: (إن شئت فصم وإن شكت فأفطر).

قال الشافعي كله في «الأم) :)84/١(‏ «ويصلَى الرجل في السراويل إذا وارى ما بين السرة والركبة» والإزار أستر وأحب منه».

اا د نهى عن الصلاة في السراويل» فلا يصح عن النبي كَله.

انظر: «لسان الميزان» (؟/7971)» و«العلل المتناهية» لابن الجوزي /١(‏ »١‏ واسلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة» للالباني 8/510 ).

في (ق): «والنفاق: أن يظهر الإسلام باللسان» ويخفي الكفر بالضمير».

كما قال تعالى عن المنافقين : «وَادًا لَمُوا آلَذِنَ عَامَنُوا 00 ءَامَنَا وَإِدا عَلَوَاْ إِلّ شَيطِينَِ كَلوَا إِنَا مَمَكُمْ إِكَمَا حْنْ مُسَبْزِمُون 469 [البقرة: .]١5‏

وقال: #إدًا جة1 الْتَفِيُونَ انوا مَتَبَدُ إِنّكَ لرَسُولُ لله أنه يَعَلَمْ إِنَكَ أرسولم وَأَّهُ عَنْبَْدُ إِنَّ الْمكفْقِينَ لَكَدذْبوْنَ 469 [المنافقون: .]١‏

في (ق): «مسلمون مؤمئون».

ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق)» وهذه الفقرة لم ترد

(1) في (ق): 'يتوب». (؟) في (ق): «واعلم أن إيمانه».

إفرة ف (ق): «أظهرا.

(8) أخرج البخاري :)١4180(‏ ومسلم (01) من حديث أبي هريرة طَل قال: قال رسول الله َنِم (لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمنء. ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن. ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن» ولا ينتهبٌ تُهبةً يرفع الناس إليه فيها أبصارهم حين ينتهبها وهو مؤمن).

)0( في (ق) و(م): «والمرجوم».

(5) لما ورد أن النبي وق رجم ماعزاء وكان قد زنى» ورجم المرأة الغامدية» وكانت قد زنت» ثم صلَّى عليهما. فأخرج مسلم في «صحيحه) )١5960(‏ من حديث بريدة وليه أن ماعز بن مالك الأسلمي أتى رسول الله كَكْهٌه فقال: يا رسول الله! إني قد ظلمت نفسي وزنيت» وإني أريد أن ُظهّرني » فردّ فلما كان من الغد أتاى» فقال: يا رسول الله! 0 قد زنيت» فردّه الثانية» فأرسل رسول الله ككِْهِ إلى قومه. فقال: (أتعلمون بعقله بأساء تنكرون منه شيئاً؟) فقالوا: ما نعلمه إلا وف العقلء من صالحينا فيما نرى» فأتاه الثالئة» فأرسل إليهم 02 عنهء فأخبروه أنه لا بأس به ولا بعقله» فلما كان الرابعة» حفر له حفرة ثم أمر به فَرْجم. قال: فجاءت الغامدية» فقالت: يا رسول الله! إني قد زنيت فطهرني» وإنه ردّهاء فلما كان الغدء قالت: يا رسول الله! لم ترذي؟ لعلك أن تردني كما

رددت ماعزا فوالله إني لحبلى. قال: (إما لا فاذهبي حتى تلدي)» فلما ولدت أتته بالصبي في خرقة. قالت: هذا قد ولدتهء قال: (اذهبي فأرضعيه -

(000

- انظ

ل وغَيْرَهَمْ من نْ أَهْلٍ القِبْلَّقٍ والسكران وغيرف الصَّلَاةٌ هُ عَلَيْهمْ

حتى تفطميه)» فلما فطمته أتته بالصبي في يده كسرة خبزء فقالت: هذايا نبي الله قد فطميّهء وقد أكل الطعام» فدفع الصبيَ إلى رجل من المسلمين» ثم أمر بها فحفر لها إلى صدرهاء وأمر الناس فرجموهاء فيقبل خالد بن الوليد بحجر فرمى رأسهاء فتنضّح الدم على وجه خالد فسبهاء فسمع لي الله يه سبه إياهاء فقال: (مهلاً يا خالد» فوالذي نفسي بيده لقد تابت توبة لو تابها صاحب مَكْسٍ لكُفر له). ثم أمر بها فصلّى عليها ودفنت. وقد جاء ذكر الصلاة على ماعز في حديث جابر ويه عند البخاري »)58٠0(‏ ومسلم قبل حديث )١197(‏ وفيه: فقال له النبي كَل خيراً وصلى عليه .

وحديث ماعز أخرجه أيضاً :

البخاري »)071/١(‏ ومسلم )١1591١(‏ من حديث أبي هريرة ذه .

ومسلم )١797(‏ من حديث جابر بن سمرة ذه .

والبخاري (5875)» ومسلم )١159(‏ من حديث ابن عباس وها .

ومسلم )١١945(‏ من حديث ين سعيد الخدري طلانه .

وحديث الغامدية أخرجه أيضا:

مسلم )١15945(‏ من حديث عمران بن حصين نه.

وانظر: «فتح الباري» (؟١/١1١)‏ وما بعدها.

أخرج مسلم في («صحيحه) (91/8) من حديث جابر بن سمرة وه قال:

النبي كله برجل قتل نفسه يِمَشَاقِصَ فلم يصل عليه.

قال النووي في «شرح صحيح مسلم) (51//7): «قوله: أي النبي كله برجل

قتل نفسه بمشاقصء فلم يصل عليه. المشاقص: سهام عراض» واحدها: » بكسر الميم وفتح القاف.

وفي هذا الحديث دليل لمن يقول: لا يُصلى على قاتل نفسه؛ لعصيانه.

وهذا مذهب عمر بن عبد العزيز والأوزاعى. وقال الحسن والنخعي وقتادة

ومائلك ابو تحبيفة. والثنا قاين ماه سلبان يمان معدا جا بو عق

هذا الحديث بأن النبي كل لم يصل عليه بنفسه زجراً للناس عن مثل فعله» -

[51] ولا تُخْرِجُ أعدا و3 أْمْلٍ الْقِبْلَةِ مِنَ الإسْلام حَتَّى يرد آي

مِنْ كُتَاب اللو أو يرد شَيْئا من آنا وَسُولٍ لله يكل أَوْ يَذْبَحَ لِغَيْرِ الله

ل على لغي و اللو'''- فإذا قعل سَيْئاً ,من ذلك0 ققد وَجَتء عَلَيْكَ 9 تُخْرِجَهُ مِنَ الإِسْلام» اذا كذ كر تون تلت كضا حي ترون بد بالاسم لا بِالحَقِيفَة .

.“وولف هاه امار وهذا كما ترك النبي كل الصلاة في أول الأمر على من عليه دين وا لهم عن التساهل في الاستدانة وعن إهمال وفائه» وأمر أصحابه بالصلاة عليه» فقال َل : (صلوا على صاحبكم). قال القاضي: مذهب العلماء كافة: الصلاة على كل مسلم. ومحدودء ومرجوم وقاتل نفسه», وولد الزنى. وعن مالك وغيره أن الإمام يجتنب الصلاة على مقتول في حدء وأن أهل الفضل لا يصلون على الفساق زجراً لهم». قلت: وقد جاء فى رواية النسائى لهذا الحديث :)١955(‏ «أما أنا فلا أصلي عليه» . ْ ١‏ ومما يدل أيضا على أن كاقل تفسسه لبن كاف ما أخرجه مسلم في «صحيحه) )١١11(‏ من حديث جابر وه: أن الطفيل بن عمرو الدوسي أتى النبي كَكِةّ فقال: يا رسول الله! هل لك فى حصن حصين ومنعة؟ قال: حصن كان لدوس في الجاهلية. فأبى ذلك النبئ يل للذي ذدَثحَرَ الل للأنصار) فلنا حاجر النبي يله إلى السديئة «هاجر إليه الظفيل بن مرق وهاجر معه رجل من قومه. فاحِنَوَّوًا المدينة» فمرضء فجزع. فأخذ مَشَاقِصَ له فقطع بها بَرَاجِمَهُ فَشَحَبَتْ يداه حتى مات» فرآه الطفيل بن عمرو في منامه. فرآه وهيئته حسنة» ورآه مغطيا يديه. فقال له: ما ضيعم يا ربك؟ فقال: غفر لي بهجرتي إلى نبيه يله فقال: ما لي أراك مغطياً يديك؟ قال: قيل لي: لن نُصْلِح منك ما أفسدت. فقصّها الطفيل على رسول الله كل فقال رسول الله كله : (اللهم وليديه فاغفر) .

)١(‏ قال تعالى: طقْلْ إنَّ صَلَاقِ وَمْدي وََياىَ وَمَمَاق يِه رب الْعَلِِينَ © ل عَرِيكَ 7 ويدَِّكَ َرَت كأنأ أَيَلْ يي 469 [الأنعام: .]1١39 1١‏

(؟) قوله: «فإذا فعل شيئاً من ذلك» ليس في مق و(م).

(9) انظر: «شرح العقيدة الطحاوية» (ص595)» و«الإبانة» لأبي الحسن الأشعري

- كلظ

3 وكُل مَا سَمِعْتَ مِنَ الآثَارٍ مما لَمْ [1/5] يَبْلْعْهُ عَفْلّكَه نَخْوَ

قَوْلٍ رَسُولٍ الله يكِ: (قُلُوبُ العِبّادٍ بَيْنَ إِضْبْعَينِ مِنْ أَصَابع الرَّحْمَنِ)”".

0 > هه

وَقَوْلِهِ :

(000

فم

فر

(إن اله تاك وَتَعَاَى يَِنُ إلى سَمَاءِ الذنيا”".

0 د للمسورهة وينزل يَوْمَ غَرَفة

(ص755). و«لمعة الاعتقاد» للمقدسى (ص772).

أخرجه مسلم في «صحيحه) (5054؟) من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص أنه سمع رسول الله كلِ يقول: (إن قلوب بني آدم كلها بين إصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحدء يصرّفه حيث يشاء). ثم قال رسول الله كَل : (اللهم مصرّف القلوب صرّف قلوبنا على طاعتك).

وأخرج ابن حبان في «صحيحه) (8/ 777 رقم 0)447 وابن ماجه في (سننه) (199) وغيرهم من حديث النواس بن سمعان الكلابي َيه قال: سمعت رسول الله كَِةِ يقول: (ما من قلب إلا بين إصبعين من أصابع الرحمن» إن شاء أقامه وإن شاء أزاغه). وكان رسول الله كَل يقول: (يا مُثبت القلوب ثُبّت قلوبنا على دينك): قال: (والميزان بيد الرحمن يرفع أقواماً ويخفض آخرين إلى يوم القيامة). وصححه الألباني في «ظلال الجنة» (519). أخرجه البخاري .)١١50(‏ ومسلم (08/) من حديث أبي هريرة أن رسول الله كهِ قال: (يَنْزِلٌ ريّنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخرء يقول: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له). ْ ْ وأخرجه مسلم أيضاً (177/1758) من. حديث أبي سعيد الخدري ذإ . أخرج مسلم في «صحيحه) )١1748(‏ من حديث عائشة ينا أن رسول الله َك قال: (ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً من النارء من يوم عرفة» وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكةء فيقول: ما أراد هؤلاء؟).

وأخرج الطبراني في «الكبير) (؟١/410‏ رقم )١7055‏ من حديث ابن عمر وَهْيا قال: جاء إلى النبى كَل رجلان...) الحديث» وفيه أن النبي َك قال: (وأما وقوفك بعرفة فإن الله يق ينزّل إلى السماء الدنياء فيباهي بهم الملائكة...) الحديث.

2 1 القَيامَةِ ويوم ْ وأنّ جَهَئّمَ لا تَرَالُ يُظرَحٌ فِيهًا حَنَّى يَضَعَ عَلَيْهَا قَدَمَهُ جَلَ

204 ا

| وحسّئه الألباني في «صحيح الترغيب والترهيب» .)١١١7(‏ وانظر: «عقيدة السلف وأصحاب الحديث» (ص١19)‏ وما بعدها.

() قال تعالى: «كلا ذا عي الْاضٌ 6 5 © يب رَبك 0 صن صَنَا 09> [الفجر: 7١‏ 17]. وقال تعالى: مَل سروت إل أن تامهم المفيكة 3 بن ريك أو ماقت حش بدت ريك [الأنعام: .]1١58‏ قال ابن كثير في «تفسيره» :)559/١(‏ «يعني يوم القيامة لفصل القضاء بين الأولين والآخرين». وأخرج البخاري 2))8١5(‏ ومسلم (18) من حديث أب هريرا 00 وليه أن الناس قالوا: يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة؟ قال: (فهل ماوت في رؤية الشمس ليس دونها سحاب؟) قالوا: لاء قال: (فإنكم ترونه كذلك» يحشر الناس يوم القيامة» فيقول: من كان يعبد شيئا فليتبع» فمنهم من يتبع الشمسء ومنهم من يتبع القمرء ومنهم من يتبع الطواغيت» وتبقى هذه الأمة فيها منافقوهاء فيأتيهم الله َك فيقول: أنا ربكمء فيقولون: هذا مكاننا حتى يأتينا ربناء فإذا جاء ربنا عرفناف فيأتيهم الله فيقول: أنا ربكمء فيقولون: أنت ربنا. . .) الحديث. وغير ذلك من الأحاديث الصحيحة التي فيها إتيان ومجيء الرب تبارك وتعالى . أما التصريح بلفظ النزول يوم القيامة فلم يرد إلا في بعض الآثار الضعيفة. انظر: «تفسير الطبري» )5/١9(‏ وما بعدهاء و«الرد على الجهمية» (ص77) وما بعدهاء و«الصواعق المرسلة» (951/9. 986). و«شرح العقيلة الطحاوية» (ص8؟١2. 2.5٠١‏ 5595 وامعارج القبول» )٠١65 21١51 /١(‏ ولم أر لفظ النزول لفصل القضاء ء في كلام أهل ا إلا قليلاً جداًء فالأولى التقيّد بما ورد.

(؟) أخرجه البخاري (/584): ومسلم )7١844(‏ من حديث أنس بن مالك وه أن نبي الله كَلِْهِ قال: (لا تزال جهنم تقول: هل مِنْ مَزِيد» حتى يضع فيها رب -

(010

هه فرة

(0)

ا |

وَكَوْلَ اله اللغئنة '(إن عبت إل هزولك: إليك)7. ولو دن الل تيَارَك وَتَعَالَى يَنْزِلُ يَوْمَ عَرَقَه)".

وَقَولِهِ: (إنَّ الله خَلَقَ آدَمَ عَلَى صُوْ 00

وَقَوْلٍ النَبِيَ لله : (إني رَأَيْتُ دلي :في اسن ا

و

.6 نا 0 عاد

7

العزة تبارك وتعالى قَدَمَهُ. فتقول: قَظ قَظ وعزتك. ويُزوى بعضها إلى بعض). وأخرجه البخاري (585494): ومسلم (7847) من حديث أبي هريرة وك . أخرجه البخاري (100)» ومسلم (77176) من حديث لق هريرة هه قال: قال رسول الله كلِِ: (يقول الله ق: أنا عند ظن عبدي بي» وأنا معه حين يذكرني» إن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي» وإن ذكرني في ملا ذكرته في ملا هم خير منهم + وإن تقوب مني شبرا تقرّيت إليه. :فراع .وإن. تقرّب :إل ذراعاً تقرّبت منه باعاً» وإن أتانى يمشى أتيته هرولة).

كز اسلف اف الفتفسة "فيل الناققة -وحريقه ماك

أخرجه البخاري (2)7771 ومسلم (5841) من حديث أي هريرة طله . وأخرجه البخاري (2»)7550509 ومسلم )١١5/771١7(‏ وهو لفظه.

أخرجه الترمذي (07770). وأحمد في «المسند» (0/ 747 رقم )1751١١9‏ من حديث معاذ بن جبل ونه قال: احتبس عنا رسول الله كَل ذات غداة عن صلاة الصبح حتى كدنا نتراءى عينَ الشمس» فخرج سريعا فئوّبٌ بالصلاة» فصلّى رسول الله كلكِ وتجوّز في صلاته» فلمًا سلّم دعا بصوته» فقال لنا: (على مصاقكم.ء كما أنتم)» ثم انفتل إلينا ثم قال: (أما إني سأحدثكم ما حبسني عنكم الغداة» إني قمت من الليل» فتوضأت وصليت ما قدر لي فنعستٌ في صلاتي فاستثقلتٌ» فإذا أنا بربي تبارك وتعالى في أحسن صورة...) الحديث.

ونقل الترمذي تصحيح البخاري لهذا الحديث» وكذا صححه الألباني في ا#اصحيح سنن الترمذي».

وأخرجه الترمذي أيضاً (8”77, 8785) من حديث ابن عباس وها .

وورد عن جماعة آخرين من الصحابة ون» انظر بعضها في: «السئة» لابن أبي عاصم (ص5١7‏ أحاديث 558 .)57١‏

مد ا ستدحه

0 ّآء 03 000 5 000 هو 0 ١١‏ 2 04 هذه الأحاديث». فعليك بالتسليم والتصْدِيقٍ والتّمُويض” ١‏ والرّضىء لا ا

2 يه 2 وا مه ؟ 2 8 م 06 - 0 02 تفسر شيئًا [مِنْ هَذِهِ]! ١‏ بهوّاك». فَإِن الإيمّان بهذا وَاحجِتٌ» فُمَنْ فسرَ

م

مه ماصع هه

شَيْئا مِنْ هَذَا بِهَوَاهُ أو رَدّهُ فَهِوَ جَهْحِىٌّ. 3 وَمَنْ رَعَمَ أَنَّهُ يَرَى رَبَهُ في دار الدُنْيَا فَهِوَ كَافِرٌ بالله0". [4] والفِْرَةٌ في الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى بِذْعَةٌ؛ لِقَْل رَسُولٍ الله ككه: (تَفَكرُوا في الحَلْقٍ وَلَا تَمَكرُوا في الله)”©. فَإِنَّ الفِكْرَةَ في الرَّب تَفْحَحُ الشَّكّ في القَلب..

)١(‏ المقصود تفويض الكيفية دون المعنى» فنؤمن أن الله تعالى ينزل كل ليلة إلى سماء الدنياء ولكن كيف ينزل؟ هذا الذي نجهله» ونقول: نزولاً يليق بجلاله وجماله وكماله» وكذا في سائر الصفاتء. وكما قال الإمام مالك لمن سأله عن الاستواء: كيف استوى؟ فقال مالك ككه: «الاستواء معلوم والكيف مجهول. والإيمان به واجب» والسؤال عنه بدعة». وانظر: «اجتماع الجيوش الإسلامية» (ص55١)»‏ و«اشرح العقيدة الطحاوية» (ص718١)»2‏ و«بيان تلبيس الجهمية») (ص997١).‏

(؟1) ها بين المعكوفين ليس في الأصل» وأئبته من (ق).

(9) لأنه في هذه الحالة يكون مكذباً لرسول الله كَل فقد أخرج مسلم في (اصحيحه) (71515/5 رقم )١19‏ عن عمر بن ثابت الأنصاري» أنه أخبره بعض أصحاب رسول الله كلخِ أن رسول الله كله قال يوم حذر الناس الدّجال: (إنه مكتوب بين عينيه: كافرء يقرؤه من كره عمله» أو يقرؤه كل مؤمن)» وقال: ١تَعَلَموا‏ أنه لن يرى أحدٌ منكم ربه وين حتى يموت). وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في «منهاج السنّة» (55/7): «أهل السنّة متفقون على أن الله لا يراه أحد بعينه في الدنياء لا نبي ولا غير نبي» ولم يتنازع الناس في ذلك إلا في نبينا محمد 86؟. .

(54) أخرجه أبو الشيخ في «العظمة» 57١5 7١5/١(‏ رقم 5) من حديث أبي ذرٌ طلله قال: قال رسول الله ككيِ: (تفكروا في خلق الله ولا تفكروا في الله فتهلكوا).

[4] وَاعْلَمْ أن الْهوَامٌ وَالسَبَاءَ نوات لوك اق رقن ]91 والتَّمْلٍ كلم د لا رةه : ل بِإِذْنِ الله تَتَارَك وَتَعَالى .

3 وَالإِيمَانُ أن الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى قَدْ عَلِمَ مَا كَانَ من و الدَّهْرِء وَمَا لَّمْ يَكُنْ مِمَّا هُوَ كَايِنٌ0". أخصَاه الله وَعَدَّهُ عَذَا “2 وَمَنْ

لَ: إِنَهُ لا يَْلّمُ مَا كانَ”'' وَمَا هُوَ كَايْنٌ قَقَدْ كَمَرَ بالله العَظيم”” . [417] وَ(لَا نِكاح إِلَّا بِوَلِيٌ وَشَاهِدَيْ عَذْليِ)"''» [1/ب] وَصَدَاقٍ

عد .نوبجاء. أيضا امن حليف ابق عبامن وغيرة:. والحديث حسّنه الألبانى بشواهده» انظر تفصيل ذلك فى: «السلسلة الصحيحة» (8/ 840 رقم 1/88): وانظر: «صحيح الجامع» (014105 كلاة؟).

)١(‏ ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق)» وهذه الفقرة لم ترد في (م).

(؟) في (ق): «وما هو كائن»

(0) في (ق): «ثم فنا فده عد (:) في (ق): «إلا ما كان».

(5) قال الله تبارك وتعالى: #ووندمُ مَمَاتِعٌ ألْعَيْبِ لا ا هو يعد ما في لازنا سم و رك إلا يعنثها 00 رظب كلا يابين إِلَا فى كك من ©» [الأنعام : 68 وقال تعالى: 9ومَا من تو ق التق :إلا عن اوتنه وقكد قهرها تاها

يق كتب ثبو 4 [عود: 1]. وقال تعالى: #إن كل من فى السَمْوَتٍ وَآلَاَيّضٍ إِلَّدَ اق امن عَبَدَا © لَنَد عْصَمٌ وَعَدَهُمَ عدا ©> 0 54 وقال تعالى: «التَمْلَموا أَنَّ أَنَّهَ يَمَلَمُ مَا فى السَمَوتٍِ وَمَا فى الْأَرْضِ وأ أله يكل تَىْءِ عَلِيءٌ» [المائدة: 1

(5) أخرجه أبو داود في «سننه» (350865)» والترمذي في «سئنه» »)١١١١(‏ وابن ماجه في «سئنه» »)١1881(‏ وابن حبان في (صحيحه) (589/9 رقم /ا/501). -

َل أو كثْر''» وَمَنْ لَمْ يكُنْ لَه وَلِيّ فَالسُلْطانُ وَل مَنْ لا وَلِيَّ [". [44] وإِذًا ظَلّىَ لجل آموّاتة نذا كمد حرمت قلف ولا تج له لد دسل ا رةه روجا غيرة 2 .

- وغيرهم من حديث أبي موسى الأشعري طفن » وصححه الألباني في «إرواء

الغليل» .)١14879(‏ وورد عن جماعة آخرين من أصحاب النبى يل وجاء ذكر الشاهدين فى حديث عائشة وغيرها رضي الله عنهم جيعاء وحديث عائشة أخرجه أي حبان في ١صحيحه)‏ (85/9" رقم 4078), وصححه الألباني في «إرواء

الغليل» (1860/8).

)١(‏ لما أخرجه البخاري »)015١(‏ ومسلم )١575(‏ من حديث سهل بن سعد الساعدي أن امرأة عرضت نفسها على النبي كَل فقال له رجل: يا رسول الله! زوّجنيهاء فقال: (ما عندك؟) قال: ما عندي شيءء قال: (اذهب فالتمس ولو خاتماً هق لخدي ) فذعب: كم :رصع ققال9 3 انه ما وجدت شيئًا ولا خاتما من حديدء ولكن هذا إزاري» ولها نصفه. قال سهل: وما له رداء. فقال النبي كَلِةِ: (وما تصنع بإزارك؟ إن لبسته لم يكن عليها منه شيء» وإن لبِسّنّهِ لم يكن عليك منه شيء) فجلس الرجل» حتى إذا طال مجلسه قامء فرآه النبي يكل فدعاه أو دعي لهء فقال له: (ماذا معك من القرآن؟) فقال: معي سورة كذا وسورة كذا. لسور يعددهاء فقال النبي ككلِِ: (أَمْلَكْتَاكَهَا بما معك من القرآن).

إفة أخرج أبو داود 2»)23١87(‏ والترمذي »)١١١7(‏ وابن ماجه (14819) وغيرهم من حديث عائشة وَقيتا قالت: قالت رسول الله ككِ: (أيما امرأة نَكَحَتْ بغير إذن مواليها فنكاحها باطل) ثلاث مرات, (فإن دَخَلَ بها فالمهر لها بما أصاب منهاء فإن تشاجروا فالسلطان ولى من لا ولى له). وصححه الألباني في «إرواء الغليل» 2085 00

() قال الله تعالى: طالطَلقُ مرّتانِ َإِمْسَاك مَعْرُوٍ أو تريح بحسن ل لَحكُم أ تعدوأ مكآ ءَتِبَْمونَ عَيْعَا إل أن يَِاَا ألا تِيمَا حُدُودَ أله بن حِفمٌ

2 20 ور > 4 71 طن ب هسم م له ارم 2 سم صددو ب

ألا يقمًا حدود الله قلا جتاح عَلِمَا فيا أفندت يهء تَلْكَ حَدُودٌ أله فلا سَنَدوهًا ومن 2 0-4 ك1 04 0 2 0 ل سل رس أ د مو 37 22 عد خثوة لله تود م اطي ون علا 6 جل لم ين بنذ عي :

تاس [

[4؛] وَلَا يَحِلّ دم امرئ مُسْلِم 0 ١‏ إلا الله وَيَشْهَدُ أن ا ا ا ل إلا بإِحْدَى ثلاث : 6 بَعْدَ إِخْصَانء

هم رمج

أ مُرْتَدٌ بَعْدَ إِيمَانْء أو قَتَلَ سا9 مذ مُؤْمِئَة [بغَيْر 0 ول يو1 66 وما

سِوَى ذَلِكَ قَدَمُ المُسْلِم عَلَى المُسْلِم حرا عن 2 نَهُومَ السّاعَة”"" . [ وَكُلُ شَيْءِ مما أَوْجَبَ الله عَلَيْهِ المَنَاءَ يَفْنَى» إِلّا الجنّةَ وَالئَارَ

يلار ابي سارو ا سم اس ا لضن وَالكُردي اللو والقلك زالطنوي لي يلت شير من هذا أبن

- روجا 0 إن 1 طَلَّقَهًا ل قلا جاح اح عَلَبهِمآ أن ا جع إن ظْنَا ظَنا آ أن يُقِيمًا حَدُودٌ ”7 وَتَلكَ

حَدُودُ أله يُبيَنهَا مور ل ©* [البقرة: 7579 ١٠"7؟].‏

)١(‏ في (ق)6: 'زنى». (؟) في (ق): «أو قتل نفس».

() ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

(5) لقول رسول الله يل: (والذي لا إِله غيره لا يحل دم رجل مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا ثلاثة نفر: التارك الإسلام المفارق للجماعة» والثيب الزاني» والنفس بالنفس). أخرجه البخاري (2)7474» ومسلم (751/115) من حديث عبد الله بن تر هذا لفظ مسلم. وأخرجه مسلم في الرقم نفسه من حديث

(5) ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

)١(‏ أخرج مسلم في «صحيحه) )١054(‏ من حديث أبي هريرة ذه قال: قال سول :اله عه إلا تخاتدراء ولا كتاحشراء ولا َبَاعَضُواء ولا تَدَابَرُواء ولا يبعْ بعضكم على بيع بعض» وكونوا عباد الله إخواناًء المسلم أخو المسلمء لا يظلمهء ولا يَخُذْله ولا يَحْقِرُه التقوى هاهنا)» ويشير إلى صدرهء ثلاث مرات» (بحسب امرئ من الشر أن يَحْقِرَ أخاه المسلم» كل المسلم على المسلم حرام؛ دمه وماله وعرضه).

60 مدار الكلام على هذه الأمور نفياً أو إثباتاً على النصوص» ولم أجد ما ينفي أو يثبت فناءها عدا الجنة والنار؛ فإن النصوص تدل على عدم فنائهما كما تقدم (ص59). وانظر: «مجموع الفتاوى» لشيخ الإسلام ابن تيمية .)701//١148(‏

| 7 )| شع يي 00

0 ييُعَث الله الى على 6 مَانُوا عَلَيْه('' يَوْمَّ القيّامَة0"© َيُحَاسِبُهُمْ يما شَاءَ

8 3 0 ام 8 م ع آله ل ؛ وَيمُولُ لِسَائِرٍ الخَلْقٍ [مِمَنْ لَمْ يُخْلَنْ لِلبَقَاء] '': كونوا تراب .

[1ه] لمان لامر يَوْمّ القِيّامَةٍ بَيْنَ""2 الحَلْق كُلْهِمْ بني آدَمَ 00 والهَوَامٌ؛ عن لدو لدو حَنَّى يأَحُذَ الله لِبَعْضِهِمْ مِنْ 00 الجَنَّةِ مِنْ أُمْل النَّارٍ أل الئّارٍ مِنْ أمْل الجَنَةٍ

أخز" الج 2 ع 00 بَعْضٍ َم (: " الَّار د 7 11

010( في (ق): «على ما أماتهم عليه» .

(؟) أخرج مسلم في «صحيحه) سند من حديث جابر بن عبد الله ويه قال: سمعت النبي كَلةٍ يقول: (يُبِعَتْ كُلّ عبد على ما مات عليه).

100 كتيا مال تمالت: وكيد ينآ إِلّكَ هُرْمنَا عَرَيًا لتَذِرَ أم الْقُرَى وَمَنَ حَوْهَا وَنِرَ يوم ليع لا رب فيد درِبِنُ فى لَنَةِ وَمَرِيقٌ في التَعِبرٍ 46 [الشورى: 7].

دع أخرج عبد الرزاق ذف فى «تفسيره» ٠5/7(‏ 314) ومن طريقه الطبري في اتفسيره) 0 وابن أبي حاتم في «تفسيره» 2»)١5187/4(‏ وإسحاق بن واعويه في ا(مسئله) *”77/١(‏ رقم 25 من حديث عي هريرة ونه موقوفاً عليه قال: (إن الله يحشر الخلق كلهمء كل كل دابة وطائر سان [ثم] يقول للبهائم والطير: كونوا تراباً» فعند ذلك يقول الكافر: يا ليتني كنت ترابا». وهذا له حكم الرفع لأنه لا يقال من قبل الرأي. وصححه الألباني في «السلسلة الصحيحة» (707/4 رقم .)١955‏

() ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق).

)٠(‏ في (3): «من». وجاءت في (م) على الصواب.

(0) في (ق) و(م): «الذرة». (0) في (ق) و(م): «ولأهل».

(9) في (ق) و(م): «ولأهل». (١٠)في‏ (ق) و(م): «ولأهل».

)١١(‏ في رواية ابن أبي حاتم لحديث أبي هريرة السابق: «ما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا سيحشر يوم القيامة» ثم يقتص لبعضها من بعض -

3 9 ا

مكلت الشدظا

[01] وَِخْلَاصٌ العَمَل لل" .

-‏ حتى يقتص للبجَمّاء من ذات القَرّْن. ..» الحديث. وأخرج البخاري في «الأدب المفرد» (9170)» والمقدسي في «الأحاديث المختارة» (4/ 55 رقم 22٠١‏ والحارث بن أبي أسامة في «مسنده» /١(‏ ١189-4‏ رقم 5 - زوائد) من حديث جابر بن عبد الله ويه أنه بَلغهُ حديث عن رجل من أصحاب النبي كع فابتعت تعدرا فشددت إليه رحلي شبهرا: حتى قدمت الشام فإذا عبد الله بن أنيس» فبعثت إليه ل جابراً بالباب» فرجع الرسول» فقال: جابر بن عبد الله؟ فقلت: نعمء فخرج فاعتنقني» قلت: حديث بلغني لم أسمعه خشيت أن أموت أو تموت» قال: سمعت النبى كله نقول: (يحشر الله العباد أو الناسن غراة فرلا وين قلناة .ها يهما؟ :قال (لنش. معو عي ددسم ضرت يسمعه من بعد)» أحسبه قال: (كما يسمعه من قرب» أنا الملك. لا ينبغي لأحد من أهل الجنة يدخل الجنة وأحد من أهل النار يطلبه بمظلمة» ولا ينبغى لأحد من أهل النار يدخل النار وأحد من أهل الجنة يطليه ينظلة): :قلتة: ركلف راتما "نأي الله كراة بهم ؟ قال <بالمننات والسيئات). ْ وكان البخاري قد علّقه في «صحيحه» (ص؟١7)‏ بلفظ مختصر جداً. والعدت :محم الالاتن. في اظلال الجنق؛ (2915.

)١(‏ كما قال تعالى: وما أ و َّ لَعبْدُوا أنه مخْصِينَ لَه أَلينَ حتقآة ويقِيمُوا الصَّلْرة وَيوثوأ 1 وَدَلِكَ دِيِنُ الَْيَمَوَ 462 [البينة: 5]. وقال يله: (... ثلاث عمان 1 نك علبي نت سم إخلا العمل لله» والنصيحة لولاة الأمرء ولزوم الجماعة» فإن دعوتهم تحيط من ورائهم). أخرجه ابن أبي عاصم فى «السئّة» (45)» وابن حبان في «صحيحه) /١(‏ "٠‏ رقم /61)ء واء بن ماجه في «(سئنه) ( ) من حديث زيد بن ثابت ذيلن . وصححه الألباني في «ظلال الجنة». وجاء عن جماعة آخرين من أصحاب النبي كَللةِ. انظر: «صحيح الترغيب والترهيب» (254 ,29٠‏ 2.947 0"7605).

القنظا 0

ذا 5

.

ل ٠‏ 3

[اه] وَالرْضَى بِقَضَاءِ 20 [] والصّبْرٌ عَلَى 0 ل [55] وَالإِيمَانُ بمَا قَالَ الله كيك .

3 والإِيمَانُ بِأَقْدَارٍ الله كُلْهَاء خَيْرِمَا وَسَرّمَاء وَحُلُوِمَا

وَمُرّمَاا". قَدْ عَلِمَ الله لله ما العتاة عاملؤن) وإِلَى مَا هُمْ صَائِْرُونَ لا

ليه

يَحْرجُونَ مِنْ عِلْم اللو» وَلَا يَكُونْ فِي الْأَرَضِينَ [/1] وَلَا في السَّمَاوَاتِ

ا مَا

إِ

(00

000

فر

(0)

ما عَلِمَ الله عد 90 ,

وانظر لمعنى الحديث: «مشارق الأنوار» للقاضى عياض 2)١75/”(‏ و«غريب الحديث» للخطابي (الرممهة). 1

جاء من حديث عمار بن ياسر يه أن النبى كله دعا بهذا الدعاء» وجاء فيه: (... وأسألك الرضى بعد القضاء. ا

أخرجه أحمد في «المسند) 7١5/5(‏ رقم 24)18775 وابن حبان في (اصحيحه) (5/ 7١5‏ 7505 رقم ,4)١91١‏ والحاكم في «المستدرك» /١(‏ 6 0850) وقال: «هذا حديث صحيح الإسناد»)» ووافقه الذهبي. وصححه الألباني في «الكلم الطيب» .)٠١5(‏

كما في قوله تعالى: طوَأَنَهُ حك لا مُعَقِّبٌ لِحَصِد وَهُرٌ ريم لَلْسَابِ» [الرعد: .]5١‏

وفوش سسالتئ: لاوا تا مع إيك واتن 32 62 ال ور ج21 لكين © [يونس: .]٠١5‏

أخرج مسلم في «صحيحه) (8) من حديث ابن عمر وَكُيَاء حديث جبريل 82 وسؤاله النبي يلل وفيه أنه سأله عن الإيمان» فقال النبي كَللةِ: (أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخرء وتؤمن بالقدر خيره وشره. ..) الحديث. وفي رواية ابن حبان 784/١(‏ رقم )١118‏ وغيره لهذا الحديث». جاء فيه: (خيره وشره حلوه ومره).

قال تعالى: طيعَلَمُ مَا يلج في الأرضٍ وما ير ينبا وما ينزِلُ يس ألسَمَِ وََا

رع

يعر فا وهو الحم 57 © [سبأ: .]١‏

6

02

و

000

فم

عسَّ مص

ا 0

[/1ه] ا أنَّ مَا أَصَابَكَ لَمْ يَكْنْ لِيُحْطَِكَء وَمَا أخطأك لَمْ

زمه ] 9 حَالق مَعَ و

ورد عن جماعة من أصحاب النبي كله منهم : أَبِيَ بن كعب» وعمرو بن العاص» وأنس بن مالك وغيرهم و##ن. انظرها في: «السلسلة الصحيحة» للألباني كن (/5110 رقم 1479).

وهذا لفظ حديث أَبِي بن كعب الذي أخرجه أبو داود (5599)» وابن ماجه (900) وآبن حبا فى «صتحييحة» (0+8/9 رقم 40/910 وقيرهم من طريق ابن الديلمي قال: وقع في نفسي شيء من هذا القَدَرِهِ خشيت أن يفسد علي ديني وأمري» فأتيت أبِيَ بن كعب. فقلت: أبا المنذر! إنه قد وقع في نفسي شيء من هذا القَدَرِه فخشيت على ديني وأمري. فحدثني من ذلك بشيءء لعل الله أن ينفعني بهء فقال: لو أن الله عذَّب أهل سماواته وأهل ارده لعذبهم وهو غير ظالم لهم؛ ولو رحمهم لكانت رحمته خيراً لهم من أعمالهم. ولو كان لك مثل جبل أحدٍ ذهباً أو مثل جبل أَحدٍ تنفقه في سبيل الله ما قبل منك حتى تؤمن بالقدرء فتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك» وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك» وأنك إن مت على غير هذا دخلت الئنار» ولا عليك أن تأتي أخي عبد الله بن مسعود فتسأله فأتيت عبد الله فسألته. فذكر مثل ما قال أبي» وقال لي: ولا عليك أن تأتي حذيفة» فأتيت حذيفة فسألته. فقال مثل ما قالاء وقال: ائت زيد بن ثابت فاسألهء فأتيت زيد بن ثابت فسألته.ء فقال: سمعت رسول الله يله يقول: (لو أن الله عدت أهل سماواته وأهل أرضه لعذّبهم وهو غير ظالم لهمء ولو بحب اكالم حي حيرا لين ايز أعداليما ولو كان لك مثل أحد ذهباً - أو مثل جبل أحد ذهباً - تنفقه في سبيل الله ما قَبِلَهُ منك حتى تؤمن بالقدر كله فتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطتئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك» وأنك إن مت على غير هذا دخلت النار).

هذا لفظ ابن ماجه.

وصححه الألباني في «السلسلة الصحيحة» (7579).

كما قال تعالى : #أَنَّهُ حَيِقُ كل نَوْءِ وَهْوَ عل كل تَىْء وكِيلٌ 469 [الزمر: 17].

[59)] وَالتكَيَِيرٌ علي الجناة كدي » وهو قَوْلُ مَالِك بن أنن""0 وشنيان النكري':والسسين ١‏ بن صالح”*“» وَأَحْمَدَ بن - 2 وقال: طاذَلِحْمْ ألَهُ رَمْكُمْ حَيُ حكن تئء له إِلَهَ إلا هر تآنّ كز ©©4

[غافر: 57].

وقال: كم لَه وك ل5 إلة إلا هر كتين مكل عيت, نانثا م

عَلّ كل مَىْء وَحكيلٌ (©4 [الأنعام: .]٠١7‏

أخرج البخاري ,)١555(‏ وام )940١(‏ عن أبي هريرة ذه أن رسول الله وَكةٍ نعى للناس النجاشي في اليوم الذي مات فيه فخرج بهم إلى المصلى وكبّر أربع تكبيرات. هذا لفظ مسلم. وجاء أيضاً من حديث جابر ذه عند البخاري :))١775(‏ ومسلم (407). وقد ورد التكبير علق “التجتاكر مسا كينا عند مسلم (/4101) من حديث عبد الرستواين أبن ليل قال: كان ويد يكتر على حتاتونا ارجعا وإنه كر على جنازة خمسا فسالته فقال+ كان رسول الله كله يكترها : وقد ورد التكبير على الجنائز بأكثر من ذلك إلى تسع تكبيرات. وانظر ذلك مفصلاً في: «أحكام الجنائز» للألباني (ص١5١)‏ وما بعدها.

(؟) انظر: «المدونة» »)7501/١(‏ وهو الإمام مالك بن أنس بن مالك بن عامر بن أبي عامر الأصبحي أحد أصحاب المذاهب الأربعة إمام دار الفصرف ولد سنة 45 أو لالوه» ومات سنة 1/4١ه.‏ انظر: «الأنساب» للسمعانى »)١75/١(‏ و«المعارف» لابن قتيبة (ص2»))1:18 و«التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة» (944/5)» و«البداية والنهاية» .)١7/4/6(‏

(9') انظر: «سنن الترمذي» بعد حديث رقم )1١9(‏ و«المجموع» للنووي (5/ )١186‏ وما بعدهاء وهو سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري أحد أئمة الإسلام وعبّادهم . انظر: «المنتظم) لابن الجوزي (8/ 202757 و«تاريخ بغداد» 2))١5١/94(‏ و«الأنساب» »)0107/١(‏ و«الوافي بالوفيات» (194/16).

(8:) هو الحسن بن صالح بن حيي الهمداني فقيه الكوفة وعابدهاء ولد سنة هه وتوفي سنة 151١ه.‏ انظر: «شذرات الذهب» 2)557/١(‏ و«المنتظم» ,.)"١/(‏ و«المعارف) -

(010

والإِيمَانٌُ بِأنَّ مَعَ كُلّ مَظرَةٍ مَلكاً يَنْزِلُ مِنَ السَّماء حَنَّى

يَضَعَْهَا حَيث أمَرَهُ الله 735 .

5 22 6 الات ان > نمز 2 القن [51"] وَالإِيمَان بأن النبي كي حينَ كلم أهل القليب يوم بدو كلد الَمَكُ كين [كَا نو ]0) 0 9 200

2 20 1 ل وا" عر يع ع ف ل ١‏ سعد [3 وَالإِيمَانَ بأن الرَّجُلَ إِذا مَرض يَأَجْرهُ الله عَلَى مَرَضِو' .

- لابن قتيبة (ص509)» و«الوافى بالوفيات» (؟5١797/1).‏

.)١55 /5( انظر: «الإنصاف» للمرداوي 5 «الشرح الكبير»‎ )١(

0) وردت في ذلك بعض الآثار عن بعض التابعين. انظرها فى: «تفسير الطبري» »٠١ 19/15(‏ و«تفسير أبن كثير) وما ام الما و«الدر المنثور» (554/5 - 7576. 4)574/8 و«العظمة» لأبي الشيخ (978/7, 1774/5).

(*) كذا في الأصلء» وفي (ق) و(م): «أي»» وبدا لي أن المعنى أكثر استقامة بما أثبته» والله أعلم.

(5) في الأصل: «كان» والتصويب من (ق) و(م).

(0) أخرج البخاري (79175), ومسلم (78175) من حديث أبي طلحة ذه أن نبي الله يكيهِ أمر يوم بدر بأربعة وعشرين رجلاً من صناديد قريش فقذفوا في طوِيّ من أطواء بدر... الحديث» وفيه: فجعل يناديهم بأسمائهم وأسماء آبائهم : (يا فلان بن فلان ويا فلان بن فلان» أيسركم أنكم أطعتم الله ورسوله؟ فإنا قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا؟) قال: فقال عمر: يا رسول الله ما تكلم من أجساد لا أرواح لها؟ فقال رسول الله ككِ: (والذي نفس محمد بيده ما أنتم بأسمع لما أقول منهم). هذا لفظ البخاري. وأخرجه مسلم (7417) من حديث أنس بن مالك . وأخرجه البخاري )١717١0(‏ من حديث ابن عمر وكيا .

(5) كما قال النبي ككئِ: (ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حط الله به سيئاته كما تحط الشجرة ورقَهًَا).

0 ا

7 لسنة الك شك [ وَالشَّهِيدُ يَأَجرْهُ عَلَى القَئْل0" . [4؟] وَالإِيمَانُ بأنّ الأظمَالَ إِذَا أَصَابَهُمْ شَيءٌ في دار الدّنْيَا

7 7 ام رورم 08 8 0 - - دالقوة 4 :ردنك أن كا إن ا عه الداسوا" كال 1 لا بالمونء

ال :

ل

[5] وغل انهلا تذفن النعكة أعذ لابرشمة ارو نارول

- 0 أخرجه البخاري (5541)» ومسلم (١/ا5؟) ‏ وهذا لفظه ‏ من حديث عبد الله بن مسعود وه .

)١(‏ قال الله تعالى: طوَلدنَ مثا لَه رسيو ويك هم اصِيِشنَ والشبئة عند متم هر ابره وَؤرَهُمٌ والدّت كنرُوا وَكَدَو تيتا وُلَيِكَ أب للْحِيم 09» [الحديد: .]١9‏

وقال النبي كلِ: (يُعْمَرَ للشهيد كل ذنب إلا الدَّين). أخرجه مسلم )١1887(‏ من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص #ها.

(؟) جاء في (ق) و(م): «عبد الوهاب»» وهو خطأء وبكر هذا هو بكر من أخت عيد الواحد بن زيد البصري الزاهدء ذكره ابن حزم في جملة الخوارج» كان يقول في كل ذنب ولو صغر حتى الكذبة الخفيفة على سبيل المزاح بفاعله: كافر مشرك بالله من أهل النار إلا إن كان من أهل بدر فهو كافر مشرك من أهل الجنة. انظر: «لسان الميزان» (5/ 5١‏ رقم 518).

(*) وقد حكى عنه هذا القول: ابن حزم في «الفصل» (2)258/7 والأشعري في «مقالات الإسلاميين» (ص585 - 5817). وقال ابن حزم بعد أن أورد قوله: «وهذا انقطاع سمج ولجاج في الباطل قبيح ودفع للعيان والحس» وكل أحد منا قد كان صغيراً ويؤمن أننا كنا تألم الألم الشديد الذي لا طاقة لنا بالصبر عليه».

(4) كما قال كل: (سدّدوا وقاربوا وأبشروا فإنه لن يدخل الجنة أحداً عمله) قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: (ولا أنا إلا أن يتغمدنى الله منه برحمة» واعلموا أن أحبٌّ العمل إلى الله أدومه وإن قل). 1 أخرجه البخاري (5454): ومسلم (18148) من حديث عائئة وكيا

ليبج بي و حي ُعَذْبُ الله أحداً إِلّا بذُنُوبِوء بِقَدْرِ ذُنُوبِو وَلَوْ عَذَّبَ الله أَهْلَ السَّمّواتِ وأخل الأرضن بتع رارف« عذيقة عي لو لوه 07 ليو ا يُقَالَ لله تَبَارَكَ وَتَعَالى: إِنَّهُ يَظلِمْء وإِنّما 60 1 تاكن قا لين لك وَاللْهُ جَلَّ تَنَاوهُ لَهَ الخَلْقُ والأمْرُء الحَلْقُ خَلْقّه والدَّارٌ ذَارُهٌء لا يُسْئِلٌ عَما يَفْعَلُ بِحَلْقِدا". 01/ب] وَلَا يُقَالُ: لِمَ وَكَيت؟ لا يَدْحْلٌ أَحَدّ بَيْنَّ الل

0 5 زفرف وَبَينَ خلقه .

5-2

3

3 وَإِذَا سَمِعْتَ الرّجُلَ يَظْعَنْ عَلّى الآَارٍ [وَلَا يَفْبَْهَا أو يُنْكرُ

0 م هم - بل صنيزانن 3 2 0 00 0 2 د 2 شََيْئاً مِنْ أَخْبَارٍ رَسُولٍ الله ]1 *' فَانَّهِمْهُ عَلَى الإسْلام؛ فإنَّهُ رَجْلَّ رَدِيءٌ القَوْلٍ وَالمذْمَبء وَإنما طَعَنَ عَلَى رَسُولٍ الله يَكِلَهِ وَأَضْحَابهِ؛ لأنة إنما

عَرَفنَا الله وَعَرَفْنَا رَسُولَ الله كله وَعَرَفْنَا القَرْآنَ وَعَرَفْنَا الكَيْرَ وَالشَّرَّ وَالذّنْيا

- وقال أيضاً: (لا يدخل أحداً منكم عمله الجنة ولا يجيره من النار» ولا أنا إل برنحنة الله ع أخرجه مسلم )78١1(‏ من حديث جابر ذلك .

)١(‏ ثبت ذلك عن النبي يل كما في حديث أب بن كعب الذي أخرجه ابن حبان في الصحيحه) (5/ 005 005 رقم ا7ا7). وأبو داود (5549) وغيرهماء وصححه الألباني في «ظلال الجنة» (2»)115 وتقدم نصه كاملاً في ©876) .

(0) كانت في الأصل: «وهم يسألون» ثم ضرب الناسخ على قوله: «يسألون» وضبب على كلمة الوهم) وكتب في الهامش: «بخلقه)».

() كما قال تعالى: لا يِل عمَا يفْعَلُ وَهُمْ مكلت ©4062 [الأنبياء: "77]. وقال تعالى: طإنَّ أله كا يَظلِمٌ ألتَاسٌ سينا وَلكنَّ ألنَّاسَ أنشهم يَظيموة 469 ليونس: 55].

(5) ها بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق)» ولم ترد هذه الفقرة في (م).

1070 ا 111

وَالآخِرَةَ بالآنَار”"» فَإِنَ القُرَآنَ إلى السّنّهَ أَخْوَّجُ مِنَ السُنَّةِ إلى القرآن”" .

00

[/ا5] والكلام والجِدَالٌ والخطوفة في المَدَرِ ا مهن عَنْهُ

م

[عِنْد]”" جمِيع الفِرَقٍ”*؛ لأنّ القَدّرَ سِرٌ الله”" وَنَهَى الربٌ تَبَارَكَ

)١(‏ وقد أشار النبئ كَل إلى هؤلاء بقوله: (ليوشك الرجل متكثاً على أريكته يُحَدَّثُ بحديثي فيقول: .بيننا وبينكم كتاب الله ما وجدنا فيه من حلال استحللناه» وما وجدنا فيه من حرام حرّمناهء ألا وإن ما حرم رسول الله فهو مثل ما حرم الله). أخرجه الدارمي (080)» والترمذي (7775) وغيرهماء وصححه الألباني في ااصحيح الجامع» (565؟). و«المشكاة») .)١57*(‏ انظر في ذلك: «اعتقاد أهل السنّة» (8/ »)47١‏ و«سير أعلام النبلاء» /١١(‏ 5) وما بعدهاء (588/94).

(؟) أخرجه سعيد بن منصورء عن عيسى بن يونس» عن الأوزاعي» عن مكحول قال: القرآن أحوج إلى السئّة من السئّة إلى القرآن. ْ رواه ابن انين في «شرح مذاهب أهل السنّة) من طريق سعيد بن منصور. وأخرج أيضاً عن يحيى بن أبي كثير أنه قال: السئة قاضية على الكتاب وليس الكتاب قاضياً على السنّة. قال ابن قتيبة فى «تأويل مختلف الحديث» (ص99١):‏ «أراد أنها مبينة للكتاب منبئة عا انك الله تعالى فيه». قال إمام أهل السنّة أحمد بن حنبل لما سئل عن قوله: السئّة قاضية على الكتاب: «ما أجسر على هذا أن أقوله» ولكن السنّة تفسّر الكتاب وتعرف الكتاب وتبينه) . أخرجه عنه الخطيب في «الكفاية في علم الرواية» (ص5١).‏ وهذا ما ذكره ابن قتيبة. والله تعالى أعلم.

65 ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

0 في المخطوط: (- جميع الفرق؛ لأن القدر خاصة منهي جميع الفرق» والتصويب ا

(0) وقد جاء في ذلك حديث ضعيف؛؟ فأخرج أبو نعيم في «الحلية» (5/ )١1487‏ من حديث ابن عمر قال: قال رسول الله ككِكِ: (لا تَكَلَمُوا فى القدر؛ فإنه ب اله قلا تتهرا له مده . ْ

بات ا/ الأثبياء عَنِ الكّلام في القَدَرِء وَنَهَى رَسُولُ الله يله عَنٍ الخُصُومَةٍ في ار وَكَرِهَة العُلَمَاءٌ وَأْهْلُ الوَرَعَ وَنَهَوا عَنِ الجدَالٍ في القَدَرِء فَعَلَيْكَ بِالتَسْلِيم وَالإِفْرَارٍ وَالإِيمَانِء وَاعْتِقَادٍ ما قَالَ تنوك ان للش خدل الأحباء بوتتكك: عقا يوق الت

[14] وَالإِيمَانُ بن رَسُولَ الله يه أُسْرِي به إلى الا ا إلى العَرْشٍ وَكُلّمَهُ الله ار وَتَعَالَىَء وَدَخَلَ الجَنّةَ وَاطَلَّعَ إلى النا وَرَأَى المَلَائِكَةَ وَنْشِرَتْ لَهُ الأَنْبيَاكُ وَرَأى ُرَاقَاتٍ العَرشٍ وَالكُرْسِيٌّ وَجَحِيعَ ما ذ 0 وَمَا في الْأَرَضِينَ”" في اليَقَطَةَء حَمَلَهُ رز [43/] عَلَى ا حَنَّى أَدَارَهِ في السَّمّواتِء وَفْرِضَتْ لَهُ الصَّلاةٌ في تِلْكَ الَو وَرَجَعَ إلى مَكَةَ في يَلْكَ اللَيَْقِء وَدَلِكَ قَبْلَ الهجروة" .

-5-

-- وضعفه الألباني في «ضعيف الجامع» (5171).

)010( كما جاء فى حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: خرج سا وك الوا ا لو وا ل ا يد 10 قال: (بهذا ارم د د - تضربود ريا 586 ماجه (860) وغيره» وصححه الألبانى فى تعليقه على «الطحاوية» (ص7588). وفى الاصحيح سنن ابن ماجه). وفي رواية الترمذي )71١77(‏ من حديث أبي هريرة» بمثل حديث اين ماجه» وأن النبي كله قال: (عزمتٌ عليكم ألا تتنازعوا فيه). وحسّنه الألباني في ااصحيح سئن الترمذي»).

() قوله: «وما في الأرضين» ليس في (ق).

) انظر تفصيل ذلك في حديث الإسراء والمعراج الذي أخرجه البخاري 0( ومسلم )١5(‏ من حديث أنن بن مالك وغيره. وانظر جميع روايات الصحيحين عن حادثة الإسراء والمعراج في : «الجمع بين الصحيحين» لعبد الحق الإشبيلى )١١7/١(‏ وما بعدها.

| ١م‏ | صكلت

2 2001

[14] وَاعْلمْ أن أَرْوَاحَ الشْهَدَاءِ في قَتَادِيلَ تحت العَرْش تَسْرَحّ في )1١2(.‏ عه م 00 ل ام 04 6 زههفق كوم 4 ء 25 8 الجَنة 4 وارواح المؤمِنينَ عحت العرش 4 وارواح الكفار والفجار في

شع 2 «) : 200 برهوات. 2 [وهي في سِجين ]1 .

3 2

دوعسم عن مسروق قال: سألنا عبد الله وهو ابن‎ )١18417( أخرج مسلم‎ )١( عن هذه الآبة: «ر5 خَسَهنَ ان وأ ني سبل لَه أنوتا بل كنبآة عند ديهم‎ ُررَعْوْكَ قال: أما إنا قد سألنا عن ذلك فقال: (أرواحهم في جوف‎ طير خضرهء لها قناديل معلقة بالعرش تسرح من الجنة حيث شاءت ثم تأوي‎ إلى تلك القناديل. . .) الحديث.‎

(0) وانظر ذلك مستوفى في: «الروح» لابن القيم (ص6١٠)‏ وما بعدها.

(9) بَرَهُوت: اسم واد في حضرموت باليمن» وفيه بئر باسمهء عميقة لا يستطاع النزول إلى قعرها. انظر: «لسان العرب» (؟/ »)٠١‏ و«النهاية» لابن الأثير .)١77/١(‏ وقال ابن قتيبة فى «غريب الحديث» :)١١5/5(‏ «ذكر الأصمعى عن رجل من أهل يرهوت: بع البلن الذى "كيه هله المره كال + اتنا الراتعة المضة الفظيعة جداً ثم نمكث حيناً فيأتينا الخبر بأن عظيماً من عظماء الكفار قد مات» فنرى أن تلك الرائحة منه». وأخرج عبد الرزاق في «المصنف» ١١5/5(‏ رقم .»)41١8‏ والفاكهي في الأخبار مكة) (7/ 47 رقم 42١١٠١١‏ والأزرقي في «أخبار مكة» (ص0١2)‏ من طريق أبي الطفيل قال: سمعت علياً ضيه يقول: نخير وادٍ فى الئاس وادي مكة» ووادٍ بالهند الذي أهبط فيه آدم 854 ومنه يؤتى بهذا الطيب الذي تطيبون به» وشر واديين في الناس: وادي الأحقاف». ووادٍ بحضرموت يقال له: برهوت. وخير بئر في الناس: بئر زمزم» وهي في وادي مكة. وشر بكر في الناس: برهوت». وهي في وادي برهوت تجمع فيها أرواح الكفار. وهذا إسناد صحيح» وفيه ما لا يقال بالرأي فله حكم الرفع. والله تعالى أعلم.

(4) كما في قوله تعالى: #اكلآ إِنَّ كنب الْمُجَّارٍ كنى سِجَينِ 2 مآ درك ما ين كن تََهُمٌ 4069 [المطففين: 7 4]» وجاء في ذلك أثر عن أبي هريرة أخرجه عبد الرزاق في («(مصنفه) (9//ا5ه ‏ 04 رقم )2 وحسّله الألباني في «الآيات البينات» (ص١١٠).‏ والله أعلم.

(5) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء وأثبته من (ق)» وهذه الفقرة لم ترد في (م).

سكنت ازعم 1 وَالإِيمَانُ بأنَّ الميّتَ يُفْعَدُ فِي قَبْرِوء وَيُرْسِلُ الله فيه الرُوحَ

دن ه816 نووسي لوسغ ار ا ان لويرت ولع هبني 65 )١(‏

[1/] وَيَعْرِفُ الميّتُ الزائِرٌ إِذَا أَنَان”"”"» وَيُنَعُمُ فِي القَبْرِ المؤْمِنُ

)١(‏ أخرج البخاري ١59(‏ و55994)», ومسلم )1817١(‏ من حديث البراء بن عازب َه عن النبى يلك قال: #بِتَبّتُ أَنّهُ الت اموأ بِآلْقَوَلٍ أَلَّاِتِ في لير اليا وَف الأضرة» . قال: نزلت في عذاب القبرء يقال له: من ربك؟ فيقول: ربي الله» ونبيي شهنت اقذنك نون ود 3 1 ارك نذا القرن اقيق لير لديا وَفِ الْآجِرَة4. هذا لفظ مسلم. وأخرجه أبو داود (581/6)» وأحمد (587/5 رقم 18675) وغيرهما مطولاًء وجاء في لفظ أحمد: «فيقول الله يق: اكتبوا كتاب عبدي في عليين وأعيدوه إلى الأرض» فإني منها خلقتهم» وفيها أعيدهم» ومنها أخرجهم تارة أخرى . ٍ قال: (فتعاد روحه فى جسده.ء فيأتيه ملكان فيجلسانه» فيقولان له: من ربك فقول !! رفي :1ن" نيقولان :له عا"ذيتك؟ :ليقو كيدي الأسلام فيقولان له: ما هذا الرجل الذي بعت فيكم؟ فيقول: هو رسول الله ككل فيقولان له: وما علمك؟ فيقول: قرأتٌ كتابّ الله فآمنتٌ به وصدقتٌ...) الحديث.

() ورد أن الأموات يسمعون كما تقدم في حديث أهل القليب» الفقرة رقم »)5١(‏ وكما في حديث أنس بن مالك ويه قال: قال رسول الله كلِْ: (إن الميت إذا وضع في قبره إنه ليسمع خفق نعالهم إذا انصرفوا). أخرجه البخاري 2)١78(‏ ومسلم (7810) وهذا لفظه. أما معرفة الزائر ففيها خلاف بين أهل العلمء ولعله يصمٌ أن يقال: إذا انظر تفصيل ذلك في: «الروح)» لابن القيم (ص©) وما بعدها «وتفسير ابن كثير» (/ 579) و«الآيات البينات» للألبانى (ص0") وما بعدها.

() وقد نقل ابن مفلح المقدسي في الفروع (5/ 770) معنى هذه العبارةء فقال: «وأطلق أبو محمد البربهاري من متقدمي أصحابنا أنه يعرفه».

[ 64 ] شتفت دك الَاجِرٌ كَيْفت شَاءَ الله" .

ان

[07] وَاعْلَمْ أن [الشَّرّ وَالجَيْرَ]!" بِقَضَاءِ الله وَقَدَرِهِ.

[] وَالإِيمَانُ أن الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى هُوَ الَّذِي كَلَّمَ مُوسَى بن جمران يَوْمَ م الظورء ا الكَلامَ بِصَوْتٍ وَقَعّ في مَسَامِعِهِ منه لا مِنْ غَيْروء فَمَنْ قَالَ غَيْرَ هَذَا فَقَدْ 5مد9".

[5/ وَالعَقْلُ مُوْلُودٌء أغطى كُلّ ِنْسَانٍ مِنَ العَفْل مَا أَرَادَ الل

)١(‏ كما في حديث البراء بن عازب المتقدم ف فى الفقرة السابقة» وجاء فيه: (فينادي منادٍ من السماء: أن صدق عبدي » فافرشوة من الجنة» وألبسوه من الجنةء وافتحوا له باباً إلى الجنة» قال: فيأتيه من روحها وطيبهاء ويفسح له فى قبره مد بصره) . وقال في حق الكافر: (فينادي مناد من السماء: أن كذبء فافرشوا له من النارء وافتحوا له باباً إلى النارء فيأتيه من حرها وسمومهاء ويضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه. ..) الحديث.

(؟) ما بين المعكوفين جاءت في الأصل ملتصقة مصحّفة غير منقوطة بحيث تقرأ: «والتزويج» أو كلمة نحوها» وهى لد معنى لها هنا ف هذا الموضع » والذي أثبته هو اللائق بهذا الموضع إن شاء اللهء وهو الذي يذكره أهل العلم في كتب العقائد؛ فذكرها الأشعري في «مقالات الإسلاميين» 017 فقال: «وأن الخير والشر بقضاء الله وقدره»ا. وفي «الإبانة» 5 قا (ص55)» وكذا الخطابي في «الغنية عن الكلام وأهله» (ص20) فقال: «ويشهد أهل السنة ويعتقدون أن الخير والشر والنفع والضر بقضاء الله وقدره» وغيرهم. وقد اجتهد معي في قراءة هذه الكلمة أحد الإخوة الفضلاء أثابه الله .

700 كياءفنني قولته اتتعاتى ١‏ #ولنا ومن لنبفكنا وطمل رق 4 الابة [الأعراف: .]١57”‏ وقوله تعالى : وَدْسْا د مصَسَْهمْ عَكَكَ ين مل ومسلا لم تنصْصَهمْ عَيِلْ وَلّمَ أله مُوسئ تَكِيمًا 409 [النساء: 154].

لله سند شرح ا رهم ا كنار نون قن لقثو ونيا الوه عت اسار اق رقي كر لقان مِنَ العَمَل عَلَى قَدْرٍ مَا أَعْطَاهُ مِنَ العَقْلِء وَلَيْسَ العَقْلُ باكْتِسَابء إِنّما هُوَ قَضْلُ مِنَ الله تَبَارَكَ وَتعَالَى”". [3 وَاعْلَمْ أن الله فَضَّلَّ العِبَادَ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ في الدَّينٍ مع

والذنيا”' 4 غدل" ند لا يقال : جار ولا حاتى:: قن لهازت] كال:

2

إنَّ َضْلَ الله عَلَى المُوْمِنِ وَالكَافِرٍ سَوَاءُ فَهِوَ صَاحِبٌ بِذْعَةء بَلْ قَضَّلَ الله المُؤْمِنِينَ عَلّى الكَافِرِينَ. وَالطَائِعَ عَلَى العَاضصِيء وَالمعْصُومَ عَلَى 0 5 5 0 7 58 7 المَخْذُولٍء عَذْلُ مِنّْهُ هُوَ فَضْلَّهُ يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمنَعُ مَنْ يَشَاءُ.

3 وَلَا يَحِلَ أَنْ تَكْتُمَ النّصِيحَة لِلمُسْلِمِينَ» بَرْهِمْ وَفَاجِرِهِمْ في

أمرِ الدينٍ» فَمَنْ كنم فقد غش المسلمينَّ» وَمَنْ غش المسلمينَ فقد عش 7 0 عه 2 م 2ه2ه 6 قن د 0 - ار الدينّ» وَمَنْ غش الدينَ فقد خان الله ورسولة وَالموْمِنية” 3

)١(‏ وهذه الفقرة من الفقرات التي نقلها بعض أهل العلم عن المصنف؛ فتقله عنه شيخ الإسلام ابن في كتابه «بغية المرتاد» (ص08١)‏ فقال: «وذكر عن أبي محمد البربهاري أنه قال: ليس العقل باكتساب» إنما هو فضل من اللهاء وجاء أتم منه فى المسودة (ص٠060),‏ وانظر أيضا «مجموع الفتاورى») (ا/7١01).‏ وهذا وغيره مما يوكد نسبة الكتاب للمصنف كما سبق فى المقدمة.

(؟) كما قال تعالى : #وَأنّهُ مَضَّلَ بَعَصَكْد عل بْعْضٍ في اَلرَرْقَ . . . * الآية» [النحل: .]/١‏

(5) فى (ق): «عدلاً». ٠‏ قال: بايعت رسول الله عد على إقام الصلاةق وإيتاء الزكاة» والنصح لكل وعند مسلم (00) بلفظ: (الدين النصيحة)» من حديث تميم بن أوس ذه . وأخرج مسلم أيضاً )٠١١(‏ من حديث أبي هريرة ويه أن رسول الله يله قال: (من حَمَل علينا السلاح فليس مناء ومن غشنا فليس منا).

شرح السَّنْة 1 ] 2 1[ وَاللْهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى اي ا 0 علي" كَدَاهُ 3 و سَمِيعٌ بَصِير سه 0 مَبْسُوطئَانِ” "2 قد ع الل أن الكلى قصونة قبل أن علق اقل فيهم» قَلَمْ يَمْتَعْهُ لعلف فيهم أن هداهم لِلإِسْلام؛ وَمَنَّ به عليهم ري وَجودا وَتَمَضْلاً فَلَهُ قله الي ,

3 وَاعْلّمْ أن البِسَارَةَ عِنْدَ المؤتٍ تلات بِشَارَاتِ؛ يُقَالُ: أَبْشِرْ يَا حَبِيبَ الله بِرِضَى الله وَالجِنَِّ ويُقَالُ: أَبْشِرْ يَا عَدُوَّ الله بِعَضَب الله وَالئّاِ وَيُقَالُ: أَبْشِرْ يَا عَبْدَ الله بِالجَنَّةِ بَعْدَ [الانتِقَام]””. هَذَا قَوْلُ ابن 017 زف4ق4 ١‏ عباس -.

6 وَاعْلَمْ أَنَّ الرّجَالٌء ّ #الشاف بأَغيْن

سس 4 َ 18

و 1 إلى لفن التو أ . غيْن رؤوسِهمْء كما قَالَ رَسُول الله : (سَتَرَ ون

)١(‏ كما في قوله تعالى: #إرك أله سَمِيعٌ بَصِيُ» [الحج: ه

(0) كما في قوله تعالى: #إِنَّ أله 7 0 .]١ 4١‏

9) كما في قوله تعالى : ##بلٌ يداد متسوطتان يضق كف ج415 [المائدة: 14].

)5( كما في قوله تعالى: «ين كك 1 ادا قل لا َمنُوأ عَحَ إِسَلَمَكٌ بل أله من عَيَكْرْ أن حَدَسكْرٌ اين إن كُثْرْ صَيِقِنَ ©4 [الحجرات: 17].

(5) في الأصل : «الإسلاما» والمثبت من (ق) فهو المناسب للسياق» ومعنى الانتقام هنا هو دخول من أراد الله من الموحدين النار للتطهير ثم دخول الجنة» والله أعلم» وهذه الفقرة لم ترد في (م).

(5) انظر: «العاقبة في ذكر الموت» للإشبيلى (ص8١١).‏

(0) «الأضرّاء» جمع «ضرير» وهو الوه انظر: «لسان العرب» (587/5). وكون الأضراء أول من ينظرون إلى الله يق مما لا دليل عليه؛ فلم أقف عليه إلا من قول الحسن البصري أنه قال: «أول من ينظر إلى وجه الرب تبارك وتعالى: الأعمى). أخرجه اللالكائي في «شرح أصول اعتقاد أهل السنة» (9/ 077 رقم 94784) إلا أن سنده فيه جهالة» ولا يصح. والله أعلم.

ستاك !| ام رَبَكُمْ كُمَا تَرَْنَ القَمَرَ لَبْلَهَ البَدْرِء لا تُضَامُونَ في رُؤْيَتِو”"2. وَالإِيمَانَ ِهَذَا وَاحِبٌ [1/4] وَإِنْكارَهُ كُفْرٌ.

[١8ا]‏ واقلم جار حمك الله د أنه قا كانت ا قَطٌَ قَظَ وَلَا كُفْدٌ وَلَا

شَكُّ وَل ِدْعَةٌ و3 ضَلالة 3 عر في الدَيْنٍ إل من 0 وَأَضْحَابِ الكلام وَالجِدَالٍ والمراء الخضومف والمح ات بكار الرَّجْلَ عَلَى المِرَاءٍِ وَالخُصُومَةٍ وَالجِدَالٍِء وَاللَهُ تَعَالَى يَقُولٌُ: نا يد ل ف ايت أله لا الدِنَ ا لكك ِالنّسْلِيم وَالرّضَى بالآنًا 3 الآتَارٍ وَالكف: والسكوك77

3 وَالإِيمَانٌ بأنَّ الله - تَبَارَك وَتَعَالَى ‏ يُعَذْبُ الحَلْقَ في النَّارٍ في الأَعْلَالٍ وَالْأَنْكَالٍ وَالسَّلَاسِلٍء وَالئَارُ في أَجْوَافِهِمْ وَفَوْقَهُمْ وَتَحْتَهُه20

وانظر: فقرة )١5(‏ من هذا الكتاب.

(0) سورة غافر»ء الآية: 4.

إفوة وقد قال عل : (أنا زعيمٌ بيت في رَبَضٍ الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقاًء وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحاًء وببيت في أعلى الجنة لمن حَسنّ ا أخر جه أبو داود )580١(‏ من حديث أبي أمامة ونه . وأخرجه الترمذي »)١997(‏ وابن ماجه )5١(‏ وغيرهما من حديث أنس سس مالك وين . والحديث حسنه الألباني في السلسلة الصحيحة 000

(5) كما في قوله تعالى: #إذ الَأ تل ه انكف والقلبل تتكترة انبر ره هر ثَمَّ في ألثَارٍ مُنَجَرُونَ 409 [غافر: ١‏ - 0 وقوله تعالى: 35 أَعْتَدْنا ا ل 0 علدلا وسعيًا 20 اسان 4 وقوله تعالى: «لم ين لل أكار تين لتب مل كيك يوك لك ب اذ اكات درن 426 ل 15

2-7 . رسخورد “7

وقوله تعالى: يْضَهَرٌ بو ما فى بُطُوم وَللْدلُودٌ 4©9 [الحج :

لمم ا تله

سكوى )> 42 شاه الام ريه ِ 0 و 6 سر 5 2 وَذلِكَ أن الجَهْمِيّةَ ‏ مِنْهُمْ هِشَامُ الفوطئ<'" ‏ قَالَ: [إِنَّمَا]!" يُعَذْبُ عِيْدَ

3

ين ا 200 الثارء رد“ على الله 0 وسولة:

[ 85 وَاعْلَمْ أن الصَّلَاةٌ المَرِيضَةَ حَمْسٌ» ا يَرَادُ فِيهِنّ 7 يُنْقَصُ فى مَوَاقِيتِهَا(؟» وَفي السَّفَّر [رَكْعَتَانِ9]20©. إِلَّا المَغْربَء كَمَنْ قَالَ: أَكْثرُ مِنْ

2

0 000 م اراي تع لوا لا يَقْبَلّ الله سَيْئاً

)١(‏ هو هشام بن عمرو القُوطيء أحد شيوخ المعتزلة» له أتباع يسمون الهشامية» انظر ترجمته وبعض آرائه الضالة في «سير أعلام النبلاء» /٠١(‏ 1 » والسان الميزان» »)١40/5(‏ و«اللباب فى تهذيب الأنساب» للجزري (/ 0084 وقد أشار الذهبي في «السير» إلى قوله هذا.

(0) ما بين المعكوفين ليس فى الأصلء وأثبته من (ق).

0) في (ق): «رداً». :

(4) كما جاء في حديث الإسراء والمعراج عند البخاري »)7517١(‏ ومسلم (0) من حديث أنس بن مالك ويه - وهذا لفظه أن الله يق قال: (يا محمد إنهن خمس صلوات كل يوم وليلة). وكما في حديث الرجل الذي جاء يسأل النبي عن شرائع الإسلام» فقال له النبي كلِ: (خمس صلوات في اليوم والليلة)» فقال: هل علي غيرهن؟ قال: (لا إلا أن تطوّع). أخرجه البخاري (2))55 ومسلم -)١(‏ وهذا لفظه ‏ من حديث طلحة بن عبيد الله طليه .

)0( كما في حديث عائشة ة ونا أنها قالت: رضت الصلاة ركعتين ركعتين في الحضر والسفر» فأقرّت صلاة السفر وزيد في صلاة الحضر. أخر جه البخاري 2)90٠0(‏ ومسلم (586) وهذا لفظه.

(7) في الأصل: «ركعتين»» والمثبت من (ق).

(0) كما في قوله تعالى: #إإنَّ ألصَلَوةَ كَانتْ عَلَ الْمُؤِْيَ كتنبا مَوْفُوتَا» [النساء: .]٠١‏

(0) لحديث أنس بن مالك ؤلانه قال: قال نبي الله َلْهِ: (من نسي صلاة أو نام عنها فكفارتها أن يصليها إذا ذكرها). أخر جه البخاري (091)» ومسلم (585) وهذا لفظه.

أو يكون ماقرا َجْمَعْ بَيْنَ بَيْنّ الصَّلَاتَيْن إِنْ 0

[6] والذكاة يق الذهن 00 والتوق والمفروسة والدوان عَلَى مَا قَالَ رَسُولُ [4/ب؟] الله يلل. فَإِنْ قَسَمَهَا قَجَائِرٌ وَإِنْ أَععاعا الإِمَامَ فَجَايْرٌ .

[85] وَالإِيمَانُ بالشَّرَائِم كُلْهَا. 73 وَاعْلّمْ أَنَّ الشَّرَاءَ وَالبَيْعَ مَا بِيعَ في أَسْوَاقٍ المُسْلِمِينَ حَلَالٌ

و كو سمه

ما مركم احجان وَالإِسْلام وَالسقة مِنْ غَيْرٍ أَنْ ل 0 ظمُ 11 جور 3 خلافٌ للقوآن أو خلافٌ لِلعِلّم .

.)١(‏ أخرج البخاري :)٠١91(‏ ومسلم )/٠7(‏ وهذا لفظه ‏ من حديث ابن عمر وها قال: رأيت رسول الله ككلِ إذا أعجله السير في السفر يؤخر صلاة المغرب حتى يجمع بينها وبين العشاء. وأخرج ا (232». ومسلم )7١54(‏ وهذا لفظه ‏ من حديث أنس بن مالك هبه قال: كان النبي كله إذا أراد أن يجمع بين الصلاتين في السفر ٠» 0‏ ثم يجمع بينهما .

فق كما في حديث جبريل 2 لما سأل النبي وله عن الإسلام؛ فقال: (الإسلام ألأنتشول: أن لآ إله إلا لواف معمدا رسول الس )"اميف اعريت ونيم 0017 ان حليت عونك الحظات 219 1

(9) كما قال تعالى: #8وَمَنَ أَصَدَقُ مِنَ اسم قيلا»* [النساء: .]١77‏ وفال تعالن: ومن سد يكا» [النساء: /41]. وقال تعالى: ##ما يَدَلُ

صِدَّقٌ ه من

3 ل الْقول د و نَأ ظكّر لَمِيدِ 409 [ق: 48

21 ألله حد 7-5 سر وم 8

5 لشن 50 ] م [3 وَاعْلَمْ رَحِمَكَ الله أَنّهُ يَبَغِي لِلعَبْدٍ أَنْ تَصْحَبَّهُ الشَّمَمَهُ أ صَْتٌ الذناء لأنه لا يذري. على ما يَمُوث: وَيمَا يُخكم 1 0 3 جه 2)١(‏ و وه بلقي الله إن عمل كل عمل.ه مِنّ الخيراان يَنبّخِي لِلرّجْلٍ المُسْرِفٍ و 3 8 رَجَاءَهُ مِنَ الله تَعَالَى عِنْدَ ركه ولي لله بالله تَبَارَكَ وَتَعَالَى"' »2 وَيَحَاف ذُنُوبَة0”". فَإِنْ رَحِمَهُ الله فَبِمَضْلء وَإِنْ

0 فبذنب.

ًُ ج

[9] وَالإِيمَانَ بِأنَّ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَظلَعَ نَِيّهُ عَلَى مَا يَكُونُ في مَيِهِ إلى يو و م القيَامَة **. ١‏

)١(‏ أخرج مسلم )51601١(‏ من حديث أبي هريرة أن رسول الله كك قال: (إن الرجل ليعمل الزمن الطويل بعمل أهل الجنة» ثم يُختم له عمله بعمل أهل النار» وإن الرجل ليعمل الزمن الطويل بعمل أهل النار ثم يُختم له عمله بعمل أهل الجنة) .

(؟) أخرج مسلم (//41؟) من حديث جابر نه قال: سمعت النبي كَل قبل وفاته بثلاثِ يقول: (لا يموتنّ أحدكم إلا وهو يحسن بالله الظن).

(6) أخرج ابن ماجه 5" والنسائي في «الكبرى» )٠١9401١(‏ وغيرهما من حديث أنس ذه أن النبي كل دخل على شاب وهو في الموت» فقال: (كيف 0 قال: أرجو الله يا رسول الله وأخاف ذنوبي» فقال رسول الله #ِ: (لا يجتمعان فى قلب عبدٍ فى مثل هذا الموطن إلا أعطاة اللا ' ونحن وامه فيا حاف )1 ْ وحسنه الألباني في «السلسلة الصحيحة» 4١/7(‏ رقم .)٠١5١‏

(4:) لما أخرجه البخاري (5505)». ومسلم )7894١1(‏ وهذا لفظه ‏ من حديث حذيفة َيه قال: قام فينا رسول الله يكل مقاماً ما ترك شيئاً يكون في مقامه ذلك إلى قيام الساعة إلا حدث به حفظه من حفظه ونسيه من نسيه» قد علمه أصحابي هؤلاء. وأخرج مسلم )١845(‏ من حديث أبي زيد عمرو بن أخطب ليه قال: صلى بنا رسول الله ككِِ الفجر وصعد المنبر» فخطبنا حتى حَضَرتٍ الظهر» -

عو 2

[40] وَاعْلّمْ أنَّ رَسُولَ الله يل مَالَ: (سَتَْتَرفُ أَمّتِي عَلَى ثَلَاثِ وَسَبْعِينَ فِرْقَةَ ا في النَارٍ إِلَّا وَاحِدَةَ وَهيّ الماع فيل : يا رَسُولَ الله مَنْ هُمْ؟ قال: (مَا أنَا عَلَيْهِ اليَومَ وَأصْبحابِي)”7 .

ومّكدًا كَانَ الدّينُ إِلَى خلاقة عُمَرَة"©» وَمَكَذَا ]1/٠١[‏ كَانَ في زَمَن عُنْمَانَء فَلَمّا قُتِلَ عُثْمَانْ جَاءَ الاختلاف وَالبِدَعُ» وَصَارَ النَّاسنُ أخرّاباً وَصَارُوا فرَقآء كَمِنَ النّاسٍ مَنْ تَبَتَ عَلَى الحَقّ عِنْدَ وَل الَغْييرِ وَقَالَ ِهِ وَدَعَا النَّانَ إِلَيْه فَكَانَ الأَمْرُ مُسْتَقِيماً حَنَّى كَانَتْ الطبَقَةُ الرَابِعَةُ في خِلائةٍ بَنِي فُلان”" الْقَلَبَ اليَّمَانُ وَتَعَيّرَ النَانُ جدَآء وَفَسَّتِ البدَعٌ) وَكَيْرتٍ الذّعَاةُ إلى غَيْرٍ سَبِيلٍ الحٌَّ وَالجَمَاعَةِ وَوََعَتِ المحَنُ في شَيءٍ لم تكلم ين وتو الله كلا :5< أضكائة ودعو إلى الف 01

أ

-‏ فنزل فصلى» ثم صعد المنبر فخطبنا حتى حَضَّرتٍ العصرء ثم نزل فصلى» ثم صعد المنبرء فخطبنا حتى غربت الشمس فأخبرنا بما كان وبما هو كائن» فأعلمنا أحفظنا .

)١(‏ أخرجه الترمذي (5510)» وأبو داود (15957) وابن ماجه (7991) وغيرهم من حديث أبي هريرة ط . واللفظ الذي أورده المصنف عند الترمذي )7555١(‏ وغيره من حديث عبد الله بن عمرو وَهْيًا. والحديث صححه الألياني في السلسلة الصحيحة )7٠١(‏ و(5١٠)‏ و(597١)‏ و(اصحيح الجامع» (888ه).

(؟) بعدها في (ق) و(م): «الجماعة كلها4». وكان في الأصل في هذا الموضع: «كلها والإجماع كلها»؛ ثم ضرب الناسخ عليها. والله تعالى أعلم.

زفرة في إخفاء المصنف هذا دلالة على ما كان بينه وبين الحكام مما سببه بعض العامة من تأليبهم عليه كما سبقت الإشارة إليه في المقدمة» وقوله: «في خلافة بني فلان» لم ترد في (ق) و(م).

(54) في الأصل: «نهى» وبجوارها خط أسود بسبب التصويرء فلعل حرف الواو

رَسُولُ الله عَنِ الفُرْقَة!"2. وَكَمَرَ بَعْضُهُمْ بَغْضاًء وَكُل 0 إِلَى رَأَيه وَإِلَى تَكْفِيرٍ مَنْ خَالَمَهُه فَضَلَ [الجَهّالُ”” وَالرَّعَاعٌ وَمَنْ لا عِلْمَ لَهُ وَأَظْمَعُوا النّاسَ في شَّيِءٍ مِنْ أَمْرِ الذَنّْا وَحَوّقُوهُمْ عِقَابَ ا قَائبَعَهُمُ الخلق على غوف [افي]» دُنْيَاهُمْ وَرَعْبَةٍ في دُنْيَاهُمْ» فَصَارَتٍ السنَهُ ل مَكْتومِينَ » وَظهَرَتِ البدّع وَقَمَّتْء وَكَمَرُوا مِنْ حَيثُ لا يَعْلَمُونَ مِنْ وُجُوءٍ شَنَّىء وَوَضَعُوا القِيّاسء وَحَمَلُوا قُذْرَةُ الرّبٌّ في آياتِه وَأَحْكَامِهِ وَأَمْرِهِ وَنَفيه عَلَى عُقُولِهِمْ [وَآزَائِهِم]". كَمَا وَائَقَ عُفُولهُمْ كيلو وما لَمْ يَُافِقْ عُقُولَهُمْ رَدُوهُ قَصَارَ الإسْلامُ عَرِيباًء وَالسُنَهُ غَرِيَة وَأَهْل السّنَةِ غُرَبَاءَ في [جَوْفٍ دِيَارِهِ]”" .

3 وَاعْلَمْ أَنَّ المتعَةً ‏ مُيْعَةَ النّسَاءِ ‏ [١٠/ب]‏ والاسْتِخَْلَال حَرَامٌ إِلَى يَوْم القِيَامَةا* .

200 في (ق) و(م): «وقد نهى الله وبق عن الفرقة». 0

تهيالتي: أذ عدا صل مُسََقِمَا َه ولا تَنِعُوا سبل كَتَقَرَقَ بكم عن 7 تلك تنو تَتَقُونَ © * [الأنعام: 0 6 في قوله تعالى: سرع ل مْنَ لين ما وَضَنْ به وْعَا الى أَوَِحَيَنَآ إِلَيِكَ وَمَا

وَصَيًْا يد انهم وَمُوم وعسوح 1 أقمُوأ ألدِينَ ولا تمَرَفواْ فيهِ4 [الشورى: .]١‏

(؟) في الأصل: «داعي»» والمثبت من (ق).

(*) في الأصل: «الجاهل» والمثبت من (ق) و(م).

(5) ها بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق) و(م).

(0) في (ق) و(م): «وأهل السنة».

(7) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق) و(م).

(0) في الأصل : ««خوف في دنياهم» والمثبت من (ق) و(م).

(4) أما المتعة فلما أخرج مسلم )١١/١4505(‏ من حديث الربيع بن سبرة الجهني أن أباه حدثه أنه كان مع رسول الله كل فقال: (يا أيها الناس إني قد كنت أذنت لكم في الاستمتاع من النساء وإن الله حَرّم ذلك إلى يوم القيامة» فمن -

] 0

[51ة)] وَاعْرِف لِبَنِي هَاشِمِ فَضْلَهُمْ؛ إقرابنهم :ون سول الله 000 وَتَعْرِفٌ فَضل قُرَيْشٍِ'" وَالعَرَبِ وَجَمِيع الأفكَاق فَاعْرِفْ قَدْرَهُمْ [وَحُْفُوفَهُمْ] " في الإسْلّام وعدن القَوْمِ م ِنْهُمْ1*». وَتَعْرِفُ لِسَائِرٍ النّاسِ

د كان عنذه منهق شوء فلخل يله ولا تاخذوا مما اموه شيعا): وأنا متشلا ل فلم أخرعة ]نو اود 4153 واب وال 048) وعترعنا من حديث علي بن أبي طالب َيه قال: لعن رسول الله يككةِ المحلل والمحلل له. وأخرجه ابن ماجه )١1975(‏ وغيره من حديث ابن عباس وها . وأخرجه ابن ماجه (1975) وغيره من حديث عقبة بن عامر ويه . وصححه الألباني في «إرواء الغليل» (1891).

)١‏ لقول النبي ككلِ: (إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل» واصطفى قريشاً من كنانة» واصطفى من قريش بني هاشم» واصطفاني من بني هاشم). أخرجه مسلم (77177) من حديث واثلة بن الأسقع ونه ولقوله 5ةِ: (إن الله خلق الخلق فجعلني في خير خلقه. وجعلهم فرقتين فجعلني في خير فِرْقَدِه وخلق القبائل فجعلني في خير قبيلة» وجعلهم بيوتاً فجعلني في خيرهم بيتء فأنا خيركم بيتاً وخيركم تَفْساً). أخرجه أحمد ١١١ /١(‏ رقم وغيره» وصححه الألباني في «صحيح الجامع» (/ا8١).‏

(؟) كما تقدم في الحديث: (واصطفى قريشاً من كنانة). وفيه ما أخرجه البخاري (90:0") من حديث معاوية بن أبي سفيان ذه قال: سمعت رسول الله كَلِهِ يقول: (إن هذا الأمر في قريش» لا يعاديهم أحد إلا كنّهَ الله على وجههء ما أقاموا الدين). وما أخرجه أحمد 19/6 رقم .»)١57017‏ والنسائي في «الكبرى» (5157) وغيزهما من حدية انس بن هالك أن النبي ل قال: (الأكمة من قريش...) الحديث. وصححه الألباني في «إرواء الغليل» .)07١(‏

() ما بين المعكوفين ليس فى الأصل» وأثبته من (ق).

(5) أخرج البخاري (1711) من حديث أنس بن مالك له عن النبي قال:

حَقّهُمْ في الإسْلام وَتَعْرِفُ فل" الأنْصَارٍ'"2 وَوَصِيَةَ رَسُولٍ الله يله فبهم7". وله دول قل ا م ترف ل يدانه 1 أَهْلٍ المديئة» قاغرف قَضْلَهه9".

[49] وَاعْلَمْ ‏ رَحِمَكَ الله أَنَّ أَهْل هْلَ العلم َم يَرَانُوا يَرُدُونَ قَوْلَ الجَهْمِيّة حَنَّى كَانَ في خلاقةٍ بي كدن00) 4 الرّوَييِضَةٌ في أَمْرِ العَامّقَ

)١(‏ ما بين المعكوفين ليس في الأصلء وأثبته من (ق).

(؟) ورد في فضائل الأنصار أحاديث كثيرة منها ما أخرجه 00 /1), ومسلم )/5(‏ وهذا لفظه ‏ من حديث أنس بن مالك ويه قال: قال رسول الله كَل : (آية المنافق بغض الأنصار وآية المؤمن حب الأنصار). وعند البخاري (727/87)» ومسلم (78) - وهذا لفظه ‏ من حديث البراء َلك يحدث عن النبي كَل أنه قال في الأنصار: (لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق» من أحبهم أحبه اللهء ومن أبغضهم أبغضه الله).

(*) وهو قول النبي ككلِ: (أوصيكم بالأنصار فإنهم كَرِشِي وعَيْبَتِيء وقد قضوا الذي عليهم وبقي الذي لهمء فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم) . أخرنجه البخاري (71799)» ومسلم )5601١(‏ من حديث أنس بن مالك «له.

(5) في (ق): «فلا تسبهم».

(5) قال الله تبارك وتعالى : #قل لَه أَسلكدُ عَلْهِ لَمَرَا إلا الْمَودة فى الْقُرَقُْ4 [الشورى: 77]. وأخرج البخاري (7591) عن اي عن ابن عباس وَهيا: #إِلَا الْمَودة في مرق قال: فقال سعيد بن جبير: قربى محمد كل فقال: إن النبي كَل لم يكن بطن من قريش إلا وله فيه قرابةء فنزلت عليه. إلا أن تَصَلُوًا قرابة بيني ونيتكم:

49 في (ق): : «وكراماتهم».

0) ومن فضائل أهل المدينة ما رواه البخاري ال ومسلم سخضاة 5 5 لمظه رمن حديك معد ين ابي وقاص جد ضيه قال: قال رسول الله و (لا 25 أحل أهل المدينةٍ بسوءٍ إلا أذابه الله في النار ذَوْبَ الرّصاص أو ذَوْبَ

الملح في الماء).

(4) في (ق): (بني العباس) وتقدمت الإشارة إلى سبب صنيع المؤلف ذلك.

و

وَطَعَنُو]: علي آنَارٍ رَسُولٍ الله عَلِن. وَأَخْدوا ِالقِيّاسِ وَالرَأَيء وَكَفُْرُوا مَنْ

عقو : 0-0 في قَوْلِهِمْ الجَاهِل وَالمكَثَلُ وَالَذِي أ لا عِلْم لَه حَبَّى

كفروا مِنْ حيثك لا تلم فَهَلْكَتَ لأ مِنْ وجوو وَكَمَرَتْ مِنْ

م ه سه ه ع(١)‏ سنس دده وَجَوو وَتَرَّندَقَتٌ مِنْ وجوو ا من وجووء [وَتفرقت] وَابتدعت

مِنْ وجو .كن نَيَث عَلَى قَوْلٍ سوال الل يك وَأَمْرِهٍ وَأَمْرٍ ابتار ار احا مِنْهُمْء َلَمْ [يجاوز]ا 7 مرف وَوَسِعَهُ ما 0 لم يَرْعْبُ عَنْ رفوو اروم 7 نه كَانُوا عَلَى

عا_--#

لاسرا ]0 َع أنَّ الدّينَ نَم هُوَ و بالتقليدء وَالتّفْلِيدُ لأَضْحََابٍ

حمل و20 .

[44] وَاعْلَمْ أَنَّ مَنْ قَالَ: لَمْظِي بالقُرْآن مَحْلُوقُء فَهِوَ مُبَتَدِعغ*", وَمَنْ سَكتَ قَلَمْ يَقْلْ: مَخْلُوقٌ وَلَا غَيْرٌُ مَخْلُوقِء فَهوَ جَهْمِي. مَكَذَا قَالَ 7 سن فيل" . وَقَالَ حل الله َكل : (مَنْ يَعشٌ مك بَعْدِي فسَيرَى اختلافاً كتير َإيَاكُمْ وَمُحَدَنَاتِ الأسورة َإنّها صَلَالَةٌ وَعَلَيكُمْ يسن

)١(‏ ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق).

(؟) في الأصل: «يجاوزوا» والمثبت من (ق).

(') ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

(:) ومعنى التقليد هنا هو الاتباع» وأن أصحاب النبي كَِ لا يفعلون شيعاً إلا

(5) في (ق): «فهو جهمي).

(7) كما فى «عقيدة السلف وأصحاب الحديث» للصابونى (ص١7١‏ وما بعدها)ء و«الاعتقاد» للبيهقي (ص١١٠)‏ و«شرح أصول اعفاد أهل السنة» للالكائي »)١174 - ١78/1١(‏ و«الإبانة» (ص87)» و«السنة» لعبد الله بن أحمد /١(‏ ١9‏ وولالا و١8١5).‏

الكى] تت

وَسْنَةٍ الحلَمَاءِ الرَاشِدِينَ المهدِبينَه وَعُضُوا عَلَيْهَا النوَاجِذُ)”" .

[46] وَاعْلَمْ أنه إِنّما جَاءَ هَلَاكُ الجَهْميَّةِ أَنَهُمْ [فْكَرُوا]”" في الزمتي فا دجوا ل ركيت وبر عر ناترم ور فقوا لقال وبر قاهرا الذين على رأيومقجَاؤوا يالكُثر غَياناً جفقى آنه كز وَأكدروا الضلق وَاصْطَرَّهُمْ الأمْرُ حَبَّى َانُوا بالتغطيل.

وَقَالَ بَعْض العْلَمَاء”" - مِنْهُمْ أَحْمَدُ بن نبل ضا -: الجَهُم قافر مويه 5 القِبَلَقٍَ حَلَالُ الدَّمء لا يَرِتُ اه ثَالَ: لا جُمْعَةَ ولا جَمَاعَةَ [وَكَا عِيديْنِ]© وَلَا صَدَقَةَه وََانُوا: إنّ مَنْ 0 ل ا لا ا ا 1 تعمل كلد وخالموا من كان «كتلهج» وافتختوا الثامن ريشيء لم يككلة فيو سول اش علق :له أخد مِنْ أَصْحَابوء [١١/ب]‏ وَأَرَادُوا تَعْطِيلَ

-

المَسَاجِدٍ وَالجَوَامِع» وَأَوْمَنُوا الإِسْلَامَ» وَعَطلُوا الجهَادَ» وَعَمِلُوا في

)١(‏ أخرجه أبو داود (5709)» وابن ماجه (57).: والترمذي (75175)» وابن حبان في صحيحه ١19 ١78/١(‏ رقم 0) من حديث العرياض بن سارية ويئه . وصححه الألباني في «صحيح الترغيب والترهيب» (797).

(0) في الأصل: «تكفروا»» والمثبت من (ق). ا

(9) منهم إبراهيم بن طهمانء وسلام بن أبي مطيع» وخارجة بن مصعب وعبد الله بن المبارك وغيرهم . انظر: «شرح أصول اعتقاد أهل السنة» (١/8لاا.‏ 7/79”. 555/5). و«رد الدارمي على بشر المريسى» 2»)0817//١(‏ و«الإبانة» ("/ 2)١965‏ و«السئة» لعن الله بن أحمد (4/1ثن معلن وال ارام" 58ه).

(5) انظر: «شرح أصول اعتقاد أهل السئّة؛ .)77١/5(‏

(5) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق).

القُرْقَةِ وَحَالَقُوا الآثَارَ وَتَكُلَّمُوا بِالمَنْسُوخْء وَاحْتَجُوا بِالمُتَضَابق فقو لاد فق أذازية: + أغتانية + والمتصمرا في اننهة «بو ةالو أبن عَذَابُ قَبْرِ وَلَا حَوْضٌ وَلَا سَفَاعَةٌ والجَنّةُ وَالنَارُ لَمْ يُخْلَمَاء وَأَنْكَرُوا كَثِيراً مِمّا قَالَ رَسُولُ الله يلل فَاسْتَحَلَ مَنِ اسْتَحَلَ تَكَفِيرَهُمْ وَدِمَاءَهُمْ و هذ الوخ ”4 لأن. مق ود آئة زة كتانيه اش نقذ رذ الكنات كله وَمَنْ رَدٌ أثّراً عَنْ رَسُولٍ الله كله فَقَدْ رَدّ الأَثَرَ كُلَّهُ وَهوَ كَافِرٌ بالل العَظيمء قَدَامَتْ لَهُمْ المدَّةُ» وَوَجَدُوا مِنَ السَلْطَانِ مَعُونَةَ عَلَى ذَلِكَء ولقواءالقيقه والقوط أو ارقي مقر و اقل و1 م ان وَصَارَنًا مَكْنُومَين؛ لإظهَارٍ البدّع وَالكَلَام فِيهًا وَلِكَثْرَتِهُمْ وَاتَكَدوا المكالتىيد وأظهروا :رأتقة» وَوَضَعُوا فيد الكنجه وأط 0 النَّاسنَء وَطَلَبُوا لَهُمْ الرَاسَة كَكَانَتْ فِثْنَةُ عَظِيمَةٌ لَمْ يَنْجُ مِنْهَا إِلّا مَنْ عَصَمَ الله قَأَدْنَى ما كَانَ يُصِيبُ الرَّجُلَ مِنْ مُجَالَسَيِهِمْ أَنْ يَشُّكَّ في دين أز يُتَابِعَهُمْ أو يَْعُمَ أَنَهُمْ عَلَى الحَنَّء وَلَا يَدْرِي أَنّهُ عَلَى الحَقّ أو عَلَى البَاطِل» قَصَارَ شَاكَا”*“. فَهَلَكَ الخَلْنُء حَنَّى كَانَ أَيّامُ [1/11] جَعْمَرَ ‏ الَّذِي يُقَالُ لَهُ المتَوَكُل”” كَأَظمَاً الله به البدَعَء وَأَظهَرَ به

2000 قال شيخ الإسلام ابن القيم في نونيته المشهورة بعد أن تكلم عن الجهمية» وأنه كفرهم خمسمائة من أهل العلم:

أ 4

ولقد تَقَلْدَ كفرهم خمسون في عَشْرٍ من العلماء في البلدان انظر: «شرح القصيدة النونية» لابن عيسى 27594٠/١(‏ 595). (1) ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق). (9) في (ق): «وأطغوا». (4) فى (ق): «صاكاً شاكاً». (0) هو جعفر بن محمد بن هارون الرشيد الخليفة العباسي أبو الفضل» ولد سنة أو 5١٠هء‏ بويع له عند موت أخيه الواثئق سنة 17اه. قال خليفة بن خياط: «استخلف المتوكل فأظهر السنة وتُكلم بها في مجلسه -

5

ب شيعه الحََّء وَأَظهَرَ به أَهْلَ السُّنَقِه وَطَالَت أَلْسِتَتهُمْ مع قِلَيِهِمْ وَكَثْرَة هل البدّع إِلَى يَوْمِنَا [َهَذَا]" وَالرَسْمُ وَأَعْلَامُ الضَّلَالَةِ قَدْ بَقِيَ قَوْمُ يَعْمَلُونَ

4

بهَاء وَيَدْعُونَ إِلَيْهَاء لا مَانِعَ يَمْتَعْهُمُ وَلَا أَحَدَ يَحْجُرْهُمْ عَمّا يَفُولُونَ لو

0] وَاعْلَمْ أنهُ لَمْ تجئغ بِدْعَةٌ عه" قط إِلّا مِنَ الهّمَح الرّعَا ا را ل لك قَالَ ا

مه د سه

تازه توتعال #ظامتة لطلترا لد ورا كه عانق اليك ييا 50 وقال: #وَبًا لَفرَفْواً إلا بك تند 6 يتفم ليم بها ج14 وقان:

سم مله

وما اختلف فيه إلا لذن و 5 بَعْدِ م جَاءَتَهم نينت عي ب بدنهم و04

وَهُمْ عُلْمَاءُ الشون:- سكا المع وَالْبدَع .

00 1 أنه لا ١‏ يال الا في عِصَابَةٍ م* 0 ل 5

لم

5 قل عِنْدَ الاقف وَقَالَ: #الدنَ 0 0 06 َه ليست

ل

ع 4 فَاسْتَئْنَاهُمْ فَقَالَ: «مهَدى أنَهُ اديت ! لِمَا أَحْتَلفُوأ يِه مِنَّ

مره

8 > #4 مكو اي الس | عمجي 50) الحي بإذنهء وَأ يَهُدِى سن كام إك صراط مُسْتَقيم 4 .

أتباع

3 «

-- وكتب إلى الآفاق برفع المحنة وبسط السنة ونصر أهلها». انظر: «سير أعلام النبلاء» (2)070/15 و«المنتظم» لابن الجوزي /١١(‏ ا و«تاريخ الخلفاء» للسيوطي (ص7556).

)١(‏ ما بين المعكوفين ليس في الأصلء وأثبته من (ق).

(0) في (ق): «زندقة». () سورة الجاثية» الآية: .١7‏

(5) في الأصل: «وما اختلفوا إلا من بعد ما جاءتهم البينات بغياً بينهم»» فأثبتها على أقرب آية تناسبهاء وهي الآية ١5‏ من سورة الشورى.

(6) سورة البقرة» الآية: 117. ة

2-7 _ ب ل بببيت] اه وَقَالَ رَسُولٌ الله كلِ: (لا [تَرَالُ عِصَابَة]1'' مِنْ أُمتِي طَاهِرِينَ عَلَى الحَنٌّ لا يَضُرَّهُمْ مَنْ حَدَلَهُمْ حَنتّى يَأَتَىَ أَمْرُ الله)”" .

[44] وَاعْلَمْ ‏ رَحِمَكَ الله أَنَّ العِلّمَ [17/ب] لَيْسَ بِكَثْرَةٍ الرُوَايَةٍ وَالحُتُبِ]”"» إِنَّما العَالِمٌ من انَبَعَ العِلْم وَالسّئَنِء وَإِنْ كَانَ كَلِيلَ العِلّم وَالكتّب]” 2 وَمَنّْ الف الكتات وَالسُنَّةَ فهو صَاحْبُ بِذَْعَةٍ وَإِنْ ان كدير ا [وَالكُقب]9 .

3 وَاعْلَمْ ‏ رَحِمَكَ الله أَنَّ مَنْ قَالَ في دين الله بِرَأيه وَقِيَاسِهِ وَتَأُوِيْلها" مِنْ غَيْرٍ حُبَّةٍ مِنَ السُّنَةِ وَالْجَمَاعَةٍ فََدْ قَالَ عَلَى الله ما لَا يَعْلَّم؛ رح لزعل لد ب لا يَعْلْمُء هو مِنَ المتََلفِينَ» وَالكن 6 ول عتن الهف والكنة منهة رشول اللشعلة 0 والجماعة ا

20-0

أن

)١(‏ في الأصل: «يزال عصبة»» والمثبت من (ق). ف أخرجه مسلم )١975(‏ من حديث عقبة بن عامر ذه . وورد بنحوه من حديث المغيرة بن شعبة طلانه عند البخاري 2)5514١٠(‏ ومسلم .)١9751(‏ وعند مسلم )١970(‏ من حديث ثوبان ذه . وعند مسلم )١1977(‏ من حديث جابر بن سمرة وليه . وعند البخاري 0/5 ومسلم (8/ ١6١5‏ رقم )من حديث معاوية ؤيئه . وعند مسلم (6؟19) من حديث سعد بن أبي وقاص طن . () ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق). (5) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق). (5) في (ق) و(م): «الرواية». (7) ها بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق). 0) في (ق): (وتأولم. 22 (4) في (ق): «والسنة ما سنه رسول الله كلا .

520 8

السنة 0 ضْ َم بم ا يلاه » م 2 م ع هر اس عر لوثم 2220 م أاصحخات رَسولٍ الله كل فى خلافة انون يكن ومو َوَعْثْمَان] » ومن مل م 20 03 1 آله 1 سوه 0 11 ا ع افْتَضَرَ عَلَى سُنَةَ رَسُولٍ الله ككل وما كَانَ عَلَيْهِ [أضحابه و]20 الجَمَاعَة 0 017 557 5 عر 000 7 اممو 1 وو 6 3 2 س1 ع فلج عَلى اهل البدع كلها واسترا دنه وَسَلِمَ له دينه إن شاء الله ؟ لآن - 1 د تلاك 2 سهد .2 2 لهام وت لس و بل صكيزالن 3 م رَسُولَ الله كَل قالَ: (سَتَمْتَرق أُمّتِي)» وَبَيّنَ لنَا رَسولَ الله كك الناجي مِنْهَا

ره و

قال (ما كنت أن عله اليَوْمَ وَأُصْححابِي)”” .

َهَذَا هُوَ الشَّفَاءُ وَالبَيَانْ وَالْأَمْرُ الوَاضِح والمَنَارُ الْمُسْتَِيك” .

ا ا ا 070 هلخ ه علوت ت يب ا سر هرش سل مه شم سس سا ]هش ه وَقال رَسول الله كم : (إياكم والتعمق» وإياكم وَالتنطعء وَعَلِيكم كه الو

]٠٠١[‏ وَاعْلَمْ أنَّ العَتِينَ ما كَانَ مِنْ وَفَاةٍ رَسُولٍ الله كلك إِلَى

)١(‏ ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

(؟) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق).

() تقدم تخريجه في الفقرة رقم .]9١[‏ (5) في (ق): (المستقيم).

(5) بل هو من قول ابن مسعود ونه . أخرجه الدارمي في سننه 57/١(‏ رقم 22١57 0١47‏ واللالكائي في «شرح أصول اعتقاد أهل السنة» 47/١(‏ رقم 22٠١4‏ ومحمد بن نصر المروزي في «السنة» (ص9” 0730 وعبد الرزاق في «جامع معمر) الملحق بالمصنئف 55/1١(‏ رقم )1١555‏ ومن طريقه: الطبراني في «المعجم الكبير» (9/ ٠١‏ رقم 8845)» والبيهقي في «المدخل إلى السنن الكبرى» (ص١ 77‏ 7 رقم 47”) من حديث أبي قلابة قال: قال عبد الله بن مسعود: «تعلموا العلم قبل أن يُقبض» وقبضه أن يذهب أهلَّهء ألا وإياكم والتنطع والتعمق والبدع وعليكم بالعتيق». وهو أثر صحيح. وكذا أخرجه البيهقي في «المدخل إلى السنن» (ص7/” رقم 20784 وابن عساكر في "تاريخ دمشق» (8/ 07) و(5/47١")‏ من طريق عائذ الله أبي إدريس الخولاني عن عبد الله بن مسعود. ومعنى العتيق: القديم.

قَثْلٍ مُتْيَان يح عفان ركان قثله أَوَلَ الفاقة» وَأوَلَ الاخيلاف» فَتَحَارََتَ الأ وتذدفثا واتنقت الظمَّعَ وَالأهواء: والميل إلى "الدكة 1 م 0 - 00 2 0 0 وه مضه وه فليس [*١/ا]‏ لحك رخصّة في سيءِ ا مما لم يكن عَليهِ أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ رَسُولٍ الله كل أو يَكُونْ [رج0]ا" يَدْمُو إِلَى شَيءٍ

دنه" مِنْ قِبَلِهِ [أَوْ مِنْ قِبَلِ رَجُلِ]1 مِنْ أَهْل البدّع» كَهِوَ كَمَنْ

د 00 كمه كي كانه 00 م عه .مس مه أخدثة» فَمَنْ رعم ذلك 01 قال به فمد رد السئة وَخالفت [الحق ره 7

اه ص وس ل 0 21 و 5 7

ومَنْ عَرَفَ ما تَرَكُ أَضْحَاتٌ البدّع مِنَ السَنَّقَ وَمَا فَارَقوا فِيه سم 26 2 “م 7 عه 96 وشسام 62 ؟ كسك ب نيو كاسن 13 وقاهة حداف وَحَقِيقٌ أن يُتَبَعَ وَأنْ يَعَانَ

وَأن تشنظة وَهُوَ مِمّنْ أَوْصَى به رَسُولُ الله شه 0 .

ااعسسما

اذا 009

1

]٠١١[‏ وَاعْلَمُوا ‏ رَحِمَكُمُ لله - أن أَصُوْلَ البدّع 1 أَنْوَاب»

() في (ق): «أخل به).

(0) في الأصل: «رجلاً». والمثبت من (ق).

6 :في (ق): «أخل به).

(5) ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

(5) ها بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

(0) في (ق): «أشر)».

610 في قوله ككلِ: (عليكم بالجماعة» وإياكم والمُرّقة؛ فإن الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد. من أراد بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة...) الحديث.

أخرجه الترمذي (6١؟)‏ وغيره من حديث عمر بن الخطاب 20 وصححه الألباني في «ظلال الجنة» (84).

كن

اشع نين هرو الأريعة نتن و00 مَوَّىء نَم عر كل واد مِنَ البدّع ايَتَشَعّبُ]'" حَنَّىِ ليق له لمَيْنِ و وَتَمَانِمَاكَةٍ

0006 وَكُنَّهَا ضَلَالَةٌ وَعُلْهَ في النَّارٍ إل واتجدة :وهو من أمرة يما في هَذدَا الكتَابء ا ةا و

7

صَاحِتٌ سد وَهَوَّ النّاجي 3 شاد ايا"

عو م

سياه وه م اس|م سل 26 مط سم 2 - ]٠١1[‏ وَاعْلمْ ‏ رَحِمَكَ الله لَوْ أن النَاسنَ وَقَُوا عِنْدَ مُحَْدَثَاتِ ًِ عا 8 ا 2 - 2 ممه 7 -- 7 3 الأَمُورٍ وَلَمْ يَتَجَاوَرُوهَا بسَّيء [وَلم]"" يُوَلْدُوا كلاماً مِمّا لَمْ يَجئ فيه أَثَرْ سا هاس 35 رَ| ا 0 و ا م5 0 2 عَنْ رَسُولٍ الله كَكْةِ وَلا عَنْ أَصْحَابهِ لم تكن بِذْعَة

]1١*[‏ وَاعْلَع رعكك الله > أنه" لشن يي [13ب] العيد ويه

0

أكون مؤينا تخت سي 315 1 لذ أن تقد 0005

تعَالَىء أو يَزِيدَ في كلام اللي أو يَنْقُصَء أو ددكر شيعا :يكا قال الل أو شَيْعاً ما تَكُلّمَ به رَسُولُ الله يكة. قَانَّي الله رَحِمَكَ الله

انغ شيك واناف والقلة في الدّينِء نه لِيْسَ مِنْ طَريتٍ الحَقّ في

7

)١(‏ في الأصل: «وسبعين»»؛ والمثبت من (ق).

(؟) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق).

() ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

(5) جاءت في الأصل مقحمة بين السطورء ويشبه أن تكون: «قالة»» والمثبت من (ق) وتحديد هذا العدد لمقالات أهل الضلال لعله كان في زمن المؤلف. وإلا فقد ظهرت مقالات أخرى كثيرة بعد ذلك.

(5) المراد بِمَّنْ أآمَنَ بهذا الكتاب واعتقد بما فيه» من أصول أهل السنة والجماعة» المُستَدَل عليها من الكتاب والسئّة والإجماع.

(3) في الأصل: «لم»؛ والتصويب من (ق).

شرح الشنّة ! م ٠١|‏ ا

]٠١4[‏ وَجَمِيعٌ مَا وَصَفْتُ لَكَ في هَذَا الكتابء فَهِوَ

سد صا اه

عَنِ اللى» وَعَنْ رَسُولٍ الله كَلله؛ وَعَنْ أُصْحَابهٍ وَعَنْ ن التَّابِعِينَ؛ وَالقَرْنِ الثَالِثِ إِلَى القَرْنِ الرّابع قَانّق الل يا عََبِدَ اش وَعَلَيِكَ ِالنَضْدِيقٍ َالتَسْلِيم وَالتَفُْويضِ وَالرْضَى]”'' لِمَا في هَذَا الكتّاب”" 0 وَكَا تَكْتُمْ هَذَا الْكِتَابَ عدا و امل لفلف للش 1 5 كر بغريو أن سامك باعز قن ولف 1 هال عن ضَلَالَيهِ فَيَنْجُو به.

َانَّي الله وَعَلَيْكَ بِالْأَمْرٍ الْأَوّلِ العَتِيقِء وَهوّ ما وَصَمْتُ لَكَ في

هَذَا الكتّاب» قَرَحِمّ الله عَبْداً وَرَحِمَ وَالِدَيْهِ قَرَأْ هَذَا الكتابء وَبَنْهُ وَعَمِلَ به وَدَعَا إِلَيْه وَاحْنَجّ بوء فَإِنَّهُ دِينُ الله وَدِينُ رَسُولٍ الله كلل قَإِنّهُ مَن انْتَحَلَ شَيْئَاً خلاف ماع كد كنا نرة امس يي بيِين» ١‏ كا لو أن ”عدا آمَنَ بِجمِيع ما قَالَ الله وَتَعَالَىء 53 إِلّا أَنَهُ ضَكّ في حَرْفٍ فَقَدْ رَدَّ جَمِيعَ مَا قَالَ الله كال اوهو 035 كه أن شنهاةة

1 مِنْ صَاحِبهًا إِلّا بِصِدْقٍ الب وَحَاِصٍ اليَقِينِء كَذَلِكَ لا يَقْبَلُ الله شَ

)١(‏ ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق).

(0؟) سبقت الإشارة قبل صفحات إلى أن مثل هذا الكلام من مبالغات المؤلف ككله» ولا يقال: التصديق والتسليم والتفويض والرضى إلا لكتاب الله وما صح عن رسول الله كَللة.

(9) في الأصل: «حيران»» والمثبت من (ق).

(4) غفر الله للمؤلف. كيف يساوي بين كتابه وكتاب الله تعالى في القبول والردء وقد قال الإمام مالك ذَنه: كل إنسان يؤخذ من قولة ويرد إلا

النبي ككل.

شرح السَّنَّة !6ىا كت 0 1

قَعَلِيْكَ بِالقَبُولِ وَكَعْ متك الويف" وار لضام فَإِنَه ا

دين الله فى 5-2 وَنكَاك اط مان سوع قانق الله .

احبى 0 .مع 2 ؤمه ع ىا بوط جا اوه اس تس ٠[‏ وَإِذا وَقَعَتٍ الفِتْنهُ فَالرَمْ جَوْف بَيْتِكَء وَفِرَ مِنْ جِوَارٍ يز قات نع ساس هه دس 2 سرض ا لز 0 5 ود 2 3 الفِثْنَةِ» وَإِيَاكَ وَالعَصَبِيّة". وَكُل مَا كَانَ مِنْ قِتَالٍ بَيْنَ المُسْلِمِينَ قر وو ا ا مف اه سه امه كع وو 2 200 00 على الدنيًا فهو فتلة» فاثق الله وَحذه لا شريك ل و تخرخ

(1) في (ق): «ومن خالف ورد من الدينة شيعا ققد رد السئة كلها»:

(؟) «المحُحك»: هي المشادة والمنازعة في الكلامء انظر: لسان العرب /٠١(‏ 7 ).

(0) أخرج أحمد ١54/5(‏ رقم .4)5١56‏ وأبو داود (5751)» وابن ماجه (095)». وغيرهم من حديث أبي ذر ذه قال: ركب رسول الله كك حماراً وأردفني خلفهء وقال: (يا أبا ذر أرأيت إن أصاب الناس جوع شديد لا تستطيع أن تقوم من فراشك إلى مسجدك» كيف تصنع؟)» قال: الله ورسوله أعلمء قال -(تعنة )0 قال: (يا أبا ذر أرأيت إن أصاب الناس موت شديد يكون البيت فيه بالعبد - يعني القبر - كيف تصنع؟) قلت: الله ورسوله أعلم. قال: (اصبر). قال: (يا أبا ذر أرأيت إن قَتَل الناسُ بعضّهم بَعْضاً - يعني حتى تغرق حجارة الزيت من الدماءء كيف تصنع؟) قال: الله ورسوله أعلم. قال: (اقعد في بيتنك» وأغلق عليك بابك)»؛ قال: فإن لم أترك؟ قال: (فأت من أنت منهمء فكن فيهم) قال: فآخذ سلاحي؟ قال: (إذا تشاركهم فيما هم فيه» ولكن إن خشيت أن يروعك شُعَاعٌ السيفي فألق طرف ردائك على وجهك حتى يبوء بإثمه وإثمك). وصححه الألباني في: «إرواء الغليل» .)555١(‏

0 الل بها 1لا تقايل فوت ولد ا ُشَايعْ ؟ وَلَا ثَمَايلء ولا 5 - ا مِنْ مرو فَإِنه ال مَنْ له فعَالَ قوْمٍ 2 0

عه ره

كَانَ أَوْ شَرَا ‏ كَانَ كَمَنْ عَمِلَّهُ. وَفَّقَنا اله تراك الماك ومين

3 وَأَقَلَّ التَظرَ ذ في النْجُوم إِلّا مَا تَسْتَعِينُ بو عَلَى مَوَاقِيتِ الصَّلَاوٍء وَالَّهَ عَمّا سِوّى ذَلِكَء فَإِنَّهُ يَدْعُو إلى الرَنْدَقَة1" .

73 وَإِيّاكَ وَالتَطِرَ في الكلّام بالقلوسن: إلي أضكات 0

وَعَلَيْكَ بالآتَارِء وَأَمْل الآثَارٍ ناعم قَاسْأل» وَمَعَهُمْ قَالِسُء وَمِنْهُْ 60 فاقتبس

() قال رسول الله ككهِ: (ستكون فتنٌ القاعد فيها خير من القائم»ء والقائم فيها خير من الماشي» والماشي فيها خير من الساعي» من يشرف لها تستشرفه ومن وجد فيها ملجأ فليعذ به). أخرجه البخاري .)7”50١1(‏ ومسلم )75887(‏ وهذا لفظه ‏ من حديث أبي

هريرة طله . (؟) لقول النبي ككِ: (من اقتبس علماً من النجوم اقتبس شعبة من السحر زاد ما زاد).

أخرجه أبو داود (7400)., وابن ماجه (1/77) من حديث ابن عباس. وصححه الألباني في «صحيح الترغيب والترهيب» »07"05١(‏ و«السلسلة الصحيحة» (؟/ 4٠‏ رقم 797).

95) انظر في ذلك الكتب التي حذرت من علم ام ومجالسة أهله مثل «ذم الكلام للهروي». وقال الشافعي فبْهِ: «حكمي في أهل الكلام حكم عمر في صبيغ أن يضربوا بالجريد ويحملوا على الإبل ويطاف بهم في العشائر وينادى عليهم: هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة وأقبل على علم الكلام».

7 الشئة

]٠١4[‏ وَاعْلَمْ أَنَّهُ مَا عُبِدَ الله بيثل التخمز ف دن الل

ربق الخَوْفٍ والحَرّن(' [4١/ب]‏ وَالشَفَقَاتِ وَالحَيَاءِ مِنَ الله تَبَارَكَ 0

3 وَاحْدَرْ أَنْ تَجْلِسَ مَعَ مَنْ 2 إلى الشَّْقِ وَالمحَبَّة وَمَنْ يَحُلُو مَعَ النّسَاءِ وَطرِيقٍ المذَّْمَبِء َإِنَّ 6 مَؤْلَاءِ كُلّهُمْ عَلَى الضَّلَالَة.

٠3‏ وَاعْلّمْ ‏ رَحِمَكَ الله د الي نا لكو تدقينا لي بع دَعَا الخلقٌ كلهم إِلَى عِبَادَتَهِ وَمَنَّ بَعَلَ ذَلِكَ عَلَى مَنْ شَاءَ بالإِسْلام تَمَضُلةٌ مله

عم

00

وَمَنْ كَانَّ مَعَهُمْ؛ 3 مُخَاصِمْ 0 كن" وَكلٌ 2 إِلَى الله اه

0 فَإِنَّ رَسُولَ الله يك مَالَ: (إيَاكُمْ وَذِْكْرَ أُصْحَابي وَأَصْهَارِي 02 ني)

)١(‏ في (ق): «الحذر).

(؟) في الأصل يشبه أن تكون: «منهم»ء والمثبت من (ق).

() ورد بلفظ: <أيها الناس احفظوني في أصحابي وأصهاري وأختاني...). أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير) (5/ ٠١4‏ رقم .)011٠‏ وورد بألفاظ متقاربة» وكلها لا تصحء انظر: «السلسلة الضعيفة» للألباني »)”501١(‏ و«(ضعيف الجامع» 0 .)1١67"8-‏ وقد قال النبي كَكلِ: (لا تسبوا أصحابي» لا تسبوا أصحابي» فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أشن مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه). أخر جه البخاري (/5571). ومسلم )501٠(‏ وهذا لفظه. أما الأصهار والأختان. ففيهم قول الله تبارك وتعالى: #ثُل ل ألم عله جنا إِلَّا امود في القَرنْ» [الشورى: 77].

ع 9 ابن همه

«-2 252 2 _ببيتم] | د

وله (إن الله جارك وتغالى كر إلى أغل بذ قال املو ما

]١١7[‏ وَاعْلَمْ ‏ رَحِمَكَ الله أَنَّه لا يَحِلُ مَالُ امْرِئ مُسْلِم إِلَا بطيبةٍ 5 ا وَإِنْ كَانَ مَعْ رَجَل 6 0 ِ. ا 5 يحل لِأحَدٍ أن يَأَخْذَ مِنهُ شَيْئاً إلّا بإذنه» فَإِنّهُ عَسَى [01]*© يَتُوبَ هَذَا يريد أَنْ يرْدهُ عَلَى أَرْبَابِهِ فَأَحَذْتَ حَرَاماً

3 م 2 عل م ماف 6 3 4 16 0

]١*[‏ وَالمكَاسِبٌ [مُظَلَفَة]"'' مَا بَانَ لَكَ صِحَنْهُ فَهوَ مُظلَنٌ إلا ما ا م 0 9 9 0 ظَهّرَ فَسَادَهُء وَإِنْ كَانَ فَاسِداًء يَأَخُْذْ مِنَ المَسَادِا" مَسِيكَة9 تَفْسِف لا

و

تَقُولُ: أَنْرُكُ [المكاسِبت]”"' وَآحُذُ مَا أغظؤنيء لَمْ يَفْعَلْ هَذَا الصَّحَابَةُ

)١(‏ أخرجه البخاري (70017)» ومسلم )١1545(‏ من حديث علي ذلنه.

(0) لقوله تعالى: ولا مَأَكُوَا نوك يَيتَمْ بابل . . . © الآية» [البقرة: 184]. ولقوله ككِِ: (ألا ولا يحل لامرئ من مال أخيه شيء إلا بطيب نفس منه. .) الحديث. أخرجه أحمد (05/ ١١‏ رقم )5١١87‏ وغيره من حديث عمرو بن يثربي ذه . وورد عن جماعة آخرين من الصحابة» والحديث صححه الألباني في «إرواء الغليل» (59/5 رقم .)١559‏

(05-' كانقا في الالصل: «بطيبة من قلبه»» وكتب الناسخ في الهامش: «صوابه ونفسه»). وجاءت في (3) على الصواب.

(5) في الأصل: «مالاً»» والمثبت من (ق).

(6) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق).

(5) ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

(0) في (ق): «الفاسد». ١‏

() في (ق): «ممسكة»ء وقد جاءت في الأصل مضبوطة كما أثبتها.

(9) في الأصل يشبه أن تكون: «للكاسب»» والمثبت من (ق).

50 00

وَلَا العْلَمَاءُ إلى رَمَانَِنَا هَذَا. وَقَالَ عُمَرُ ؤلليه :]1/١١[‏ كَسْبٌ فيه بَعْض الدَنيّةِ خَيْرٌ مِنَ الحَاجَةٍ إِلَى النّاس7"' .

61 #الضراثت الكقية خانةة كلت :]لوانت حلفت إِلَّا أَنْ يَكُونَ [جَهْميا]”". فَإِنَهُ مُعَظلٌ وَإِنْ صَلَْتَ حَلْقَهُ تَأْعِدْ صَلَائَكَ وَإِنْ كَانَ إمَامُكَ يَوْمَ الجننة حوييا > وهة ملطانة فصر خلفة». وعد صَلَائَكَء وَإِنْ كَانَ إِمَامُكَ ف الملطان: وغرة صاحك شق فصر خلقة ا اننا ْ

[6 وَالإِيِمَانُ أن أَبَا بَكْرِ وَعُْمَرَ في حَُجْرَةٍ عَايِسَةَ مَعَ رَسُولٍ الله يل [ق3]” دُفِنَا هُنَاكَ مَعَهُء فَإِدَا أَتَيْتَ القَبْرَ فَالتَسْلِيمٌ عَلَيْهِمَا

| 4 ع و ع ل أ عد واحتبب بعل رسيو ل لله سكام ٠‏

7 2 رومع ع

خفتٌ سيفه أو عصاه.

)١(‏ أخرجه ابن أبي الدنيا في «إصلاح المال» (ص798 رقم 20775١‏ وابن حبان فى «الثقات» »)7١5/8(‏ وابن عبد البر فى «التمهيد» .4)7794/١4(‏ والعقيلي كما فى «القنييدا (4099714 وابى بكر الفروزي كنا .في افع الباري: (١1/كلاا)‏ من طرق عن عمر بن الخطاب طفه » وجاء في بعضها: «الريبة» بدل: «الدنية» . وانظر: «فتح الباري») .)775/١١(‏

(؟) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء وأثبته من (ق).

() في الأصل: «جهمي»» والمثبت من (ق).

(:) انظر: «شرح العقيدة الطحاوية» (ص١57).‏ و«الفصل» لابن حزم (4/ 0؛» ولأصول السنة» للإمام أحمد (ص40)» و«منهاج السنة» لشيخ الإسلام ابن تيمية »)57/١(‏ و«شرح أصول اعتقاد أهل السنة» .)١54/١(‏

(4) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء وأثبته من (ق).

(5) لقول الله تعالى: #كُتمَ عَيْرٌ أنه نُؤِجَتْ لاس كَأْمرُود بِالْمَعرُوفٍ وَتَنْهَوْ عَنِ -

5 اس

73 وَالتّسْلِيمُ عَلَى عِبَادٍ الله أَجْمَعِينَ0 .

[] وَمَنْ تَرَكَ [صَلَاةَ الجمعة]9) وَالجَمَاعَةٍ في المسْجدٍ مِنْ

؟ 2عر ومس #«("#)(2) سبروكو غَيْرِ عَذْرٍ فهو مبتدِع » وَالعَل

الشبكر تومن بلَّهِ4 الآية [آل عمران: .]1٠١‏ ولقول النبي كلِ: (من رأى منكم منكراً فليغيره بيده» فإن لم يستطع فبلسانه» فإن لم يستطع فبقلبه» وذلك أضعف الإيمان). وقال أيضاً: (إن الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديهء أوشك أن يعمّهم الله بعقاب). أخرجه أبو داود (5778) وغيره» وصححه الألبانى فى ا(صحيح الترغيب والترهيب» (/١71؟).‏

)١(‏ قال رسول الله كَْهِ: (لا تدخلون الجنة حتى تؤمنواء ولا تؤمنوا حتى تحابُواء أوَلا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم). أخرجه مسلم (05). وقال أيضاً - لما سأله رجل: أي الإسلام خير؟ : (تطعم الطعام» وتقر السلام على من عرفت ومن لم تعرف). أخرجه البخاري (؟1١)».‏ ومسلم )7”9(‏ وهذا لفظه ‏ من حديث عبد الله بن عمرو ويا .

(؟) في الأصل: «الجماعة»» والمثبت من (ق) و(م).

إفرة في (ق): «متبدع»» وجاءت في (م) على الصواب.

(5) قال الننبي كلهِ: (من ترك ثلاث جُمَع تهاوناً بها طبع الله على قلبه). أخرجه أبو داود والفسائي (59 وغيرهما من حديث سق الجعد الضمري ونفه وحسئه الألبانى فى الاصحيح الترغيب والترهيب» 7/77 . وقال النبي كل أيضاً : (لينتهين أقوام عن وَدْعِهِمُ الجمُعَات أو ليختمن الله على 0 ثم ليكونن من الغافلين).

وعن 3 هريرة ديك وليه أن رسول الله يل فقد ناساً في بعض الصلوات» -

ل 131 - الس

2

سر ضٍ"" لا طَاقَة لَهُ بالخُرُوجٍ إِلَى المسجدء أن وق يز متلطان طَالِم ا ا 101

[] وَمَنْ صَلَى خَلْفَ إِمَام كلم : يَقْتَدِا'" به قلا صَلَاةَ لَهَ.

]١٠١[‏ وَالأَمْرُ رَ بالمعْرُوفٍ وَالنَهْيْ عَنِ المنكر باليّدِ وَالْلْسَادَ

وَالقَلَبء بلا سيف .

- فقال: (لقد هممت أن آمر رجلاً يصلي بالناس» ثم أخالف إلى رجال يتخلفون عنهاء فآمر بهم فيكركرا عليهم بحزم الحطب بِيوتَهُمْء ولو علم أحدهم أنه يجد عظما سمينا لشهدها) يعني صلاة العشاء. أخر جه البخاري (6145)) ومسلم )561١(‏ وهذا لفظه. وقال عبد الله بن مسعود ضَييء: «من سره أن يلقى الله غداً مسلماً فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن؛ فإن الله شرع لنبيكم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدىء ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم» وما من رجل يتطهر فيحسن الطهورء ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد. إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئةء ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق» ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف». أخر جه مسلم 5

)١(‏ في (ق) و(م): «المريض».

؟) وجاء تفسير العذر بأنه خوف أو مرض فى حديث إلا إنه ضعيف» انظر: سيت الدزقيي :والترهيب! وعد وا نظن عيدلة مو الأعنان السسفة للتخلف عن صلاة الجماعة بالمسجد في «(صحيح ابن حبان» )5١١/5(‏ وما بعدهاء باب فرض الجماعة» والأعذار التي تبيح تركها.

9) في (ق): «خلف إمام لا يقتدى به؛» وجاءت في (م) نحو ما أثبته .

(54) كما في حديث أبي سعيد الخدري أن النبي كَلٍ قال: (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده» فإن لم يستطع فبلسانه» فإن لم يستطع فبقلبه» وذلك أضعف الإيمان).

م

3 وَالمِسْتُورٌ مِنَ المسْلِمِينَ مَنْ لَمْ تَظهَرْ لَهُ ربد" .

[؟١١١]‏ وك عِلْم اذَّعَاهٌ العِبَادٌ من نْ عِلْمِ البَاطِنٍ ل يَوجَد في

مفو

الكِتَاب وَالسَّنَةِ [15/ب] فَهُوَ بِدْعَةٌ وَضَلَالَةٌ وَلَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ [أن]2) يَعْمَل ب وَلَا يَذْعَو إِليْهِ .

]١7[‏ وَأَيّما امْرَأةٍ وَهَبَثْ نَفْسَهَا لِرَجُلِء فَإِنّهَا لا تَحِلُ له" يعَاَبَانِ إِنْ ثَالَ مِنْهَا شَيْئاء إِلَّا بَوَلينَ وَسَامِدَيْ 00 وَضَدَا 5*0

يه إل 2

كاقلن اعودية يكيان رَسولٍ الله يِه قَاغاً غلم أ صا حت قَوْلٍ سوء وان لِقَوَلٍ

أخرجه مسلم (48).

00 اخترج البيهقي في «سننه» »)١15/٠١١(‏ وأبو نعيم في «الحلية» (5/9؟5). وأبو مسهر في انسخته) (ص١>‏ رقم ") من طرق عن إبراهيم النخعي قال: كان يقال: العدل في المسلمين من لم تظهر منه ريبة».

(؟) ها بين المعكوفين ليس في الأصلء وأثبته من (ق) و(م).

() كما قال تعالى: «ايِكأيّهًا ىن إن أحَللَا لك أَرْوَكَ أل اتيت أجورهرى وَمَا مَلحْتْ يَمِينْكَ هِمَا أنه عله كان عه وات ميك مات

0

و 7 2114 6 ده داع عل صصح ١‏ سح مسر و ًِ

حَالِكَ وَبَنَاتِ خَديكَ 0 هاجن معَلكَ وأدزة مُؤْمنَةَ إن وَعْبَتَ

إن اد القن ل ستكنا خالصة للك عن حون الْنوَيِينٌ ...4 الآية [الأحزاب: .]5١0‏ وفي المدونة (78/5) عن يونس أنه نأل ابن شهاب عن امرأة وهبت نفسها لرجل» قال: «لا تحل هذه الهبة؛ فإن الله خص بها نبيه دون 0 فإن أصابها فعليهم العقوبة وأراهما قد أصابا ما لا يحل لهما. . وانظر: «مصنف ابن أبي شيبة» (5/ ١6‏ وما بعدها).

(5) ما بين المعكوفين ليس في الأصل وأثبته من (ق).

(5) راجع فقرة (57).

(5) في (ق): «فاعلم أنه صاحب هوى».

رَسُولٍ الله يل: (إذَا ذُكَرَ أضحَابي كَأَمْسِكُوا)”"©. قَدْ عَلِمَ النّبن كل ما

يَكُونُ مِنْهُمْ م مِنَ الزَلَلٍ بَعْدَ مَوْتِهء فَلَمْ يَقْلْ فِيِهمْ إلا خَيراً. وَكَوْلة دروا أضكابء. لذ تثو لوا تفي لا جر

01 لسرن ا :5 2 060003 . 01 م ه .0 - و ع اع ولا تحدث بشيء مِنْ زلا ٠‏ و خربهمء ولا ما غاب عنك

ه سه 2-5 و 2 9 06 5 عِلْمُهُ وَلَا [تَسْمَعْهُ1" مِنْ أَحَدٍ يُحَدَّتُ بوء فَإِنْهُ للا يَسْلمُ لَك فَلبْكَ إِنْ

م 2 (6) سمعا .

2-2

11 سيقت التق نظعة علي الآناه الأن ايده الآثار]” »: أَوْ يُرِيدُ غَيْرَ الآنَارء فَاتَهِمْهُ عَلَى الإسْلامء وَلَا [تَشُكَ]" أنه

51 سىس 28 س4 صَاحِبٌ هَوَّى مبتدِع '".

070

3 وَاعْلَّمْ أن جَوْرَ السُلْطَانٍ لا يَنْقُصضُ فريضّة مِنْ فَرَائِض الله كبك

)١(‏ أخرجه الطبراني في «المعجم الكبيرا (؟/45 رقم )١577‏ من حديث ثوبان ضله؛ طبه دفي ١198/٠١(‏ رقم )٠١458‏ من حديث عبد الله بن مسعود لبه ولفظه: (إذا ذَكرَ أصحابي فأمسكواء وإذا ذُكرَت النجوم فأمسكواء وإذا ذُكِرَ القدر فأمسكوا). وصححه الألباني في «السلسلة الصحيحة» (075.

(؟) وجدته بلفظ: «دعوا لي أصحابي». أخرجه أحمد ١57/9(‏ رقم 18815) ومن طريقه الضياء المقدسي في «المختارة» (57/5 رقم 67 من حديث أنس بن مالك ضلأيه . وصححه الألباني في «السلسلة الصحيحة» .)١977(‏

() في الأصل: «يسمعهاء والمثبت من (ق).

62 في (ق): «سمعته).

(5) ها بين المعكوفين ليس في الأصل. وأثبته من (ق).

() في الأصل: «يشك» والمثبت من (ق).

(0) تقدم نحو هذا الكلام في الفقرة (55).

شرح السّنَّة

كت 0 الْتِي افْتَرَضَهًا عَلَى لِسَانِ نَيْهِ يكِل؛ جَوْرُهُ عَلَى نَفْسِوء وَتَطوْعْكَ وَبِركَ مَعَهُ ام لَكَ إِنْ شَاءَ الله يعني : [الافة :20 السيقة مَعَهُمْ ؛ َالجهَاة 0 وَكُلْ شيءٍ مِنّ الطَاعَاتِ كار فيه» قَلَكَ 5-5

7 وَإِذَا رَأَيْتَ الرَّجُلَ ركني انلق 0 0/5

هَرّىء وَإِذَا رَأَيْتَ الرَّجُلَ يَدْهُو للسُلْطَانٍ بالصّلَا ] قَاعْلَمْ أنه صَاحَبٌ ب إن شَاءَ الله . رق ا (0). 7 كَانَتْ 5 دَعْوَةٌ م م ِل 5 السّلْطَانِ. 31 أغفة بن عايز © قانه ها "القطتة بخ انقكو العو 60م

مَرْدَوَيْه الصَّائِمُ”* ». قَالَ: سَمِعْتُ قُضَيْلاً يَقُولُ: لَؤْ أن لي دَعَْوَة مُسْتَجَابَة يا حَعلتهَا إلا وق الشلطات:

)١(‏ ها بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق).

00 في (ق): «فشاركهم».

(9) قوله: «فلك نيتك» ليس في (ق).

)2( في م2 و(م): اليقول) .

(5) في (ق): «فضيل بن عياض»؛ وهو فضيل بن عياض بن مسعود أبو علي التميمي اليربوعي المروزي الزاهد. قال عنه الذهبي: «الإمام القدوة الثبت شيخ الإسلام». توفي سنة /ا4١اه.‏ انظر: «سير أعلام النبلاء» »)57١/4(‏ و«الوافي بالوفيات» (0/15)غ: و«التدوين في أخبار قزوين» »)7”١/5(‏ و«تاريخ دمشق» (7100/54), و«شذرات الذهب» (١//7ا71).‏

() سبقت ترجمته في المقدمة (ص2»)75072 وهذا الأثر من زيادات ابن كامل على الكتاب.

0 لم أقف له على ترجمة» والله 0

أبو

95

عه

-

5 َ: إِذَا جَعَلَتُهَا في نَفْسِي لَمْ تَعْدُني» وَِذَا جَعَلْتُّهَا في السلْطَانٍ صَلَّحَ فَصَلَّحَ بِصَلَاحِه العِبَادُ وَالبآّد705" ,

اوكا أن باغة هم [بالصّلاج]"' » وَلَمْ نُوْمَرْ أنْ تَدمُو عَلَبْهِمْ وَإِنّْ طَلَّمُواء وَإِنْ جَارُواء لِأنَّ ظُلْمَهُمْ وَجَوْرَهُمْ عَلَى أَنْقيِهِة* وَصَلَاحَهُمْ ِأنْفْيِهِمْ وَلِلمْسْلِمِينَ.

3 5< تذكة أهدا ود أعها مَهَاتِ المؤينينَ إِلّا بِخَيْرِ.

3 وَإِذَا رَأَيْتَ الرجل يتَعَاهَدٌ المَرَائْضَ في جَمَاعَةٍ مَعْ السَّلْطَانِ

وَغَيْرِه فَاعْلَمْ أنه صَاحِبٌ سن إِنْ شَاءَ الله.

وَإِذَا مق تَ الرّجُلَ يَتَهَاوَنُ بِالمَرَائْضٍ في جٌمَاعَةٍ وَإِنْ كَانَ مَعَ السّلْطَانِء فَاعْلَمْ أ صَاحِتٌ هَوّى .

الفضيل بن عياضء» كان ثقة من أهل السنة والورع» مات سنة 10١ه.‏ انظر: «تاريخ بغداد» )5١٠/١١(‏ و«الطبقات الكبرى» لابن سعد (19/ ”207507 و«المنتظم» لابن الجوزي ,)7577/١١(‏ و«الجرح والتعديل» (55/5)غ و«لسان الميزان» (7/5؟)» وجاء فى بعض المصادر: «اين زيد) وهو خطأ . ْ

)١(‏ من قوله: «أنا أحمد بن كامل» إلى هنا ليس في (ق) و(م).

)١(‏ أخرجه أبو نعيم في «الحلية» »)41١/4(‏ وابن عساكر في «تاريخ دمشق») (0/ 27 ) من طريق مردويه الصائغ به. وأخرجه أبو نعيم أيضاً في «فضيلة العادلين من الولاة»؛ (ص١7١‏ رقم 48). من طريق إسحاق بن عمار عن أبيه قال: سمعت الفضيل بن عياض يقول:

. فذكر نحوه. () ما بين المعكوفين ليس في الأصلء وأثبته من (ق) و(م). (5:) في (ق) و(م): «على أنفسهم وعلى المسلمين».

شرع الشدة ٠ش |١١1١‏

َو 2

14] والخلال عا عيذت غلة وَعَلقْت: عله أنه خلال وَكَدَلِك الحَرَّامُء وَمَا حَاكَ في صَدْرِة فَهُو م

3 وَالمسُْور من يان مثرةة والمهتوك من يان هتكه .

ور فى 04

[] وَإِنْ سَمِعْتَ الرَّجُلَ يَقُولُ: [فُلان]”" مُسَبْهُ وَفْلَانْ يَتَكَلْمْ في التَشِْيها"» قَانَّهِمْهُ واعْلّم أنه 0

73س] وَإِذًا سَمِعْتَ الرَّجُلَ يَقُولُ: فُلَانُ تَاصِبِيُء فَاعُلّمْ أَنَّهُ رَأفْضئٌ .

وَِذّا سَمِعْتَ الرَّجُلَ يَقُولٌ: تكلم ِالتَوْحِيدِء وَاشْرَحْ لي التَّوحْيدٌ فَاغْلَمْ أ ححا رجي وه غترل 9

أو يَقُولُ: قَلَانْ [مُجِيرْ]””. أو يَتَكَلّمْ بالإِجْبَارِء أو يَتَكُلُمُ بالعَدْلٍِء

)١(‏ قال النبي ككِ: (إن الحلال بيّن وإن الحرام بيِّنْء وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس» فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضهء ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام...) الحديث. أخرجه البخاري (51)» ومسلم )١549(‏ وهذا لفظه ‏ من حديث النعمان بن بشير ذلك .

0) في الأصل: «فلانا» والمثبت من (ق) و(م).

(؟) من (ق) و(م): «يتكلم بالتشبيه».

(4:) قال شيخ الإسلام في «مجموع الفتاوى» )5817/١(‏ عند الكلام على المعتزلة: «وأصولهم خمسة يسمونها: التوحيدء والعدل» والمنزلة بين المنزلتين» وإنفاذ الوعيد»ء والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر» لكن معنى التوحيد عندهم يتضمن نفي الصفات». فعْلم أن التوحيد الذي ذكره المصنف هو توحيد المعتزلة. والظن ايضنا: «مجموع الفتاوى») .)١79/78(‏

(5) في الأصل (مجبراً) والمثبت من (ق) و(م).

رِيّ؛ لِأنَ هَذِهِ الأَسْمَاءَ مُحْدَنَةَ أَحْدَنّهَا أَهْلْ الْأَهْوَاء.

قَالَ عَبْدُ الله بن المُبَارَكِ: لا تَأُحُذُوا عَنْ أَمْلِ الكُوقَةٍ في الرَفْض (شَيْئا1*"» وَلَا عَنْ أَهْل الشَّامِ في ل 0 كز لمق فى لكك ]رار همدخل اسان في ١‏ قجا ولا عق ااهل كفي الضزي» عرلا عق أخل المييكة في الغِنّاءء لا تَأَُذُوا عَنْهُمُ في هَذِهِ الْأَشْيّاءِ شي0 . ْ

[3] وَإِذَا رَأَيْتَ الرججل حك انا 1 واس و واتلقه 0 بنَ حُضَيْر قَاغْلّمْ أَنَّهُ صَاحَبُ سُنَهِ إِنْ شَاءَ الله" .

)٠١(‏ هو عبد الله بن المبارك بن واضح الحنظلي التميمي أبو عبد الرحمن المروزي أحد أئمة الأعلام وحفاظ الإسلام» من أهل الزهد والورع» ولد سنة ١١ه»‏ ومات سنة ١8١ه.‏ انظر: «البداية والنهاية» (١٠١/لا/ا١),‏ و«تاريخ بغداد») (١١٠١/677١)غ,‏ و«تاريخ دمشق) (؟7"95/785).

(؟) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق) و(م).

(6) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق) و(م).

(4) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق) و(م).

(5) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء وأثبته من (ق) و(م).

(5) نقل ابن القيم في «إغاثة اللهفان» )7١9/١(‏ عن أحمد بن حنبل قال: «سمعت يحيى القطان يقول: لو أن رجلاً عمل بكل رخصة؛ بقول أهل الكوفة في النبيذ» وأهل المدينة في السماعء وأهل مكة في المتعة» لكان فاسقا». وانظر: «مجموع الفتاوى» (١؟٠/7”7”75),‏ و«الاستقامة» (١/““/اا ‏ 575 و7”86)» و«مدارج السالكين» لابن القيم (؟08/1).

(0) جاء في (ق) و(م) قبل هذه الفقرة: «وإذا رأيت الرجل يحب مالك بن أنس ويتولاه فاعلم أنه صاحب سنة).

- لالم

ع ا

هع ه١١)‏ سل مه 42 ه.52) : 8 وَإِذَا رَأَيْتَ الرّجَل يَحِبٌ أيُوب '». وَابِنَ عَُوْنٍ © وَيونسٌ بن

2 عم سلس

مه سا عرا ها بس َّ - ه سر ّم 0 - ررجه)2 000 5 5 ا وعبد الله بن إدريس الأؤدي” 0 وَالشعبئيّ 2 وَمَالِك بن

(010

إفة

فر

(0

(0

030

4

هو أيوب بن أبي تميمة السختياني» كان ثقة ثبتاً ورعاًء قال شعبة: «هو سيد الفقهاءف. عا ابن عيينة : «لم أر مثله»» مات سنة ١اه.‏

انظر: «شذرات الذهب» »)١4١/١(‏ و«المنتظم» لابن الجوزي (2)588/10 و«الوافي بالوفيات» .)75/١١(‏

هو عبد الله بن عون شيخ أهل البصرة وعالمهم» من أهل الورع» قال ابن مهدي: (ما كان بالعراق أعلم بالسنة من ابن عون»» مات سنة ١6١ه.‏ انظر: «العبر في خبر من غبر) »)5١150/١(‏ و«الكامل في التاريخ» (5/ »١‏ و«شذرات الذهب» .)57١/١(‏

هو يونس بن عبيد أبو عبد الله مولى لعبد القيس» كان إماماً عَلَّماً وحافظاً مقدماً متقناً» مات سنة 94١ه.‏

انظر: «شذرات الذهب» (5؟/١35)»‏ و«المنتظم» (55/8)» و«النجوم الزاهرة» (254/1).

هو عبد الله بن إدريس الأودي أبو محمد الكوفي الحافظ العابد»ء قال أبو حاتم: «هو إمام من أئمة المسلمين حجة)»» مات سنة 97١ه.‏

انظر: «شذرات الذهب »)770/١(‏ و«الطبقات الكبرى» لابن سعد /١(‏ ٠ال»‏ ود«الوافى بالوفيات» .)737/١1(‏

هو عامر بن شراحيل الشعبي الكوفي كان حافظاً ثقةٌ مفتياً أدرك جماعة من الصحابة» مات سنة 5١٠ه.‏

انظر: «المنتظم» (97/0)» و«البداية والنهاية» (9/ 2)772١‏ و«تاريخ بغداد) اا ؟).

هو مالك بن مغول البجلى الكوفى كان كثير الحديث ثقة حجة» مات سنة 69١ه.‏ انظر» #العبر فى تخير من غير (4)08/1 .و«الكامل» (9900//0)» و«شدرات الذهب» (017/1.

هو يزيد بن زريع أبو معاوية شيخ الإمام أحمد في الحديثء» كان ثقة عالماً

غابداً وزعاء نات سننة

شرح السّنَّة اإحدحا - ع وما 5 )6 راس هاس اس 8 11 اس واس 8 7001 ل سا ل سه 75 وَمَعَادْ بنَ معَاذِ 4 رومن كرد ا وكماة شلك 3 وَحَماد بن

رَيْق7* [وَمَالِك ع د وَالأَوْرَاعِيَ”"2. وَزَائِدَةَ بن قُدَامَة2©"9 كَاغْلّمْ

انظر: «العبر فى خبر من غبر» »)585/١(‏ و«البداية والنهاية» »)١487/١١(‏ و«المنتظم» (47/9).

)١(‏ هو معاذ بن معاذ أبو المثنى العنبري البصري» كان من الأثبات في الحديث أثنى عليه أحمد بن حنبل وغيره» مات سئة 95١ه.‏ 1 انظر: «المنتظم» 2)7”5/٠١١(‏ و«شذرات الذهب» 2)715/١(‏ و«سير أعلام النبلاء» (05/9).

(؟) هو وهب بن جرير بن حازم أبو العياس الجهضمي كان ثقة» مات سنة *١٠ه.‏ انظر: «الطبقات الكبرى» (2»)7598/1 و«العبر في خبر من غبر» ))709/١(‏ واشذرات الذهب» .)١57/:5(‏

() هو حماد بن سلمة بن دينار أبو سلمة البصري الحافظ عالم أهل البصرة كان سيد أهل وقته» مات سنة 5١ه.‏ انظر: «شذرات الذهب» .4)507/١(‏ و«العبر في خبر من غبر» ))5158/١(‏ و«الوافي بالوفيات» (89/15).

(54) هو حماد بن زيد بن درهم أبو إسماعيل» إمام أهل البصرة» كان من أهل الورع والدين» مات سنة 4لا١ه.‏ انظر: «العبر فى خبر من غبر) (١/5/ا7)»‏ و«اشذرات الذهب» ,)5977/١(‏ و«الأنساب» للسكاق (1777/1).

(9) سبقت ترجمته (ص76).

(5) هو الإمام الجليل علامة الوقت عبد الرحمن بن عمرو أبو عمرو الأوزاعي فقيه أهل الشام وإمامهم» مات سنة لا6١ه.‏ انظر: «البداية والنهاية» »)١١5/٠١١(‏ و«(شذرات الذهب)» ,)551١/١(‏ و«النجوم الزاهرة» (؟1/١07.‏

60 هو زائدة بن قدامة أبو الصلت الثقفي الكوفي الحافظء قال أبو حاتم: «ثقة صاحب سنة»)» مات سنة ١5١اه.‏ انظر: «العبر في خبر من غبر» ,)5757/١(‏ و«اشذرات الذهب» »)55١/١(‏ و«الوافي بالوفيات» .)١١5/١5(‏

7 لسنة حك الككةا اكت سول وإذا رانك الجر اي الحَجّاجَ ؛ الك وَأَحْمَدَ بنَ حَدْبَلٍ”"» وَأَحْمَدَ 0 فَاعْلَمْ أَنَّهُ صَاحِبُ سُنَّةِ إِنْ شَاءَ الله إِذَا رف بِخَيْرِ» وَقَالَ بِقَوْلِهمْ .

[5*] وَإِذَا رَأَيِتَ الوبجلَ جَالِسٌ مع رَجَلٍ مِنْ أفشل الأَهْوَاءِء فَحَذْرْهُ وَعَرّفْهُ فَإِنْ جَلّسَ”' مَعَهُ بَعْدمًا عَلِمَ قَائّقِه؛ فَإِنَه صَاحِبٌ هَوّى.

ا

00 2 وَإِذَّا سَمِعْتَ الرَّجُلَ تَأتِبِهِ بالأثّر قَلَا يُرِيدُهُ‎ ]١6[ قَلَا [تشك]”" أَنَّهُ رَجُلَّ قَدِ اختوى عَلَى الرَنْدَقَدَه [17/أ] قَقُمْ مِنْ عدو"‎

)١(‏ ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق) و(م) مع وجود بعض التصحيفات في (م)» وقد حدث تقديم وتأخير واضطراب في هذه الفقرة بين المخطوط والمطبوعات» والذي في الأصل: «وحماد بن زيد والحجاج بن المنهال. .

(؟) هو الحجاج بن منهال البصري أبو محمد الأنماطي حدث عنه البخاري وكان ثقة صاحب سنة. مات سنة /1١7اه.‏ انظر: «شذرات الذهب» (2»)38/5 و«الطبقات الكبرى» (1/ 2070١‏ واسير أعلام النبلاء» .0207/1١(‏

(9) تقدمت ترجمته (ص07).

(4) هو أحمد بن نصر بن مالك الخزاعىء» كان من كبار العلماء أمّاراً بالمعروف فعالاً للخير قوالاً للحق» قُتل فى فتنة خلق القرآن سنة ١7١ه.‏ انظر: «المنتظم» 2))١590/١1١(‏ واقازية بغداد» .)١9//6(‏ و«الأنساب» /١(‏ 704 .

(5) كتب الناسخ في الهامش: «صوابه فجلس»» وهو مخالف لما في أصل المخطوط و(ق) او(م) ولما يقتضيه السياق.

() في الأصل: «يشك»» والمثبت من (ق) و(م).

0) قال رسول الله ل: (ليوشك الرجل متكثاً على أريكته يُحَدّتٌُ بحديثي فيقول:بيثنا وبينكم كتاب الله ما وجدنا فيه من خلال السعحللناءء -

[1] متا

0]

[15] وَاعْلَمْ أنه لوك كلينا وريه لقو كلها اليه ين وَأكَُرُمًا: الروافْضَ ؛ وَالمُعْتَزِلَةٌ ولحي ١‏ نَهُمْ [يُرِيدُون النّامبت]27© ع عَلى الثتيليل وَالرَنْدَقَةٍ

]١7[‏ وَاعْلَمْ أَنَّهُ مَنْ تََاوَلَ أحداً مِنْ أَضحَاب مُحَمَّدٍ يلل فَاغْلَمْ

َه إِنْمَا سم كل وَقَذْ آذَاهُ في قَبْرِ.

١٠ "4[‏ |] وَإِذَا ظهَرَ لَكَ مِنْ إِنْسَانٍ شَيْءٌ م مِنَ البدّع. ا ؛ فَإِنَ

5

الَّذِي أَخْنّى [عَنْك]' أَكثَرٌ مِمًا أَظهْرَ.

[!!] وَإِذا وَأَيِتَ الرَجَلَ مِنْ أَهُل السّئْةٍ رَدِيءَ الطَرِيقٍ 7 2-6 2 04 5 ع . رمن 2 2 2 3 وَالمذهب» فاسِمًا فاجراء صَاحتٌ مَعَا ص » ضالاء وَهْوَّ عَلى ساعد فافكة ١:‏ واخلس .ممه فإنه لين اتفرك]” منضييهد” - وإذ1 ونث

- 2 وما وجدنا فيه من حرام حرّمناه» ألا وإن ما حرم رسول الله فهو مثل ما حرم الله). أخر جه الدارمي (087)» والترمذي (5154) وغيرهماء وصححه الألباني في «صحيح الجامع» (/5501). و«المشكاة» .)١57(‏

)١(‏ ما بين المعكوفين ليس في الأصلء وأثبته من (ق) و(م).

0) في (ق): «وأردؤها» وفي (م): «وأرذلها».

095 :في الأصبل: اليذرون»» وفي (م): «يدورون» والمثبت من (ق)» وقوله: «الناس» من (ق) فقط.

(5) هما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق) و(م).

)0( في رق و(م): «وهو من أهل السنة»).

() في الأصل: «يضرك»» والمثبت من (ق) و(م).

030 مراد المؤلف كأنه: بيان شناعة البدعة وقبيح شأنها وعظم ضرر صاحبهاء وأن "فاسع أفل الفحة احقك فدررا هن فإنه مع فسقه لا يفسد عليك -

6 الكذةا [الرَجْل]"'' مُجْتَهدا”" - وَإِنْ بَدَا"" مُتَقَسّفاً مُحْتَرقا”*' بالعِبّادةِ ‏ صَاحِبَ هَوّى» قلا ُجَالِسَْةُ وَلَا تَفْعْدُ مَعَهُء وَلَا تَسْمَعْ كُلامة ع لكان

م في طريقٍ » فإني لا آم* أَنّْ > 00 سُتَحي طرِيَقنَه 3 2 ع0 000

0 98 ده (8) ممع مشو ءع(9) م عم و وف سلس وراى يونس سِ عَبَيلِ ابنه [وَقد] خرج من عنل صَاحِبٍ 2 ا 2 5 م 3 0 0( 2 03 8 24 )201

ا و م ٠.‏

2 - 0 :0 َ 0 2 مامه وه 20270 ع 3 ف .0 ٠.‏ َم 7 قال: يا لت لآن 0 0 من بيت 3 احت إلىّ من أن أرَاك 0 مامه 0 202 7 ل أ ١5027.‏ ََ 52 ا يَا بنئّ زانيا اا” ( فاسِقًا

اعتقادك وليس هذا أمراً من المؤلف بصحبة الفساق كما ترئ.

)١(‏ ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

(؟) كانت في الأصل: «مجتهداً في العبادة» ثم ضرب الناسخ على : «في العبادة».

(9) قوله: «وإن بدا» جاء ملحقاً في هامش الأصلء وعليه علامة (صح)»: وهذا الإلحاق ظهر في بعض المصورات دون بعض.

(:) في (ق) و(م): «محترفاً»» وجاءت هذه العبارة في (ق): «وإذا رأيت الرجل عابداً مجتهداً متقشفاً محترفاًا وفي (م): «وإذا رأيت عابداً مجتهداً متقشفاً محترفاً) .

(5) في الأصل: «تمشي»» والمثبت من (ق) و(م).

(7) في الأصل: «فتلهك». والمثبت من (ق) و(م).

(0) وهذه الفقرة نقلها ابن مفلح المقدسي في «الفروع» (؟59/7١).‏

(0) تقدمت ترجمته (ص56١١).‏

(9) ها بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق)» وفي (م): «قد).

)١(‏ في (ق) و(م): «خرجت».

)١١(‏ جاءت تسميته في (ق) و(م): «عمرو بن عبيد)ا» وهو من أهل البدع والأهواء.

)١١(‏ في (م): «خمار». (15)في (ق) و(م): «فلان وفلان».

(15): فول ساوقا »ا جاع ملحتا امتصيوريا في هامش الأصل» ولم يظهر في بعض المصورات.

3 0 9

لسشنة الفذما حَ 5 كسا حََائئاً ا إِلَىَ مِنْ أنْ تَلَقَاءُ بِقَوْلٍ لان وَفُلَانِ

آلا تَرَى أن يُونْسَ بن عبد عَلِمَ أن الخثتى لا يُضِل النَهُ عِنْ دينه» وَأَنَّ صَاحِبٌ البذعَةٍ يُضِلَهُ حَتَّى يُكَفْرَهُ.

3 وَاحْدَرْ ثُمّ اخدّرز [اه ل ره زتايقا خامة بوانت م

مر لجال 2 وفك -_ و نض قَإِنَ الكَلدَ كَأَنَهُمْ 5 روواكك إلا مَنْ : عَقمه الله مِنْهُم. 4 وانظة إذا سيقت الرخل يذكر انق أبن 419135 وبشراً

)١(‏ في (ق) و(م): «بقول أهل الأهواء».

(؟) أخرجه بنحوه اللالكائي في «شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة» (5/ 74١‏ رقم 1778)» والخطيب في «تاريخ بغداد» 42١77 /١7(‏ والبغوي في «الجعديات» (1/ 5 رقم 2»)1770 وأبو نعيم في «الحلية» 227١/79‏ والمزي في «تهذيب الكمال» )07١/7(‏ من طريق خويل ختن شعبة قال: كنت عند يونس بن عبيد فجاءه رجل فقال: يا أبا عبد الله تنهانا عن مجالسة عمرو بن عبيد وقد دخل عليه ابنك؟ قال: ابني؟ قال: نعم» قال: فتغيظ الشيخ» قال: فلم أبرح حتى جاء ابنه. فقال: يا بني قد عرفت رأبي في عمرو بن عبيد ثم تدخل عليه . . . ثم ذكر نحوه. وأخرجه الخطيب )١179/« - ١977/١7(‏ من وجه آخر عن يونس.

() ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

(5) في (ق): «كلهم في ضلالة».

)0( في الأصل: «داوداد»» وهو أحمد بن الفرج بن أب دؤاد الإيادي المعتزلي» رأس فى الضلالة» حمل السلطان على امتحان الناس بخلق القرآن» مات سنة 056 انظر: «البداية والنهاية» .)3١9/١٠١(‏ «والعبر فى خبر من غبر) »))57١/١(‏ و«شذرات الذهب» (؟/98). ْ

(7) هو بشر بن غياث بن أبي كريمة المريسي من شيوخ المعتزلة» كان داعية إلى القول بخلق القرآن. مات سنة 8/١١1ه.‏

وَعَامة 5" أو أبَا الهُدَيْلِة"© أ أؤ [هِسَاماً]”" الفُوطِت”'' أو أحداً مِنْ [أَتْبَاعِهِمْ و أشياعهة 4 قَإِنَهُ صَاحِبُ بِذْعَقٍ فَإِنَّ هَوْلَاءٍ كَانُوا عَلَى اردق

> ).أو ِو س ”> 0 لخ ىه 10 ع )0 6 6 .0 وَأَترّكُ هذا الرَّجْلَ الذِي ذَكَرَهُمْ بَخَيْرء ومَنْ ذَكْرَ مِنْهُم' ' بِمَنِْلتِهِمْ . ]١57[‏ والمحْتةٌ في الإسْلام بِدْعَدٌ وَأَمّا اليَوْمَ فَيْمْتَحَنُ بِالسّنَّقَ

لِمَوْلِهِ: إِنَّ هَذَا الل ف كَانْطءُوا عَمَنْ تَأَخُذُونَ 3 وَلا قينا اذيك إلا عدن اللو 002

- انظر: «العبر فى خبر من غبر» /١(‏ *الا”). و«البداية والنهاية) 2,))58١/١١(‏ و«شذرات الذهب» (55/0).

.ها١7 هو ثمامة بن أشرس النميري المتكلم من رؤوس المعتزلة» مات سنة‎ )١( و«اسير أعلام‎ »)١40 /( و«تاريخ بغداد»‎ .)7504/٠١١( انظر: «المنتظم»‎ .)5١7”/1١١( النبلاء»‎

(؟) هو محمد بن الهذيل بن عبد الله أبو الهذيل العلاف البصري شيخ المعتزلة ورأس البدعة» مات سنة 0"ااه. انظر: «العبر في خبر من غبر» 2»)577/١(‏ و«الوافي بالوفيات» ,)٠١1/0(‏ واسير ير أعلام البلاء» .)057/١١(‏ 1

(*) في الأصل و(ق): «هشام». (4) تقدمت ترجمته (ص8388).

(5) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق).

(7) قوله: (ومن ذكر منهم) ليس في (3)» وقد جاءت هذه العبارة ملحقة في هامش الأصل» ولعل بسبب التصوير سقطت كلمة: (فإنه)» فتصير: (فإنه بمنزلتهم)» والله تعالى أعلم.

(0) هذا من كلام محمد بن سيرين» أخرجه عنه مسلم في المقدمة »)١5/١(‏ وقد ورد مرفوعاًء ولا يصح . انظر: «سلسلة الأحاديث الضعيفة») .)١5841١(‏

(4) ورد على أنه من قول - كإ. أخرجه الخطيب في «الكفاية في علم الرواية» (ص46). والرامهرمزي فى «المحدث الفاصل» (ص١١5)»‏ والخطيب في «تاريخه» )7١١/9(‏ من حلي ابن عباس مرفوعاًء ولا يصحء بل هو موضوع. انظر: «العلل المتناهية» لابن الجوزي )17١/١(‏ وما بعدهاء و«السلسلة الضعيفة» .)075١9٠0(‏ و«ضعيف الجامع» (5180).

شرح السّنّة كنذا روغ ا 0 اق ابررئو» :اق ارد قد الورقة( وبرج و ير تللق حمر كل زيم فَتَنْظرٌء فإن كان صَاحِد سَنَةِ له مَعْرفَةَ صَدَوق كتَبِتَ عَنْه وإِلا تركته . برح ا ل و عر 0 0 6 #لاى مم0 > 1[ وَإِذا أَرَدْتَ الاسْتَقَامَة عَلَى الحَقّ وَطريق أَهْل السَنة قَبْلكَ فاخذر الكلامً» وَأْصْحَابَ الكلام» وَالجِدَالَ وَالمِرَاءَ» وَالقِيَاسَء موقي موسج ده 3-1 00 مي ا )١(‏ وو 00 جه ووه والمناظرة في الدين» فإن [استِماعك] منهم ‏ وَإِن لم تقبّل منهم - 2 2 َُ دحو يك ه20 ممم دج 5 52754 يَقْدَحُ الشَّكّ في القَلْبء وَكَمَى به قَبُولاً [فَتَهْلِكُ]""'. وَمَا كَانَتْ رَنْدَقَة 2 0 86 0 مي 1 2 0 - 0 قطءى وَلا بلعه. وَلا هوى »2 وَلا ضلالة» إلا من الكلامء وَالجدالٍ» 0 م 2007 5 َه 2 هئ 7 2 وَالْمِرَاء» وَالْقِيَاس» ]2 أَبْوَات البدعة» والشكوك وَالرنِدقَةَ . 31 م فالله الله فى تَمْسِكَء وَعَلَيكَ بالأثرء وَأْضْحَاب الأثرء >ةة 02 0 _ 5 سس 13 مه 1 210 7 وَالتَفُلِيدِ؛ فَإِن الدَّينَ إِنْمَا هُوَ بِالتَفْلِيدا*' [يَعْيَى للتبع يل وَأْصْحَابهِ

ذه

3 0 شع سال 92 03 0-4 2-2

ع

0

ام 2 0 مده وع(ه) سمه مهي ها سه ٠‏ 06 وه مي 01 رضوان الله عليهم] 2 وَمَنْ قَبْلنَا لم يَدَعُونَا في لبس» فقلدهم وَاسترح ء 7 2 5 0 6 عه 14 ك3 سه .وه 8 ع 5 0 وَلا تجاوز ]]/١8[‏ الاثرَء وأهل الآثرء وَقَفك عند المعشان” 0 وَلا

د هم (7ا) 3 0 103 3 5 م 2 22-7 7 3 63 00 َه 7 تقس شيّئاء ولا تظلبٌ مِنْ عِنْدِكَ جيلة ترد ابهًا] عَلى أَهْلٍ البدّع» مِرْتَ اس 92 0 3 2 0 مِنْ نَفْسِاءَ ش

#2 أ

هر 2 3 ا ما عَلمْءَ ا ولا صم أ 6

عَلمتَ أن معحمد بن سيرين 01011 1 1[ [ |[ 0 521110113131

9 الأصل : «استمتاعك»», والمثبت من (ق).

(؟) ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

(*) فى الأصل: «وهواء والمثبت من (ق).

(45 . العليدا عنا اي الاتباعء ٠.وأسان‏ الفصنق للك في موضم سابق:

(5) ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

() في (ق): «متشابه القرآن والحديث». () في (ق): «ولا تفسرا.

(8) ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

(9) هو محمد بن سيرين بن أبي عمرو أبو بكر الأنصاري مولى أنس بن مالك وله » إمام مقتدى به فقيه ورع» مات سنة ١١١ه.‏ انظر: «البداية والنهاية» (9/ 71/5)» و«العبر في خبر من غبر» 2)١78/١(‏ -

في قَضْلها'' لَمْ يُجِبْ رجلا ناكل انح في مساو وإجدوء لاطو وا

22

مِنْ كُتَاب اللوء فَقَيلَ لَه قَقَاَ: أَحَافْ أن كر فها ف بقع في كَلْبِي شي 2 3 وَإِذَا سَمِعْتَ الرَّجْلَ يَقُولُ: إِنّا تَحْنُ نُعَظُمْ له - إكا سَمِعَ

آثَارَ رَسُولٍ الله يكن - فَاعْلَمْ أَنَهُ جَهْمِيٌ: يُرِيدُ أَنْ يرد أَئْر رَسُولٍ اللو يأو

وَيَدْقَعَ بِهَذِهِ الكَلِمَةِا" آثَارَ رَسُولٍ الله كله" و وَعُوَ يَرْعُمْ أ أنَهُ يُعَظُمْ الله

وه 1

وَيُتَرّهُة” إِذَا سَمِعَ عريفة اقيق وعوية ازول ور ا 5 أَئَرَ رَسُولٍ الله يل؟ وَإِذَا قال0": إِنَا عَم الله أَنْ يدول مِنْ مَوْضِعْ إل

م و 2

يي فَقَدُ زعم 4 أَغْلَّمُ بالله مِنْ غَيْرو اله هَوْلَاءِ ؛ فَإِنَ جمهور

النّاسِ مِنَ السُوقَة وَغَيْرِمْ عليه [الذانيه وعد اتا و 573 وَإِذَا سَأَلَكَ أَحَدٌ عَنْ مَسْألَةٍ في هَذَا الكتّاب” 2. وَهُوَ

لَمُسْتَرْشِدُ]("' فَكَلَمْكُ وَأَرْشِدْهُء وَإِذَا جَاءَكَ يُنَاظِرُكَ» فَاحْدَرْهُ فَإِنَّ في

- 2 و«المنتظم» لابن الجوزي (178/10).

)١(‏ في (ق): «مع فضله».

(؟) أخرجهالدارمي في «سئنه» ١١١ /١(‏ رقم 20791 واللالكائي في «أصول اعتقاد أهل السنة» ١77 /١1(‏ رقم 757)» وابن وضاح القرطبي في «البدع والنهي عنها» (ص”07)» وابن ن بطة في «الإبانة الكبرى» (77/1) من طرق عن محمد بن سيرين . وانظر: «سير أعلام النبلاء» (١١/86؟)».‏ و«حلية الأولياء» )7١1/9(‏ وما بغدها.

(9) في (ق): «ويدفعه بهذه الكلمة».

(4) قوله: «آثار رسول الله كل ليس في (ق)» وجاءت ملحقة في هامش الأصل .

(5) في (ق): «ويترهد». )١(‏ فى (ق): «أفليس قد رد).

64 في (ق): «إذا قال». ١‏

(8) ها بين المعكوفين ليس فى الأصل» وأثبته من (ق).

(9) في (ق): «في هذا الباب»: والمؤلف يقصد كتابه هذا.

2٠١‏ في الأصل: «مسترسل» والمثبت من (ق).

المَاظَرَة: [الهرَاءة]”'': وَالجِدَالَء وَالمعَالبَةَ وَالخُصُومَةَ وَالعَضَبَء وَقَدْ

هيت 1 1 0 يُخْرِجَانِ يها ْ طرِيقٍ ال وَلم ل

عَنْ أَحَدٍ مِنْ فُقَهَائنَاء وَعُلَمَائَِا أَنّهُ [14/ب] نَاظَرَ أَوْ جَادَلَ أَؤْ حاص . ]١51[‏ قَالَ ال 0 السك لا يُمَارِي وَلا يدَارِيء حكمئه

يَنْشُرْمَاء إِنْ قُبِلَثْ حَمِدَ الله وَإِنْ رُدَّتْ حَمِدَ اه" .

وَجَاءَ رَجُلٌ إِلَى الحَسَنْء كَنَا لَه أن نَاظِرّكَ في الدَّين؟ فَقَالَ

)١(‏ في الأصل: «والمراء»» والمثبت من (ق).

(0) في (ق): «وقد نهيت عن جميع هذا». ("7) في (ق): «وهويزيل عن طريق الحق».

(5) هذه الفقرة نقلها ابن مفلح المقدسي في «الآداب الشرعية» )774/١(‏ عن المصنف دون بعض الكلمات» والمقصود بالمناظرة والجدال هنا على طريقة أهل الكلامء وإلا فقد قال الله تعالى : يدهم لي فى أحَن» وقال تعالى: طلا مدلا أمْلَ الكتب إلا الى مي أَْسَنٌ إِلَّا الينَ طَلَموا منهر» الآيات» وقد ثبت أن الشافعي يأَنُْ ناظرء وكذا أحمد بن حنبل وغيرهم رحمة الله على على الجميع . |

() في الأصل: «الحسن البصري» ثم ضبب الناسخ على «البصري»». وكذا ليست هي في (ق)» وهو الحسن بن أبي الحسن واسم أبي الحسن: يسارء البصري أبو سعيد من سادات التابعين» مات سنة ١١١ه.‏ انظر: «البداية والنهاية» (517/94) و«شذرات الذهب» )١1757/١(‏ و«وفيات الأعيان» (؟/59).

(7) أخرجه نعيم بن حماد في «زوائده على الزهد لابن المبارك» (ص8 رقم )"١‏ عن سفيان بن عيينة عن رجل قال: «قيل للحسن في شيء قاله: يا أبا سعيد ما سمعتٌ أحداً من الفقهاء يقول هذاء قال: وهل رأيت فقيهاً قط؛ إنما الفقيه الزاهد في الدنيا الراغب فى الآخرة والدائب فى العبادة» قال: وما رأيت فقيها دازي ول يدارى: عفر مكمه لفان قبرت حيد اله وان رقت بت لد وهذا سند ضعيف لأن فيه راو مبهم. وورد من قول سفيان بن عيينة» أخرجه أبو نعيم في «الحلية» (لا/ 2)758٠9‏ والبيهقي في «شعب الإيمان» (؟588/7).

|] ٠0 سكف‎

الحَسَنْ : : أن عَرَقْتٌ ديني » قَإِنْ ضَ دِيئئكَ لي 0

وَسَمِعَ رَسُولٌ الله 6 5 قَْماً عَلَى بَابِ حجرته) سول أخد حَدَهم : ألم يَقُل الله كَذَا؟ وَقَالَ الآخَرٌ: 0 قل [اه]”" كذًا؟ فَحَرَجَ مُعْضَباً

سه ١‏ د و إعد و 7 لل م

قَقَالَ: (أَبِهَذًا أِرْثُةِ؟ أمْ بِهَذَا بُعِنْتُ إِلَيْكُمْ؟ أنْ تَضربُوا كِتَاب الله بَعْضَهُ ببَغض؟”". قَنَهَى عَن الجدَالٍ.

وَكَان ابن عُمَرَ يَكْرَهُ المتاظرَة”*2. وَمَالِكُ بن أنّس”“. وَمَنْ فَوْقَهُ وَمَنْ دُوَهُ إِلَى يَوْمِنَا هَذَاء وَقَوْلُ الله أكْبَرُ مِنْ قَوْلٍ وَتَعَالَى: ما يِل ف لنت آله إِلَّا الدينَ كفروا»”" .

)١(‏ أخرجه اللالكائي في «اعتقاد أهل السنة» ١78/١(‏ رقم 205١6‏ والآجري في «الشريعة» (ص2)07 وابن بطة في «الإيانة الكبرى» (085).

0( ما بين المعكوفين ليس فى الأصل» وأثبته من (ق).

(6) أخرجه أحمد (140/5- 195 رقم 5840 و5845)» وابن أبي عاصم في «السنة» (505) وغيرهماء وحسنه الألبانى فى «ظلال الجنة».

ع أخرج اللالكائي في «اعتقاد أهل السنة» (1/ ١77‏ رقم )١94‏ من طريق مجاهد قال: قيل لابن عمر: إن نجدة يقول كذا وكذاء فجعل لا يسمع منه كراهية أن يقع في قلبه منه شيء.

(4) قال معن بن عيسى: «انصرف مالك يوما إلى المسجدء وهو متكئ على يدي فلحقه رجل يقال له: أبو الجديرة» يتهم بالإرجاء: فقال: يا أبا عبد الله اسمع مني شيئاً. أكلمك به وأحاجك وأخبرك برأيي» فقال له: احذر أن أشهد عليكء. قال: والله ما أريد إلا الحق» اسمع منيء» فإن كان قنواياً فقل به أو فتكلم. قال: فإن غلبتني؟ قال: اتبعني. قال: فإن غلبتك؟ قال: اتبعتك» قال: فإن جاء رجل فكلمنا فغلبنا؟ قال: اتبعناه. فقال له مالك: يا عبد الله بعث الله محمداً بدين واحد وأراك تنتقل». أخرجه ابن بطة فى «الإبانة الكبرى)» (”587)» وأورده الشاطبي في «الاعتصام» (97/7) وهذا لفظه.ء وانظر: «(سير أعلام النبلاء» (0/ ١١‏ ). 1

(5:. :شورة خافن الآية 5

وَسَألَ رَجُلَّ مْمَرَه كَقَالَ: ما التَّاشِطَاتٍ نَشْطاً؟ فَقَالَ: لَوْ كُنْتَ رركا قق320 ,

وَقَالَ التبئّ ككلله: (المؤْمِنٌ لا يُمَارِيء وَلَا أَشْمَعُ لِلمُمَارِي يَوْمَ القيامة فدهو المرات لما 10

]١54[‏ َلَا يَحِلَ لِرَجْلٍ مُسْلِم أ فول تلان فاح ع جتن 0 ل ا" 0

عو 2 31 7 2 م

07

أرة

وَفَال :عند الشكين المنارك47 أطت اقرع وكتوية هذى زنك

)١(‏ هذا الرجل هو صبيغ بن عسلء وهذا اللفظ أخرجه اللالكائي في «اعتقاد أهل السنة» (774/5 رقم 5١١)غ:‏ وابن عساكر في «تاريخه» (117/77) من طرق عن عمر» وصححه شيخ الإسلام ابن تيمية في «الصارم المسلول» (0/ كه" باوم)ي,

هم ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

)6 أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير؛ (// ١57‏ رقم 7509): وابن حبان في «المجروحين) (؟7595/5 -755). وابن عساكر في «تاريخه» (//771 و854) من طريق كثير بن مروان الفلسطيني السلمي»ء عن عبد الله بن يزيد الدمشقي عن ص الدرداء وأبي أمامة الباهلي وأنس بن مالك وواثلة بن الأسقع» مرفوعا. قال ابن حبان عن كثير بن مروان هذا : «(وهو صاحب حديث المراء» منكر الحديث جد لا يجوز الاحتجاج بهء ولا الرواية عنه إلا على جهة

التعجب)». والحديث قال عنه الألبانى فى «ضعيف الترغيب والترهيب» :)١١5(‏ (موضوعا.

ع تقدمت ترجمته (ص١١١).‏

|] ١| 5

إن

مواق :411/137 فين هنو الاره وَسَبْعُونَ هَوَّى: القَدَرِيَهُ» وَالمُرْجَِةُ وَالشيعَة وَالْخَوَارِجُ”" .

قَمَنْ قَدَّمَ أبَا بَكْرِ و َعَم وعنكان [رغلنا ]على جَوِيع أ صححاب 0 وَلَمْ يتكلم في البَاقِين إلا بِخَيْرِ» وَدَعَا لَهُمْء 0

3

وَلِه وَآخره.

نس

ته أهواء انشَعَبَتٌ هله الاثمَا 5

20 الحش 2

من م 2 ا ل ا 0 2 ومن قال: الإيمان فول وعمل» يريد وينمص . فَمَدَ خرج مِنّ 5 عوك ميم 2 الإرجَاء كله أوله واخره.

-2 -2

0 د هر 8 له مله ل مَنْ قَالَ: الصَّلَاةٌ خَلْفَ كل بر وَفَاجِرِء وَالجِهَادُ مَعَّ كُلَّ حَلِيَةٍ لِيفَةٍ . ل ير الْخُرُوجَ عَلَى السَّلْطَانِ ِالسَيْفِ وَدَعَا لهُمْ بالصّلاح . فَقَدْ حَرَجَ

مِنْ قَوْلٍ الخْوَارِجٍ أوَلِهِ وَآخِرِه.

و2

وَعَنكال3 العقاوي كلها[ 71 اش خرر ها قرغ 00 مَنْ يَشَاءٌ ا مَنْ يَشَاءُ. فَقَدْ خَرَجَ مِنْ قَوْلٍ القَدَرِيّةَ 7 وآخروء وَهُوَ

صَاحِبَ سنةٍ.

]١59[‏ وَبِدْعَة7* طهَرَتْء هَيَ كُفْرٌ بالل لل العَظِيمء وَمَنْ قَالَ بهَا

كَافِرٌ لا شَكٌ فِيه: مَنْ يؤْمِنُ بِالرَّجْعَةَه و 0 لين

)١(‏ في الأصل : «الاثنين»» والمثبت من (ق).

(؟) أخرجه ابن بطة في «الإبانة الكبرى» (7178) من طريق حفص بن حميد» عن ابن المبارك .

() ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

(:) ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

(5) في (ق): «وكل بدعة».

(5) في (ق): «والذين يؤمنون بالرجعة ويقولون».

حي ' مرجع قبل يذ يَوْم القِيَامَةَ» وَمُحَمَّدُ بِنُ عَلِيٌ''' وَجَعْمَرُ بنُ محمد" وَمُوسَى بن جَعْمَرٍ" وَتَكَلّمُوا0 في الإِمَامَةٍ 5 يَعْلَمُونَ العَيْبَء قَاخَْدَّرْهُمْ؛ فَإنّهُمْ كُمَارٌ بالله العَظِيم» وَمَنْ قَالَ بِهَذَا الَو" .

2 سه 7 ١‏ ه انن 6 قَالَ طَعْمّة بن [عَمْر 1 ا ا ا ا ا

ضخ

مْثْمَانَ وَعَلِيٌ فَهُوَ شِيعِىٌ 1 يُعَذَّلُ وَلَا يُكُلَّمُ وَلَاايَجَالَسٌ ب [135/رت] وَمَنْ قَدّمَّ عَلِيَا يَأ عَلَى عُئْمَانَ فَهُوَ رَافِضِئٌ قَدْ رَفَضَ مر أَصْحَاب رَسُولٍ الله .

)»١(‏ هو محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب» أبو جعفر الباقرء السيد الإمام الثقةء مات سنة 4١1اه.‏ 00000 انظر: «البداية والنهاية» 2)9١9/9(‏ و«المنتظم) 5/0 2).

(؟) هو جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الملقب بالصادق» إمام عَلمء مات سنة 548١ه.‏ انظر: «الوافي بالوفيات» )98/١١(‏ و«سير أعلام النبلاء» (2)5560/5 و«وفيات الأعيان» .)771//1١(‏

(*) هو موسى بن جعفر بن محمد بن علي أبو الحسن» الملقب بالكاظمء إمام عابد» مات سنة 87اه. انظر: المنتظم لابن الجوزي (9/ /مه4)ء و«العبر في خبر من غبرا /١(‏ /21). و«شذرات الذهب» .)"١5/١(‏

(4) في (ق): «ويتكلمون)».

(5) قوله: «ومن قال بهذا القول» ليس في (ق).

(7) في الأصل: «عمر)ء والمثبت من (ق) ومصادر التوثيق» وهو طعمة بن عمرو العامري الكوفى» وثقه ابن معين وغيره» مات سنة 58١ه.‏ انظر: «الوافي بالرقاتة (254/1)» و«الجرح والتعديل» (595/54). و«تهذيب التهذيب» .)١7/6(‏

0) تقدمت ترجمته (ص60). (0) فى (ق): «آثار».

)0( لم أجده. 1

متلهه الفنما

لس هل ّم هم مع(١)‏ 01 م > ريى اقرف رم وامل 1 سيه ا سم ومن قدم [الاربعة] على جَمَاعَتِهِم 2 وَترحمٌ عَلى البَّاقِينَ دس سس اه 09 و 5 5 0 3 3 ا ا و 9 0 وَكَفٌ عَنْ زَلَلِهِمْ فَهُوَ عَلَى طَريقٍ [الاسْتِقَامَةٍ و1" المُدى في هَذَا

7 6# 92 د 2 5 > > وعره ا م و 7 ل ]١16١[‏ وَالسَئْهَ أن تَشْهَدَ أن العَشَّرَةَ الذِينَ شَهِدَ لَهُمْ رَسُوَلَ الله وَل الجن أَنَّهُمْ في الجنَّهَ لا شَك”.

لاو انرو يقلي أخده إل ارضول اشاجلى :انه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلى آله قَقَطلا" .

[151] وَتَعْلَمَ أَنَّ عُنْمَانَ بنَ عَمَّانٍ قُيِلَ مَظْلُوماء وَمَنْ قَتَلَهُ كَانَ َلال) 200

)1١(‏ في الأصل: «الثلاثة». والمثبت من (ق).

(0) في (ق): الجميعهم).

(9) ما بين المعكوفين ليس في الأصل» وأثبته من (ق).

(4) في الأصل: «الكتاب»» والمثبت من (ق).

(4) ثبت الحديث بذلك عن النبي يَلِْوٌه وقد تقدم في (ص 07‏ 05).

(5) في (ق): «ولا نفرد الصلاة».

0 انظر تفصيل هذه المسألة في: «جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على محمد خير الأنام» لابن القيم (ص577): «باب في الصلاة على غير النبي وآله صلى الله عليه وسلم تسليماً». وتفسير ابن كثير (/0117).

(8) عن أبي موسى الأشعري َه قال: بينما رسول الله يِه في حائط من حائط الحديثة وهو اذك يركز بعزد معه بين الناء والظين :إذا اسستففخ رجحل فقال: (افتح وبشّرهُ بالجنة) قال: فإذا أبو بكرء ففتحت له وبشرته بالجنة» قال: ثم استفتح رجل آخرء فقال: (افتح وبشّرهُ بالجنة)» قال: فذهبت فإذا هو عمرء ففتحت له وبشرته بالجنة» ثم استفتح رجل آخرء قال: فجلس النبي كَلْةِ فقال: (افتح له وبشّره بالجنة على بلوى تكون)» قال: فذهبت فإذا هو عثمان بن عفان. قال: ففتحت وبشرته بالجنة. قال: وقلت الذي قال»

شرح السَّنَّ

الفنةا ]١15“[‏ فْمَنْ أقرّ بمَا في هذا الكتاب وَآمَنَ بهِ وَاتَحَذْهُ إِمَاماء وَلمْ ل د عل 2 معو د اد خم رن 04 0 5 شك فى حرفي منهء وَلم يَجَحَد خرفا واجداء فَهُمّ صَاحِبٌ سنئةٍ سا صا ص رصماي - د سن ه 5 1-8 سساه را رك شر ا 8 5 3 ٠.‏ م وَجَمَاعَةَّء كَامِلء قذ كَمَلتُ فيه السئة» وَمَنْ جَحَدَ حرفا مِمَا فى هذا

25 م6 ع2

- اه 7 سوه ع ١‏ 0 5 ا ل ل الكتاب» أو-شك'[فن" حرق يله أو شك وات و وَقَفَ فَهُىَ صَاحِتٌ

77 زهفق ا

قوق 11 ون كد أو فك فى "كوريخ الفزاوع أو فى :امو و جاء عَنْ رَسُولٍ الله يل لَقِيَ الله تَعَالَى مُكَذَْباء فَائَقٍ الله وَاحَذَّرْ وَتَعَامَدْ ِيمَانَكَ .

1841 ] وَيْقالشْنه أذ لا تميق أغذا عل اتنضية اش وله أولى الْخَيْرِ و الْخلث ا لا طَاعَد لِبَسَّر فرج لخي الوك و 1 ان [أغد و1 ذلك كله نل كارك وهال »

سم 4 - 6< ا 2 ا 1 أ 2 ]١66[‏ وَالإيمان بأن التوّيّة فريضة على العِبادٍ أن ا إلى الله ويقَ]1" مِنْ كبِيرٍ المعَاصِي وَصَغِيرِهًا”” .

فقال: اللهم صبراً أو الله المستعان. أخرجه البخاري (7”715), ومسلم (5107) وهذا لفظه.

)١(‏ ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق).

. مثل هذا الكلام إنما يقال في حق كتاب الله وك‎ )٠(

() جاءت العبارة في (ق): «ومن السنة أن لا تطع أحداً في معصية الله ولا الوالدين والخلق جميعا). وفي (م) نحوها.

(5:) تكررت نحو هذه الفقرة (ص209) فراجعها هناك.

(5) في (ق): «ولا تجب).

(5) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق) و(م).

(0) ما بين المعكوفين ليس في الأصلء» وأثبته من (ق) و(م).

(0) قال الله تعالى: #وثويا إِلَ أل بيصا أَمّهَ المؤبوب فعَلّي مُفيشيت4 [النور ٠:‏ 3]. وقال تعالى: ومن لَّمَ َنب َوْلهِكَ م الطَسُنَ4 [الحجرات: .]١١‏ وانظر: «جامع العلوم والحكم» لابين رجب (ص59١).‏

0 95

اتات النفلة

[15] وَمَنْ لَمْ يَشْهَدْ لمن شَهِدَ لَهُ رَ سُولُ الله كل بالجنّق» فَهُوَ صَاحِبٌ ِذْعَةٍ [٠7/أ]‏ وَضَلَالَق شَاكّ فيما قَالَ سول الله كه .

وَقَالَ ماللكن” دن امن مَنْ لَزْمَ السَنَّه وَسَلِمَ ان ال اين سول 2 0 م مَاتَ» كَانَ مع م التبيِينَ وَالصَّدَيقِينَ والشهداء وَالضَّالحِينَ ‏ ون كان في العَمَّلِ'".

مه - 16 2-2 لل م مك وَكَال 7 بن الحَارِث7"**': الإِسْلَامُ هُوّ السَنْةء وَالسَنْةَ هِيّ

م

وَقَالَ قَضَيْلٌ بن عِيَاضٍ: إِذَا رَأَيْتُ رجلا مِنْ أَهْلٍ اسن لسَّنَةء فَكأنْمَا أَرَى 5 من نْ أَضْحَابٍ رَسْولٍ الله َه وَإِذَا دتت 5 من هل

2

البدّع» تكانها أو رخلذ هر ال 3

وَقَالَ يُونْسُ بنُ عُبَيْدِ: العَجَبُ مِمَّنْ يَدْمُو اليّوْمَ إلى الس

)١(‏ في (ق): «أصهار»ء وجاءت في (م) على الصواب كما في الأصل.

() في (ق) و(م): «وإن قصر في العم" ولم أجد هذا النص.

(9) هو بشر بن الحارث بن عبد الرحمن أبو نصر الزاهد المعروف. مات سنة /ا1 اه انظر: «البداية والنهاية» »)791//٠١(‏ و«العبر فى خبر من غبر) 2)994/١(‏ و«المنتظم» لابن الجوزي .)١575/١١(‏ ْ

(5) في الأصل: «بن بشر الحارث»» والتصويب من (ق) و(م) وكتب التراجم

(0) قد تقدم في أول صفحة من الكتاب من كلام المصنف رحمه الله تعالى.

() وقفت على الشطر الأول منه من كلام الشافعي رحمه الله تعالى بلفظ: (إذا رأيت رجلاً من أصحاب الحديث كأني رأيت رجلاً من أصحاب النبي كلها . أخرجه عنه أبو نعيم في «الحلية» 4)25١9/4(‏ والبيهقي في «المدخل إلى السئن» (ص١9"‏ رقم 589). وبلفظ : «إذا رأيت رجلا من أصحاب العويف» فكأني رأيت النبي علد ا أخر جه الخطيب البغدادي في اشرف أصحاب الحديث» (ص45 رقم 06

اقفلةا حتت

له م 0 مه 1 تم سس الا مزرنية ل ارقاو َه لىء ليع ير 6 5 0“ 0 مهرش ه عو مده

ىنات

وَفَال [اختمد وو ]7ب وفات رغ" يز افكاي نزيين 15 م 0 156 َ مه 5 م وه ةه 0 ممم في المّنام» فمال: قولوا لابي عَبْدٍ الله: عَليّك بالسنةٍ؛ فإن أول ما

أ َه و 23 6 على اا الى 16 :

وَقَألَ أبْو الغالة”*'+ مق مات على السنة مسسوراء- فهو صدرى.

و اليد 5

دبالة الاعْتِصَامُ ا

)١(‏ أخرجه بنحوه أبو نعيم في «الحلية» »275١/(‏ واللالكائي في «اعتقاد أهل السنة» (١//ا 5‏ 08 رقم 27١ 7١‏ 77), والمزي في «تهذيب الكمال» (070370) من طرق عن يونس بن عبيد.

9). في الأصعل : «أبو عبد الله غلام خليل» وقد بينت في المقدمة أن هذا خطأ في أصل النسخةء والمثبت من (ق) و(م).

(6) في الأصل: «رجلاً». وجاءت في (ق) على الصواب.

4 هو رفع بن هرا أبو العالية الرياخية. الإمام المقرئ الشافظ المفسي: مات سنة ٠94هء‏ أو 97ه. انظر: «الطبقات الكبرى» »)١١7/1(‏ و«الوافى بالوفيات» 2)977/١5(‏ واسير أعلام النبلاء» ١ .)7١17//5(‏

(6) أخرجه الدارمي في «سئئه» (١/8ه‏ رقم 45). وأبو نعيم في «الحلية» (”/ 4,»؛ واللالكائي في «اعتقاد أهل السنة» 44/١(‏ 40 رقم ١5‏ /ا١)‏ عن الزهري قال: «كان من مضى من علمائنا يقول: الاعتصام بالسنة نجاة». وجاء في 2/١‏ رقم 6) من قول الزهري نفسه . وقال عمر بن عبد العزيز في خطبة له: «وقد علمتم أن أهل السنة كانوا يقولون: الاعتصام بالسنة نجاة». انظر: «حلية الأولياء» (7577/45).

(7) هنا نهاية الأصل المخطوط. وجاء فى آخر النسخة: «آخر الكتاب والحمد لله

3

رب العالمين وصلواته على محمد وآله) .

هه | لَوَكَالَ سُفْيَانُ النّوْرِيُ: مَنْ أَصْعَى بِأَذُنِهِ إلى صَاحِبٍ بِدْعَقٍء حَرَجَ مِنْ عِصْمَةِ اللو وَوْكل 50 علقي إن البدّ 0 وَقَالَ دَاوَدٌ بن اق ع7 و الله تارك وَتَعَالَى إلى وسو عقون لا تخالض أخل البدّع» قَإِنْ جَالَسْتَهُمُء فَحَاكَ فِي صَدْرِكَ شي مِمَا يَقُولُونَء أَكيَيْنُكَ فِي نَارٍ ل

30 1

-- وجاء في الهامش: «قوبل بأصلهء فصح بحمد الله ومنه». ثم بعد ذلك صورة السماع في الأصل المنقول منهء وقد نقلته في المقدمة. ومن بعد هذه الفقرة إلى نهاية الكتاب فهو من (ق) وجاء بعضه في (م).

)١(‏ أخرجه أبو نعيم في «حلية الأولياء» (77/1؟. 5"). وابن بطة في «الإبانة الكبرى» (555) عن سفيانء وانظر: «سير أعلام النبلاء» (551/1). وورد من قول محمد بن النضر الحارثي أيضاً . أخرجه اللالكائي في «اعتقاد أهل السنة» ١١5 1١8 /١(‏ رقم 2)507 وابن الجوزي في «تلبيس إبليس» (١/8؟١‏ رقم ؟07).

(؟) هو داود بن أبي هند البصري الفقيه كان حافظاً مفتياً نبيلاً» مات سنة انظر: «العبر في خبر من غبر» »)١189/١(‏ و«المنتظم» لابن الجوزي (8/ 4») و«الطبقات الكبرى» (/ا/ 5606؟).

(9) لم أقف عليه من كلام داود بن أبي هند. وقد ورد عن جماعة آخرين » منهم : عطاءء وأخرجه عنه الهروي في كتاب «ذم الكلام» (54/؟5 رقم 7445) ولفظه: عن عطاء: «بلغنى أن فيما أنزل الله على موسى: لا تجالس أهل الأهؤاء. فيحدثوا قي قلبك ما لم يكنة. ومنهم خصيف الجزري» وأخرجه عنه الآجري في الشريعة (ص/0)» وابن بطة في «الإبانة الكبرى» (2)505 والهروي في الذم الكلام» (://ا١؟‏ رقم 07 ولفظه: «مكتوب فى التوراة: لا تجالس أهل الأهواء فيدخل فى قلبك شيء من ذلك فيدخلك النار». ١‏ وهذه آثار كلها معضلة.

وَقَالَ المُضَيْلُ بن عِيَاضٍ: مَنْ جَالْسَ صَاحِبَ بِذْعَةٍ لَمْ يُعْط |! 02

أَحَافُ أن تَنْرِلَ 1 07

همل 5 د معي 0 ا 0 2 ا م 2 ل 00 ار بن عِيَاض: مَنْ أحبّ صَاحِبَ بِذَعَقَء أخبط الله لتنا ا 0 1 إفرة

وقال 000 ساف 0 ل مع م صَاحِب بدَعَةٍ ونه 6 ا

سه 5 سمي 00 5 ع شَِ - 50 - 9 3 وَقال الفضَيّل بن عِيّاض: إذا رأيت صَاحِبَ بِذَعَةٍ في طريق فَجِزْ 8 مو ى (08) 5 في ارين ا

)١(‏ أخرجه البيهقي في «شعب الإيمان» (4/1 رقم 4587)» واللالكائي في «اعتقاد أهل السنة» بن رقم 2»)١١59‏ وأبو نعيم في «الحلية» (6// *), وأبو عبد الرحمن ن السلمي في طبقات الصوفية (ص 4 ٠١‏ رقم 27

(0) أخرجه البيهقي في «شعب الإيمان» (9/ 2577 )55‏ ومن طريقه ابن عساكر في تاريخه (98/448”) واللالكائي في «اعتقاد أهل السئة» 11//١(‏ رقم 67؛ وابن بطة في «الإبانة الكبرى» .)50١ »55١(‏

(90) أخرجه اللالكائي في «اعتقاد أهل السنة» ١8/١(‏ رقم 20587 وأبو نعيم في «الحلية» »2٠١7/8(‏ وابن بطة في «الإبانة الكبرى» (550) والهروي في اذم الكلام) (151//6 رقم 404807 ومن طريق: أبى تعيع ارواة ابن التجرزي في «تلبيس إبليس» ١١٠١ /١(‏ رقم 58).

(54) أخرجه أبو نعيم في «الحلية» (4/ 2.22٠١‏ واللالكائي ١78/١(‏ رقم 754)» وهذه الفقرة في بعض طبعات (ق) دون بعضء» وليست في (م).

(5) أخرجه أبو نعيم في «حلية الأولياء» »22٠١/8(‏ وابن بطة في «الإبانة الكبرى» (497)؛ ومن طريقٍ أبي نعيم أخرجه ابن الجوزي في «تلبيس إبليس» (١/؟؟7١‏ رقم 494).

0)

وَقَالَ الفُضَيْلُ بِنُ عِيّاضٍ: مَنْ عَظَُمّ صَاحِبَ بِدْعََء كَتَدْ أَعَانَ عَلَى

هَدْم الإسلام'". وَمَنْ تبَسّمَ في وَجْهِ مُبتَوعَ كََدٍ اسْتَحَفٌ بِمَا أَنْرَكَ الله وَل

عَلَى مُحَمَّدٍ لا ''. وَمَنْ رَدّجَ كَرِيمَتَهُ مِنْ مُبْتَِعِ كَقَدْ قَطَعَ رَحِمَهَاء وَمَنْ َع جنار مبتع لَمْ يَرَلْ في سح اللو حَبَّى يَزْج7".

وَقَالَ الفُضَيْلُ بن عِيَاضٍ: آكُل مَعَّ يَهُودِي وَنَصْرَانِيٌ» وَلَا آكل مَعَ

مه 0

وم َ 2 5< 2 6 مان مبتِع» وَأَحِبْ أن يكون بيني وَبَيْنَ صَاحِب بِدعَةٍ حِضْن مِنْ حَدِيدٍ 32

-2 وقد جاء هذا القول أيضاً عن يحيى بن أبي كثير. أخرجه البيهقي في شعب الإيمان (7/ 70 رقم 447)» واللالكائي في «اعتقاد أهل السنة» ١20//١(‏ رقم 7559)» وفي كل المصادر: «فخذ) بدل: «فجز)».

)١(‏ وهذه الفقرة تُروى عن النبي كَلِ بلفظ: (من وقّر صاحب بدعة فقد أعان على هدم الإسلام). أخرجه الطبراني في «الأوسط» (7/ 75 رقم 71/1/7) من حديث عائشة و#ناء غير أنه لا يصح. انظر: «السلسلة الضعيفة» للألباني .)١1877(‏

(؟) وقد جاء هذا في حديث مرفوع إلى النبي كَلِ من حديث ابن عمرء أخرجه أبو نعيم في «الحلية» (8/ 227٠١‏ وهو موضوعء انظر: «كشف الخفاء» (؟/ رقم 5517).

() أخرجه أبو نعيم في «حلية الأولياء» )٠١*/4(‏ ومن طريق ابن الجوزي في «تلبيس إبليس» (١/؟١١١‏ رقم 44) إلا أنه أخرج شطره الأول. وأخرج اللالكائي في «اعتقاد أهل السنة» (4/ “الا رقم )١708‏ منه قوله: من زوج كريمته من مبتدع فقد قطع رحمها. وكذا أخرج هذه الفقرة ابن حبان في «الثقات» ,4)١17/8(‏ وابن الجوزي من طريق أبي نعيم في «تلبيس إبليس» ١74 /١(‏ رقم 420١0‏ والفقرة الأخيرة منه جاءت من قول سفيان بن عبينة أيضاً.ء أخرجها الهروي في «ذم الكلام» (4/ "“/ا١‏ رقم 447).

(5:) أخرجه اللالكائي في «اعتقاد أهل السنة» (778/4 رقم »)١١59‏ وأبو نعيم في «الحلية» (8/ 2.23١7‏ ولفظ أبي نعيم أطول. وأخرج آخره ابن بطة في «الإبانة الكبرى» .)81/١(‏

0 سن الشلةا ا وَقَالَ المُضَيْلٌ بنُ عِيّاضُ: إِذَا عَلِمَ الله مِنَ الرَّجَلٍ ِصَاحِبٍ بِذْعَةٍ عَفَرَ لَه وَإِنْ كَل عَمَلَها" . وَلَا يَكْنْ صَاحِبُ

سُنَِ يمال صَاحِبَ بِنْحَةٍ إِلّا ماقا" . شماه مر ساه 5 ب 6 مي كع بيو و ا 5 سي هم انْتَهَرَ صَاحَِبَ بِذْعَةٍ آء ا يَوْمَ القع الأكيرء و مَنْ أهان صَاحِبَ بِدعَةٍ ا ئًَ 0 0

رَفْعَهُ الله في الجنّةَ مِائةَ

قلا نكن 5 تحبٌ صَاحِبَ بِذَعَةٍ في الله أبَدا] 0" .

)١(‏ أخرجه أبو نعيم في «الحلية» )٠١*/8(‏ ومن طريقه ابن الجوزي في «تلبيس إبليس» ١15/١(‏ رقم »)65١8‏ وابن عساكر في «تاريخه» (9917/54).

(؟) أخرجه اللالكائي في «اعتقاد أهل السنة» ١8/١(‏ رقم 207557 وابن بطة في «الإبانة الكبرى» (559).

(9) لم أقف عليه من كلام الفضيل» وقد جاء مرفوعاً إلى النبي كك أخرجه ابن عساكر فى تاريخه .)١94/6054(‏ والخطيب فى «تاريخه) .»)7١57/1١١(‏ وأبو نعيم في «الحلية» .)22١/(‏ وهو لا يصح . ا انظر: «كشف الخفاء» » للعجلوني ٠(‏ 7398 و75١2)551,‏ وامجموع الفتاوى» لشيخ الإسلام ابن تيمية (7577/14).

(5) المقصود بالمبتدعة هنا: المعتزلة والمعطلة والجهمية وغيرهم من أهل الأهراء.

(4) هنا نهاية ما أورده ابن اص بعلن زائدا عن المخطوطه وبه تم الكتاب» والحمد لله أولاً وآخرا. وظاهراً وباطناء سنن الله على نبينا محمد وآله

وصحبه سل

تت ا م 51

ش ©

فهارس الكتاب

١‏ فهرس الآيات.

١‏ فهرس الأحاديث.

- فهرس الآثار.

5 - فهرس الأعلام.

ه ‏ فهرس الفرق والطوائف. 5 مراجع التحقيق.

© الما الا الا العا إلا الا ال ال [لا الا الغا الا الا الغا الغا © لكا الا اذا الغا الا الغا الا ال ال الغا (لطا الا [لا إلغ (أغ ع ©

فهرس الآيات القرآنية |[ ]|

سورة البقرة

لوَإدًا لَقُوا أَلَّذِنَ ءَامَبُوا قَالُوَا مك1

هد

قد 0

لجسيل

جه يس لعو د على حم وى فإمساك بعرو أو تتربيح يد كي 08 04 3-4 -3 2 د« عر قن فلا يحل لم من بعد حي تنكم روج

د أ دا مبهك جل التفيق تالنزب»

مه

د سمو

عيرم

4 .

سورة آل عمران

يفن

184

ل 0

١٠ ايل‎

/ا/

٠6١١

مل م١١‏ ”4م

19

8/8

| 1 ]| فهرس الآبات القرآنية

عرس لهم مس ا مي

وَمَنْ أَصَدَفٌ مِنَ الله قبلا

- كه 6 يس سه اح سل رج و 7 0 «ورسلا هد صَصَصَنَهُمَ عَلَيِكَ من قَبْلُ ورسلا لم

وَأنَّ هذا صررطى مسن ُشتقيما 6 ل و (هل يا ل عليه المتيكا» وه ىمو حر 02 0 1 #قل إن صَلَاقٍ 0 وَحْياىَ مَصَمَاقِ ننه رَبَ الْعلِنَ» سورة الأعراف «إرك رَبك أنَهُ لت حَلَقَ السَمَوْتِ وَالْارْضَ في سِنَدِ

1 سر و سا 2 ع دادر جا مومئ لمِيقَلدنا وَكلْمَم رد

سورة التوبة طوَإِنْ لْمَدُ ين الْمَدرِكِنَ اسْتَجَارَةَ ره حَقَّ يسَمَمَ كلم س4

لوَالسبِفُونَ الْأَولونَ من الْمهرنّ والانصار *

سورة يونس إن أنَهَ كا يَظلِمَ لاس سَيًِا»

- 2 2-0 أ ا 21

#وَأئعَ ما يوخ إِليِكَ وأصَيرٌ حَقَّ يحكم لله

5 4

64 6, ١67 ١م‎ ١57

60 ١57

324 4

الصفحة

4

م

81م 14

4 7 11 55 4

: م

١ 0

39و3ى[2”, ءي2ى,

فهر سس الآبات القر آنية إل" ١‏ ||

طرف الآبة

بسوره الرعد أنه ألَزِى ركم لسوت غير عمد 0 ثم أستوى ع

م2

وآ 4 ُو 0 لا مع ال ع لا معفت لححد. 4 رون أ أ ته

سورة إبراهيم #يِتَيَتُ أَنَّهُ لدت امنأ بِالْقَوَلِ آلقَّايتِ في الْميَزةٍ

لم مه 3

#وَالنّهُ فَضَلَّ بعص و عل بحَضٍ في اررق 7 0 خ اوت #وحددلهم بآلتى فى أحسن» سورة الإسراء نا شه و عرس صا 14 يكن وده ”7 ورا نه لنقرام عل الئاس عل مكب وله تزِيلا»

سورة مريم و م “مان رضي غير ع 6 7 مدوم سور #إن كل من فى السَمواتِ آل لا ءاق الحم عبدا»

سورة طيه ايع عل الترش انتن» سس موسي 00

«(ن يهرَ أ َل م لير ولخ »

آآ# يه

#وعصئ عدم 2 م فغوكا #

«ل بقل عن